قصص سكس كاملة عن شهوة النت الجزء السابع الاخير
قصص سكس تحرش
أضغط هنا لمشاهدة اجمد مقاطع سكس مصرى
أضغط هنا للمقاطع السكس الحصرية المجانية فقط فى جروب التليجرام
أضغط هنا لمشاهدة الاكثر مشاهدة للمقاطع سكس مصرى
– لقيتني من غير ما احس عمالة اوطي قدامه وافنس واخليه يشوف جسمي علشان اشوف هايتأثر ولا علشان عبيط مش هايحس بحاجة
– يخربيتك موتيني، هو انتي مكنتيش لابسة حاجة تحت الجلابية؟
– لأ …. قلعت مكنتش طايقة حاجة عليا
– وهو عمل ايه؟ خد باله؟
– خد باله وفضل متنح ورايا بيبص على التوتا بتاعتي
– توتة ايه بقى يا داهية، انتي مجنناهم كلهم بطيازك يا سهونة
– ببص عليه لقيت بتاعه وقف قوي ع الاخر وفضلت الزق واحك جسمي فيه وبتاعه عمال يغزني في طيزي
– وبعدين؟
– ولا قبلين يا ختي لحد كده وخفت وخليته يمشي
– يخربيتك وبيت هبلك، تسيبيه يمشي ازاي يا مجنونة؟ حد يرفص النعمة؟
– خفت قوي قوي يا سماح اسيب الموضوع يتطور عن كده ويفضحني وبيتي يتخرب
– مش هو عبيط؟ يعني مش هايفهم اصلا اللي حصل
– مكنتش اعرف كده وقتها
– وعرفتي بعدين؟ ازاي؟
– فضلت متوترة وخايفة يكون فاهم وواعي لحد ما جه بعدها مرة واتنين وتلاته ولقيته زي الحيطة متنح ومش مركز في حاجة خالص
– يخيبك يا هابلة، ده كنز مايتفرطش فيه
– يعني اعمل ايه يعني؟ اقوله تعالى نكـ….
– اه يجي ينيكك مكسوفة تقوليها ليه ياريتني انا، في واحدة تطول واحد بالزبر ده واهبل يعني مفيش منه اي خطر وتسيبه
– اهو عندك ياختي اشبعي بيه وخليه ينيكك انتي انا مستحملش حاجة بالحجم ده ابدا ده يموتني
– وهو بيجي امتى الكنز ده؟
– جاي بكرة ياختي، اول ما يشرف هاقوله اطلع لمدام سماح عايزة تتناك هههههههه
– انتي بتضحكي وتتريقي؟
– ايه يا سماح؟ هو انتي بتتكلمي بجد؟ ده انا فكراكي بتهزري
– لأ مابهزرش، وبصي بقى من غير لف ودوران ومن غير ما اتكسف منك انا عايزاه بجد، ده كنز وانتي مش عارفه قيمته
– هو انتي مش مبسوطة مع جوزك يا سماح؟
– ملهاش علاقة، انتي بنفسك قلتلي انك سيحتي وانتي بتاخدي الحقنة وقلتي جسمك ساب مع سيد وقلعتيله
– يعني ايه؟
– انا بحب الحاجات دي وبستمتع بيها اكتر من جوزي
– خلاص براحتك، هو جاي بكرة
– اولا انتي عارفة اني بروح الشغل من بدري، ثانيا هاعمل ايه في الزفت اللي لازقلي فوق ده
– طب اعمل ايه؟ مش انتي اللي بتقولي عايزاه؟
– انا عندي حل، بكرة هاخد إذن من الشغل تأخير ساعتين، بس ….
– بس ايه؟ عايزة تسربي وليد عندي، مش كده؟
– لأ طبعا يا هابلة، لو جوزي عرف اني خدت اذن وكنت اجازة الخميس هيسأل خدته ليه، وكمان ما أضمنش وليد يكبس عليا وده كمان هايشغل تفكير جوزي لو عرف اني بعتلك وليد وانا فضلت فوق لوحدي
– اومال اعمل ايه، فهميني
– عايزة اعمل كده عندك، انتي بتبقي لوحدك ومحدش بيجيلك
– يا نهارك زي بعضه، وانا هابقى فين بقى وبسلامته بينيكك
– يا ستي ابقي استخبي في اي حتة لحد ما يخلص
– طب وهو؟
– ماله؟
قصص سكس رومانسي
– هو مش عارفك، هايعمل ايه لما يشوفك هنا؟
– يا بنتي مش بتقولي أهبل وعبيط، ولا هايسأل اصلا، ولو حتى سأل هاقول انا اختها
– طب وهاتعملي ايه بقى علشان ينيكك؟ ههههه
– سيبيها بس لوقتها بس انتي وافقي الاول
– موافقة يا ستي موافقة اما اشوف اخرتها معاكي، بس المشكلة بعد ما ده يحصل يجيلي انا وينيكنني
– يبقى يا بختك، على الاقل انتي موجودة على طول
لأ ياختي أخاف، بتاعه يعورني
– هو حد بيتعور من النيك يا عبيطة، عموما خليكي انتي براحتك
صعدت سماح بعد أن إتفقنا على كل شئ،
قمت في الصباح على عجلة من أمري،
غادر طارق وبعده بدقيقة أتت سماح وهي بملابس العمل بعد ان اخبرت زوجها بانها ستخبرني بأمراً ما قبل رحيله بصحبة طارق،
– ها يا ست هانم، ناوية على ايه؟
– مش عارفة أفكر، قوليلي انتي اعمل ايه؟
– وانا مالي ياختي مش انتي اللي عايزة
– يا بنتي افهمي، انتي اللي اتعاملتي مع الطور ده قبل كده وعارفه أدخله ازاي
– إتعاملت ايه؟ انتي هاتجبيلي مصيبة
– وحياة امك!! بلاش شغل النسوان ده عليا، احنا خلاص مبقاش بنا حاجة نخبيها
– ممممممم، بصي يا ستي
– بصيت يا ستي
– احنا مبدئيا كده لازم ندخله الشقة بأي حجة في الأول وبعد كده بقى انتي وطريقتك
– ايوة يعني اعمل ايه؟ أقوله لو سمحت يا سيد نكني
– ههههههههههه، لأ طبعا يا ظريفة
– أومال ايه طيب؟
– إطلبي منه يساعدك في أي حاجة وشوية دلع وإغراء وكده يعني
– بصي يا نهى، انا صحيح قلتلك ان ليا حاجات شبه دي لكن بجد كانت بتبقى كلها صدف وببقى دايما عاملة نفسي عبيطة وبتناك وانا ساكتة
– ازاي يعني؟ وامتى؟ ومين؟ وفين؟
– مش وقت حكاوي دلوقتي، اخلصي قبل الزفت ده ما يجي
– ماتقلقيش لسه حوالي ساعتين على ميعاده، قوليلي بس علشان أفهم كلامك ده ودماغك يا بتاعة الصدف
– انا مكنتش كده ولا عمري جه في بالي ان ده ممكن يحصل ويعدي من غير مصايب، لحد ما اتنقلنا وسكنا هنا وكله حصل بعدها
– اشمعنى يعني؟
– هنا مدينة جديدة ومتطرفة ومفيهاش صريخ ابن يومين زي ما بيقولوا، الفضا ده بيعمل اي حاجة وبيسهل اي فعل
– ايوة، ازاي يعني برضه؟
– انا هافهمك، اول مرة حصلي حاجة زي دي كنا بعد ما اتنقلنا باسبوع وكان لسه فاضل شوية رفايع في الشقة القديمة ونبيل قرر ننقلها بعربيته على كذا مرة، في اليوم ده كنا بننقل حاجات ولقينا عربية سوزوكي صغيرة سايقها راجل كده يمكن من سن جوزي،
نبيل طلب منه نحمل الحاجات على عربيته ويوصلها والراجل وافق وقلنا نستفيد انا اجي ع الشقة مع الراجل وهو يرجع يجيب باقي الحاجات من الشقة،
وصلنا والراجل طبعاً طلع معايا الحاجات اول مرة وبعد كده فضلت في الشقة وهو بقى ينزل يجيب من تحت ويطلع،
كنت فرهدت من الحر والعرق اول ما نزل جريت قلعت الهدوم ولبست ترينج من بتوعي وكان محتشم ومفيش فيه حاجة كده ولا كده،
ناولني الكرتونة وشيلتها ادخلها ومفيش خطوة يادوب بلف راحت مفتوحة من تحت والحاجة واقعة وانا اتشنكلت على وشي وهو اتشنكل برجلي ووقعي فوقي، بقى نايم عليا وانا ميتة من الكسوف من اللي حصل،
الراجل قام وهو بيتأسفلي وقعدنا نلم سوا الهدوم، نزل يجيب باقي الحاجة،
طلع ومعاه كرتونة تانية ويادوب بيناولني الكرتونة حصل زي المرة اللي فاتت بالظبط ووقع اللي فيها في الارض،
حسيت ان الراجل مقرر يعمل حاجة ومش سالك وشيلت شوية هدوم على ايدي ودخلت احطهم في الدولاب وهو شايل زيهم وداخل ورايا، بس المرة دي لقيته بيقرب بجسمه يلزق فيا وانا قدام ضرفة الدولاب بحط الهدوم،
حسيت ببتاعه واقف وبيحكه فيا وسيحت وافتكرت ايام زمان والمواصلات واللي كان بيحصل فيها،
فضل يدخل ويحك فيا وانا سيباله جسمي بس كان خواف ومعملش حاجة ازيد لحد ما خلصت الهدوم وقلتله:
– فاضل حاجة تاني يا اسطى؟
– اخر كرتونة هانزل اجيبها ويبقى كله تمام
نزل وانا هاتجنن عايزه يعمل اي حاجة، روحت في ثانية قالعة الترينج وكل اللي عليا ولبست جلابية بيتي جيل ع اللحم لازقة في جسمي وبتقول للأعمى اني ملط، اول ما طلع وشافني لقيته تنح قولتله:
– لامؤاخذة اصلي هامسح الشقة بالمرة
– عندك حق يا مدام دي اتبهدلت ع الاخر
وراح موقع الكرتونة ع الارض وهو باصص في عيني يشوفني هاعترض على تصرفه ولا هاسكت علشان يقطع شكوكة،
– يادي النيلة هاندخل تاني واحدة واحدة زي المرة اللي فاتت واتعبك معايا يا اسطى
– تعبك راحة يا مدام
مشيت قدامه وانا برقص طيازي اللي مش محتاجة اي مجهود اصلا من اللي لابساه وهو ورايا بيتفرج عليها،
دخلت وقمت موطية بجسمي ونازلة على ركبي بحط الهدوم في الرف الاخير التحتاني وهو ما صدق وراح لازق فيا اكتر من المرة اللي فاتت كأنه بيقيس رد فعلي، لما لقاني مافتحتش بقي دخل المرة التانية وراح نازل ورايا على ركبه وانا لسه موطية ودافسة وشي جوه الدولاب وسيباله طيزي مفنسة قدامه، لزق فيا بالقوي وحط كف ايده على طيزي وناولني الهدوم واحدة واحدة،
– على مهلك يا مدام علشان ترصيهم كويس
– حاضر يا اسطى
قصص سكس دكتور
وانا بحرك طيزي على بتاعه، بدأ يفعص بإيده في طيازي ع المفتشر ولما لقاني سايحة ومستسلمة لقيت ايده بتتسحب من تحت وبترفع الجلابية، الراجل اول مالقى طيزي عريانة قصاده ومش لابسة حاجة قال مابدهاش بقى وراح نازل عليها بوشه بوس وعض وانا بكل شرمطة بقوله:
– ايه يا اسطى بتعمل ايه؟!
– دول هما دقيقتين يا مدام خليني اساعدك انتي شكلك تعبتي قوي النهاردة
– تعبانة قوي يا اسطى بس بالراحة وانت بتساعدني
راح مطلع بتاعة وراشقة في كسي مرة واحدة خلي راسي لزقت في الدولاب ،
فضل يدب فيا بزبه وهو هاري طيازي تفعيص وضرب عليها بالاقلام لحد ما جابهم جوايا ورايح قايم عادل هدومه ومودعني ببعبوص وماشي ما استناش حتى لحد ما اقوم واتعدل.
– يخرب عقلك يا سماح ده انتي طلعتي شرموطة قوي
– شرموطة ليه يا اختي؟!! هو كان مأجرني بفلوس ولا صايدني من الشارع؟ دي حاجة كده بالصدفة
– وعملتي ايه تاني يا منيلة احكيلي
– يا بت الحكاوي مابتخلصش خلينا في اللي جاي دلوقتي
– ده لسه بدري قوي ماتقلقيش بس كمليلي
– عادي يعني حاجات شبه كده،
مرة مثلا خال نبيل جالنا من البلد كان بيخلص شغل وقعد عندنا يومين وتاني يوم نبيل خلاني اغيب من الشغل علشان الراجل ما يقعدش لوحده وهو مكنش ينفع يغيب، المهم نزل وانا دخلت اكمل نوم ومكنش في بالي حاجة والراجل نايم في اوضة وليد وعلشان مش متعودة وجود حد غريب ماقفلتش باب اوضة النوم وسيبته موارب ونمت وكنت لابسة قميص نوم ع اللحم،
الراجل تقريبا صحي ولما عدى من قدام الاوضة وشافني اتسحب ودخل عليا وكنت صاحية وحسيت بيه لما دخل وبطرف عيني لمحته وهو داخل في المراية والاهم اني لمحت جسمي والقميص مرفوع من على ظهري وطيزي باينة،
عملت نفسي نايمة وقلت في بالي الراجل هاج على منظري هايتفرج شوية ويخرج،
وقف ورايا وفضل متنح وبيتفرج ولقيته مد ايده ورفع القميص عن طيزي خالص وبقى يمشي ايده عليا وراح قالع بنطلونه وفي ثانية كان نايم ورايا وراشق بتاعه فيا ونازل نيك،
وفضل ينيك وينيك لدرجة انه قلبني على بطني ونام عليا ولما لقى خرمي واسع والبركة في نبيل راح حاطه في طيزي لحد ما جابهم فيها وسابني وخرج وفضلت مكاني يمكن ساعة وبعدها قمت وحضرتله الفطار وهو بيكلمني عادي ويقولي يا ست يا ام وليد ولا كأن لبنه لسه في طيزي وعدي اليوم كده كأن ولا حاجة حصلت،
– يالهوي يا سماح هي حصلت تتناكي من قريب جوزك؟! يخربيتك، ماخوفتيش جوزك يعرف ويقتلك؟
– يا هابلة ده نيك القرايب ده أامن حاجة، القرايب بالذات عمرهم مايفضحوكي ولا ينطقوا بحرف
– بجد يا سماح؟
– ايوة بجد طبعا، طب ده انا اول زبر في حياتي كان ابن خالتي وهو اللي فتح طيزي
– شرموطة ومتناكة من يومك
– يعني كلنا في الهوا سوا يا بتاعة سيد وسعد
– طب يلا يا حلوة قومي اجهزي للبغل اللي جاي ده جاموسة ومابيرحمش
– مابيرحمش، والنعمة شكله ناكك يا وسخة
– ناكني ولا لأ هو انتي في حد في جبروتك؟
اخرجت سماح من حقيبة يدها قميص نوم ستان احمر قصير الطول لا يشف جسدها لكنه يجسمه بشكل فظيع،
جاء سيد وجمع القمامة من امام شقتي ثم من باقي الادوار كما يفعل كل مرة وجعلت سماح تنتظره عند نزوله امام الباب،
نزل سيد واستغرب لرؤية سماح التي لا يعرفها حقا وبالتأكيد لا يتذكرها على حجم عقله لمجرد رؤيتها مرة او اثنين من عام،
– يا اسمك ايه
– ايوة يا ست؟
– انت اسمك سيد مش كده؟
– ايوة يا ست، ايوتها خدمة؟
– ايوة تعالى ادخل عايزاك في حاجة
– اومال فين الست يا ست؟
– قصدك مدام نهى؟ هي خرجت وانا اختها وهي قالتلي لو احتجت حاجة انت هاتساعدني
– تحت امرك يا ست
قصص سكس فلاحة
ادخلته سماح لغرفة نومي وكنت اختبئ خلف ستارة الشباك السميكة لأشاهد ماذا سيحدث،
طلبت منه سماح ان يقف فوق مقعد وان يأتي لها بحقيبة من فوق ظهر الدولاب،
صعد سيد بلا مبالة وامسك بالحقيبة وقام بانزالها مباشرةً ليد سماح من مكانه وتناولتها منه وهي تنزلها بسرعة على الارض وهي تصيح متألمة
– اااااه، ايه ده يا بني؟ انت بتناولهالي ليه هو انا اقدر اشيلها؟ اومال جايباك ليه؟
– لامؤاخذه يا ست
– لامؤاخذة ايه وزفت ايه ده انا ظهري بيوجعني وعيانة ومقدرش اشيل اي حاجة تقيلة … اه يا ظهري
– حقك عليا يا ست، اروح اجيبلك الدكتور؟
– هاتجيب منين دكتور دلوقتي الصبح كده؟! استنى انا معايا الدوا بتاع ظهري بس عايزاك تدهنلي بسرعة علشان الوجع يروح
– من عيني يا ست
ناولته سماح عبوة من الزيت الخاص بترطيب البشرة وقامت وهي تصطنع وتدعي الألم بخلع قميصها والبنطلون والسنتيان وظلت فقط بلباسها الداخلي القطني الصغير الذي لا يستطيع اخفاء مؤخرتها الكبيرة ليبدو صغيراً يتوسط مؤخرتها الكبيرة،
ناولته الزيت وهي تأن ونامت على بطنها فوق فراشي،
– يلا يا سيد بسرعة ادهنلي ظهري، بس الاول اقلع هدومك دي علشان ماتتوسخ من المرهم
– أقلع كله يا ست؟
– اقلع يا سيد انت زي ابني ما انا قالعة قدامك اهو
خلع سيد جلبابه وبدأ يسكب الزيت فوق ظهرها ويدلك لها بيده بشكل عشوائي لا يعرف ماذا يفعل،
– بالرحة يا سيد ايدك ناشفة وبتوجع، وانزل تحت شوية الوجع تحت
تراقصت سماح بمؤخرتها بدلال امامه وهي ترفع مؤخرتها لأعلي كأنها تشير له بمكان الألم،
– تحت … تحت كمان يا سيد
حتى لامست اصابعه حواف لباسها وهي تصدر الاهات الساخنة،
– حاسب يا سيد الكلوت يتعاص مرهم، شده لتحت
مد يده دون كلام وانزل لها لباسها ليستقر في منتصف مؤخرتها وهو يدلك لها مؤخرتها مباشرة
– يا سيد حاسب الكلوت هايتعاص … شيله خالص يا سيد، قلعني الكلوت واقلع انت كمان احسن تتوسخ
خلع لها لباسها ولباسه ليخرج قضيبه منتصباً قوياً وهو ينقض على مؤخرتها فعصاً وتدليكاً بنهم وشهوة واضحة ولم تطلب منه سماح اي شئ هذه المرة بل نام من تلقاء نفسه عليها وهو يدخل قضيبه مباشرة في مؤخرتها المرتجة لترفع له سماح جسدها لتصبح جاسية على ركبتيها ورأسها فوق الفراش وهو خلفها يزمجر ويدك خرمها بقضيبه الضخم
– كفاية كده في طيزي يا سيد، زبرك كبير يخربيتك فشختني …. حطه في كسي
مدت يدها لقضيبه ترشده لطريق فرجها ليظل يدكها بقوة غريبة تتناسب مع فحولته وعقله الصغير حتى ألقى بمائه في أعماق فرجها وينهض يرتدي ملابسه ويرحل وهو لا يتكلم كما لو كان آلة اتمت عملها او موظف قام بواجبه،
رحل سيد واخرجت يدي من بنطلوني بعد ان انزلت شهوتي على منظرهم اكثر من مرة لأضم سماح بين ذراعي لا اعرف ان كان حباً لها ام تعاطفا معها بعد معركتها مع هذا الثور الهائج،
استطاعت استجماع نفسها واتمت ارتداء ملابسها لتطبع قبلة على وجنتي تعبيراً عن شكرها لما قدمته لها من متعة لتهرول لعملها حتى لا تتأخر.
كانت الساعة قد تخطت العاشرة بقليل عندما دق جرس الباب لأنظر وأجده عم محمود هو من أتي في هذا الوقت،
– اهلا بيك يا عمو
– لابسة ليه يا قلب عمو؟ فين اتفاقنا؟
– مانا مش عارفة انك جاي يا عمو
– طب يلا يا قلب عمو في دقيقة عايزك تكوني لابسة هدومك وتنقي حاجة محترمة ومحتشمة على الاخر
– انا هاخرج تاني يا عمو؟، هاروح الصيدلية برضه؟
– لأ يا هايجة مفيش صيدليات النهاردة، انا مش حمل فياجرا كل يوم والتاني المرة دي هايقف طبيعي
– أومال يا عمو هاروح فين؟
– هانروح ….. هانروح مشوار صغير سوا
– حاضر يا عمو اللي حضرتك تشوفه
نفذت كلامه بالحرف الواحد وإرتديت ملابس محتشمة ثم ركبنا سيارته وتحركنا،
– احنا رايحين فين يا عمو؟
– ادينا هانلف شوية لحد ما نلاقي حد ينفع يجي يبرد هيجانك
– ايه ده يا عمو؟ انت هاتجيبلي حد من الشارع ينكنى؟
– اه يا هايجة
– ازاي يا عمو انا اخاف اعمل كده، وانت ماتنكنيش ليه احسن؟
– بصي يا هايجة، انا بحب كده وبحب اتفرج ومن ساعة ما مراتي ماتت ومفيش حد يعملي كده وانتي من هنا ورايح هاتبقى بدالها
– معقولة يا عمو كنت بتجيب حد ينيك مراتك؟ وهي كانت بتوافق؟
– اه يا هايجة وكانت معلمة وبتعرف تبسطني وتمتعنى
– خلاص يا عمو طالما ده هايبسطك هاعمله، بس برضه خايفة
– وانتي معايا متخافيش، اطمنى
– خايفة يعرفني ويضايقني بعد كده يا عمو
– متخافيش، هو انا يعني هاضحي بيكى؟
– وهاتخليه ينكني وانت هاتتفرج بس يا عمو؟
– بالظبط كده يا هايجة
– ومراتك كانت بتعمل كده؟! وانت بتعـ… بتتفرج عليها؟
– ايوة كانت بتعمل واستاذة وبتعرف ازاي تهيج الحجر، اما اشوفك هاتبقى زيها ولا هاتطلعي اي كلام
ظل يتجول بنا بعربته حتى رأينا صبي يتجول في الشارع ويتسول من ركاب السيارات،
إقترب منا الولد واستقبله العجوز،
– اي حاجة يا حاج عايز اجيب اكل
– اهلا يا بني، انت مالك مبهدل كده ليه؟
– من الغلب يا حاج ده انا ما كلتش من امبارح
– انت ساكن هنا؟
– انا مش ساكن في حتة يا حاج، انا بنام في حتة في الشارع
– طب اركب يا بني تعالى معانا البيت تاكل لقمة وتنظف نفسك واديلك شوية هدوم بدل المقطعة المتوسخة دى
ظهرت السعادة على وجه الولد وركب على الفور،
– معليش يا نهى يا بنتى، ده عيل غلبان ناخده معانا ياكل لقمة وتنظفيه من الوساخة دي وتديله هدوم من بتوع اخوكي القديمة
– حاضر يا بابا، تحت أمرك
وصلنا تحت العمارة ونزلت بعد اشارة من العجوز أسبقهم للسلم وهم بعدي بخطوتين،
– اسمك ايه يا حبيبى؟
– اسمي ضيا يا حاج
– عاشت الاسامى، انا عايزك بقى بعد ما تتشطف كده وتنظف نفسك وتلبس الهدوم الجديدة تاخد من عمك الحاج خمسين جنيه وتشتري بيهم مناديل تبيعهم وتكسب وماترجعش للشحاته تانى
– انت طيب قوي وراجل أمير
– الناس لبعضيها يابني، أبلة نهى بنتي هتساعدك وتنضفك وتخليك على سنجة عشرة
دخلنا شقة عم محمود وجلس ضيا في الصالون ودخل معي العجوز للمطبخ وافهمني ما على فعله،
خرجت لهم ووضعت الطعام أمام ضيا الذي انقض عليه كالمسعور ينهم الاكل بتلك يديه بشراهة وشراسة كبيرة،
– ليه يا نهى يا بنتي جيبتي الاكل دلوقتى؟ كنتي استنى لما ضيا يستحمى وينضف علشان ياكل على نضيف
– معليش يابابا، شكله جعان قوي يا حبيبي
– اهو ضيا زي حمادة ابنك، بعد الاكل تاخديه وتحميه وتشيلله كل القرف اللي على جسمه ده بالليفة الناشفة
– هي الابلة هاتحميني ولا ايه يا حاج؟ هو انا عيل صغير؟
– ههههه، نهى قد والدتك يا ضيا يا بنى، مفيهاش حاجة علشان تلبس الهدوم الجديدة على نضافة
– انا مش عليا انا يا حاج انا على تعبها هي
– ولا تعب ولا حاجة وطالما بابا أمر بكده يبقى تسمع الكلام، انت زي ابني
انتهى ضيا من طعامه ونظر للعجوز بخجل،
هب واقفاً لأقوده للحمام وادخل معه واطلب منه ان يخلع ملابسه
– يلا يا حبيبي اقلع كل الهدوم المنيلة دي وادخل تحت الدوش
– انا مكسوف منك يا ابلة، انا هاستحمي لوحدي
– ياحبيبي ولا كسوف ولا حاجة انا زي والدتك
قطع حديثنا دخول العجوز علينا بعد ان خلع ملابسه وارتدى عبائة صيفيه خفيفه
– ايه يا نهى؟ في ايه؟
– ضيا يا بابا مكسوف مني
– مالك يا بني مكسوف من ايه؟! طب يلا يا سيدي انا هاقلع انا كمان ونستحمي سوا عشان ما تتكسفش وانتي يا نهى اقلعي يا بنتي الهدوم دي علشان ما تتبلش
خلع عم محمود ملابسه وخلعت بلوزتي والجيبة لأقف أمامهم بالسنتيان الصغير والكلوت الرفيع المدفون بين فلقات مؤخرتي وانا انظر لضيا وكمية الوسخ الشديدة على جسده كأنها جزء من جلده،
امسكت بليفة ودلكتها بالصابون وفعل عم محمود مثلي بليفة أخري ووقف من خلفه ينظف له ظهره وأنا من الامام أري غابة كثيفة من الشعر،
أخذت انظف له صدره وبطنه بجدية حتى رش عم محمود بيده الماء على جسدي دون ان يلحظ الولد ليبتل جسدي والسنتيان تماماً،
– حاسب يا بابا هدومي غرقت
– معليش يا بنتي اصل الواد متوسخ قوي والمكان ضيق، اقلعي يا بنتي هدومك بلاش كسوف ما انا معاكي اهو
– حاضر يابابا ده انا اتبليت خالص
قمت واعطيت ظهري لهم وفككت السنتيان والقيت به وتبعته بالكلوت لاقف مثلهم عارية تماماً وعين ضياء تأكل كل سم في جسدي،
جلست مقرفصة امامه وانا اغسل له عانته الكثيفة،
– يا بابا، ضيا عنده شعر تقيل قوي وكتير حتى الطينة والوساخة لازقه فيه
– استنى يا بنتي واحدة واحده، نخلص من حاجة حاجة، الواد ظهره وطيزه مبهدلين خالص من الوساخة تعالى ساعديني هنا الاول
لف عم محمود جسد ضيا ناحية الحائط واخذنا نفرك له مؤخرته سوياً وهو مستسلم لنا تماماً حتى فتح له العجوز مؤخرته بيده ليظهر خرمه،
– ايه ده بقى يا سي يا ضيا؟ انت حد بيعمل فيك حاجة من ورا يا بني؟
– الشارع مليان كلاب يا عم ومحدش بيسيب حد في حاله
– بس انت شكلك مهري خالص يابنى، ده خرمك اوسع من النسوان
– غصب عني يا عم لو فتحت بقى اموت
– فاهم يا بني معليش ولا يهمك
– ايه يا بابا في ايه، مش فاهمة
– العيال الاكبر منه لامؤاخذه يا بنتي بتنيكه علشان لسه صغير وما يقدرش يدافع عن نفسه
– يا حرام، طب وهو يا بابا مش بينيك حد؟
– نسأله هو بقى، ها يا ضيا بتنيك انت كمان؟
– ولا مرة يا عم
– لأ علشان مش عايز ولا مش لاقي حد؟
– …………………
– مكسوف ترد، تبقى بقيت تحب تتناك يا ضيا واتعودت على كده
– يا نهاري يا بابا، وهو ينفع كده يبقى مش راجل؟!!
– معليش يا نهى يا بنتي حاولي تساعديه شوية علشان يرجع راجل وسيد الرجالة كمان
– بس ده الكوكو بتاعه متوسخ قوي يا بابا
– لف يا ضيا خلينا ننظفلك بتاعك، طيزك خلاص بقىت زي الفل، لو العيال شافوها بعد ما نظفت كده مش هايعتقوك، ده انا بتاعي وقف عليها
– الصابون خلاها تاكلني قوي يا عم
دفس عم محمود اصبعه في خرمه حتى أخره من الخلف،
– ناوليني المقص يا نهى نشيل الشعر الزيادة ده
– عنك انت يا بابا
امسكت المقص بيدي اقص له شعره الكثيف ويدي الاخري تمسك بقضيبه بقوة افركه واحركه عليه اجلخه بنعومة وهدوء،
ازلت كل الشعر تقريباً وبدا قضيبه أكبر وأكثر وضوح،
– الكوكو بتاعه بقى زي الفل اهو يا بابا
– دوقيه يا نهى علشان تتأكدي انه بقى نضيف
– حاضر يا بابا ده بقى شكله حلو وجميل
حركت لساني فوق رأس قضيبه والولد يرتعش ويموت من رجفته من لساني وإصبع العجوز في مؤخرته،
قام عم محمود بغلق الماء، وطلب منا تجفيف أجسادنا وهو يخرجنا من الحمام
– تعالوا في الاوضة جوه علشان ناخد راحتنا، وانت يا ضيا نهى أهي قدامك علشان تشوف تنيك أحسن ولا تتناك أحسن
نمت على ظهري منفرجة الساقين وأولجت قضيب ضيا بفرجي وجثم عليه عم محمود عليه من الخلف وأولج قضيبه في خرمه،
أصبح وضعنا كاللآتى، عم محمود يولج قضيبه في مؤخرة ضيا، وضيا يولج قضيبه في فرجي،
أحسست بضيا وهو ينزل مائه بفرجي قوياً كالفيضان ومازال كما هو يتحرك بقضيبه بداخلي بحركة العجوز من خلفه،
سحبت جسدي من تحتهم بصعوبة وأنمت ضيا على ظهره وجثوت على ركبتي أمام العجوز ليدخل قضيبه في خرمي بدلا من خرم ضيا بينما أنا العق وأمص قضيب ضيا،
– ها يا بابا، طيزي أحلى ولا طيز ضيا؟
– هو في احلى من طيازك انتي يا هايجة
– وانت يا ضيا، النيك حلو ولا لأ؟
– حلو قوي قوي يا أبلة
– عجبك كسي يا ضيا؟
– قوي قوي يا ابلة
– طب تعالى جرب طيزي
اعطيت مؤخرتي لضيا ليدخل قضيبه مباشرة في خرمي وانا ألعق قضيب عم محمود حتى سكب ضيا مائه في مؤخرتي ويقوم عم محمود بادخال قضيبه مرة أخري بمؤخرة ضيا حتى يلقي بحممه في احشائه هو الأخر،
قام عم محمود وأعطى ضيا ورقة من فئة المئة جنيه وخرج معه وهو يكمل التمثيلية أمامه،
– هانزل أجيب شوية طلبات يا بنتي وبالمرة أوصل ضيا، ده لو نزل لوحده هايتوه ومش هايعرف يرجع مكانه
– حاضر يا بابا براحتك، المهم يكون ضيا اتبسط
– ها يا ضيا، رد على ابلة نهى، اتبسطت يا بنى؟
– قوي قوي يا حاج وياريت أفضل معاكوا على طول
– لأ يا بني دي بتبقى مرة واحدة وبس وتنساها، والفلوس معاك اعمل زي ما قلتلك، خرجت بعدهم بدقيقتين وأنا مشغولة بأمر خطير،
لقد فوتت موعد وليد للمرة الثانية ولابد أنه الان في قمة محنته فقررت الصعود له،
ضربت الجرس ليفتح لي وليد الباب وهو غير مصدق عينيه فدخلت على الفور وأغلقت الباب خلفي،
– ايه يا طنط كنتي فين؟ نزلتلك مرتين
– معليش يا قلب طنط، عندي شوية مشاغل كده غصب عني
– طب وانا يا طنط، نسيتي اتفاقنا؟
– مقدرش يا قلب طنط واديني طلعتلك بنفسي، بس انا زعلانة منك
– ليه بس يا طنط، انا عملت حاجة؟!
قصص سكس اندر ايدج
– اه عملت يا مجرم، ينفع المرة اللي فاتت تضحك عليا وتدخل الكوكو بتاعك فيا؟
– غصب عني يا طنط ماقدرتش امسك نفسى
– لو عملت كده تاني هازعل منك ومش هاديلك دروس ولا أساعدك وكمان هاقول لمامتك
– لأ يا طنط خلاص، اللي تشوفيه
– طب قولي، الكوكو عامل ايه دلوقتي، بتريحه؟
– كتير يا طنط بس ولا مرة ببقى مبسوط زي لما انتي بتعمليلي
– ماشي يا وليد ادلع على طنط براحتك، عايزني اعمل ايه؟
– اقلعي يا طنط زي المرة اللي فاتت علشان اتفرج واجيب عليكي
– حاضر يا سي وليد، علشان بحبك بس وعايزة أساعدك
خلعت ملابسي بدلال وانا اتفنن امامه باستعراض جسدي وهو خلع الفانلة والشورت وبقى عارياً وهو يجلخ قضيبه على جسدي
– علشان خاطري يا طنط ادعكي في الكوكو بتاعك
– كده يا وليد؟
– اه يا طنط، شكلك متناك قوى
– عيب يا وليد ماتقولش لطنط الكلام ده
– ماما وبابا بيقولوا لبعض حاجات زي دي دايما وهما سوا
– وكلامهم بيهيجكك يا وليد؟
– قوي قوي يا طنط، خصوصاً كلام ماما
– طب أعملك زيها؟
– ياريت يا طنط، ياريت
– طب يلا يا وليد العب في زبك، هات لبنك على طنط نهى الشرموطة، خلي طنط اللبوة تبلع لبنك وتدوقه
– عايزة تبلعي لبني يا شرموطة؟
– اه يا وليد، طنط نهى المتناكة عايز لبن وليد في بقها وكسها وطيزها
– عايزاني انيكك يا طنط نهى يا شرموطة؟
– اه يا وليد نيك طنط وهات لبنك في طيازها
– طب لفي يا طنط وريني طيزك
– اهو يا وليد شايف طيزي حلوة ازاي ونفسها في زبك
هجم مباشرةً يولج قضيبه الصغير في فرجي من الخلف وانا في وضع الكلب حتى صرخت من المفاجأة الذيذة
– اوعى يا وليد، خرج زبك من كسي، قلت مفيش نيك، طلع زبك من كس طنط المتناكة
– كسك حلو قوي يا طنط وملزق ومولع
– كده يا وليد تنيك طنط الشرموطة وتضحك عليها تاني؟
– بحب طيازك قوي يا طنط
– طب نيك طنط بالراحة يا وليد، طنط الشرموطة قدامك اهو بس بالرحة
لم يستطع الصمود اكثر من ذلك ليندفع مائه معلناً عن انقضاء شهوته داخلي،
– انتي احلى طنط في الدنيا
– وانت حبيب طنط نهى شرموطتك
– انتي صحيح شرموطتي يا طنط؟
– انا شرموطتك ومتناكتك يا وليد اعمل في شرموطتك اللي انت عايزه
– عايز انيكك كل يوم يا شرموطتي
– طب ومش عايز تنيك ماما؟
– اححح يا طنط، نفسي قوي انيكها الشرموطة دى
– هي ماما شرموطة يا وليد؟
– اه يا طنط شرموطة وبتفضل تقول لبابا انا شرموطة ووسخة سفرني تاني معاك علشان تجيبلي رجالة تنيكني
– مممممم، وغلاوتك عندي يا وليد هاخليك تنيكها وتضربها على طيازها كمان
تركت وليد وعدت أخيراً لمنزلي حتى تلقيت اتصالا من زوجي انه سيخرج من عمله مبكراً ليستقبل عم هاشم زوج أخته الكبرى،
حضر طارق ومعه ضيفنا الثقيل عم هاشم لأجد أمامي عملاقاً بمعني الكلمة حتى شعرت أنه لن يستطيع العبور من الباب لفرط طوله،
قدمت لهم العشاء وانا مبهورة بهذا العملاق الضخم وبعدها نام هو في الصالة،
في الصباح قمت بايقاظ طارق ولم اخرج من غرفتنا الا معه وعند مقدمة الصالة وقفنا سوياً مشدوهين مصدومين ،
وقع بصرنا معاً على عم هاشم غارقاً في نومه وهو يرتدي سروالاً ابيض له فتحة كبيرة عند قضيبه وكان بالفعل خارجاً منه ويتدلى بجواره،
وقفناً مشلولين لدقيقة قبل ان يسحبني طارق من يدي عائداً بي لغرفتنا،
– يا ماما …. ايه ده يا طارق؟
– مش عارف، ده ولا الخيال!
– وانت هاتخرج وتسيبني مع المتوحش اللي بره ده لوحدي؟
– ده جوز اختي، هو يعني هايعملك ايه؟ ثم ده نايم ومش واخد باله
– كل ده ونايم، اومال لما يقف هايبقى قد ايه؟
– انا قصدي هاشم اللي نايم مش حاجة تانية!
– ماليش دعوة انا خايفة … ماتسيبنيش، انت شفت بتاعه قد ايه؟!
– ايه يا هانم مالك؟ هو جاي ينط عليكي؟ ده جوز اختي وانتي في مقام اخته ولا بنته، ثم ده راجل محترم
– لأ يا اخويا إفرض إحلويت في عينه وانت مش هنا وهجم عليا؟
– مش معقولة يا نهى ….. يالهوي ده يقسمك نصين
– ده لو عمل فيا حاجة يموتني … انا قد العصفورة وهو بتاعه قد دراعي يا طارق
– بيتهيألك، الستات بتوسع على قد الـ…..، جرا ايه يا نهى؟! هو خلاص بقى هايعمل؟ ماتلمي نفسك
– انا خايفة يا طارق بجد، وبعدين هو ازاي بتاعه عامل كده ده قد بتاعك يجي خمس مرات
قلتها وانا امد يدي داخل بيجامته امسك قضيبه بقبضتي وأداعبه له لاشعره بالاثارة اكثر
– يعني بتاعي بقى كخه دلوقتي؟ كل واحد على قد جسمه ماهو قد الباب اهو
– هي اختك بتستحمله ازاي؟
– منال مليانة وطيازها كبيرة، تستحمل عشرة زيه
– عندك حق دي طيزها كبيرة قوي ومربرة قد طيز سماح جارتنا
– اول لما اتجوزوا روحت عندهم وكنت بسمعها وهي بتصوت تحت منه بالليل
– كان بينيك اختك في طيزها الكبيرة؟
– كانت بتصرخ بس بتقوله كمان
– كويس انك اتجوزتني طيزي على قد بتاعك، لو كان هاشم جوزي مكنتش هاستحمل بتاعه
كانت الاثارة تملئ وجه طارق وانا امسك قضيبه خارج بنطلونه واجلخه له وهو ممحون حتى الثمالة
– كنتي هاتتعودي عليه وينيكك عادي
– وانت لو نكت منال بتاعك هايكفي طيزها المدلدلة دى؟
– كنت هانيكها في طيزها واحببها في بتاعي
– يلا يا طارق الوقت هايسرقنا وهتتأخر على الشغل
– طب روحي صحيه
– يا ماما اصحيه ازاي وبتاعه اللي خارج ومدلدل جنبه ده
– ضروري علشان ينتبه ان في حريم في البيت ويلم نفسه
– لأ يا اخويا اخاف بتاعه يعورني
– يعورك ايه، مالكيش دعوة ببتاعه صحيه بس وهو هايلم نفسه
– طب تعالى اقف بعيد جنب الحيطة بص عليا علشان تلحقني لو حصل حاجة
– حاضر بس بشويش وانتي بتصحيه
مددت يدي بميوعة شديدة اهز عم هاشم وانا اناديه بصوت لا يخلو من الدلال والغنج
– عمو .. عمو … اصحى يا عمو
– تحرك جسده وهو يتثائب ويفرك عينيه
– صباح الخير يا نهى
بمجرد أن فتح عينيه وجدني اركز بصري على قضيبه الذي مازال حراً طليقاً ليمد يده بسرعة يدخل مخبأه مرة أخرى،
– لامؤاخذة
– على ايه يا عمو .. انت في بيتك
– تسلمي يا اميرة، اومال فين طارق؟
– في الاوضة بيلبس يا عمو
– طيب اقوم انا اطس وشي بشويه ميه
قام للحمام بعد ان فر طارق لغرفتنا حتى لا يراه وذهبت له واغلقت الباب علينا،
– يالهوي يا طارق ده بتاعه من قريب كبير قوي وراسه قد قبضة ايدى
لم يرد طارق وكان مصفر الوجه فنظرت لبنطلونه لاجده مبتلاً من مائه،
– يخرب عقلك يا طارق انت سخنت وجيبتهم؟ طب كنت نزلتهم فيا يا وحش ده انا كمان سخنت قوي
– مش عارف حصل ازاي، بس شكلك وانتي جنب بتاعه موتني
– طب وانا هاتسيبني هيجانه كده مع المتوحش ده؟
– هايعمل ايه يعنى؟
– افرض حس اني هايجه واتهجم عليا؟
– لو عمل كده محدش هايلحقك، العمارة فاضيه
– طب وبعدين؟ اسكتله يعني واسيبه ينكنى؟
– طب اياك يقرب منك
– هاتعمل ايه يعني لو قربلي؟ هو انت قده؟
– صحيح ده صعيدي وفلاح ومتربي ع الوز والسمنة البلدي
– يا نهاري، خلاص لو عمل فيا حاجة مش هاقولك علشان ماتتخانقش معاه ويضربك
– يعني ينيك مراتي واسكت؟
– لا ما تسكتش لو نكني انت كمان نيك منال مراته في طيزها ويبقى خدنا بتارنا
– انيك اختي؟
– اه مش هو هاينكني؟ يبقى تاخد حقك
– لأ طبعا مش هاينفع، خلاص ماتخليهوش ينيكك
– انا هافضل في اوضتي ومش هاخرج
– ايوة كده، علشان تلاقيه زهق من منال ونفسه يجرب واحدة زيك
– اه ممكن ويعورني ببتاعه الكبير
– يبقى خليكي جوه الاوضه لحد ما أرجع
– حاضر مش هاخرج علشان مش ينيكنى
قطع حديثنا صوت عم هاشم وهو ينادي طارق فقام بارتداء ملابسه على عجل وخرجنا له واعددت لهم الافطار،
ودعنا طارق وجلس عم هاشم أمام التلفاز بالصالة ثم توجهت لغرفتي لارتدي برمودا ليجن يمسك بجسدي بقوة ويغوص بين فلقتي مؤخرتي الصغيرة البارزة بلا ملابس داخلية،
خرجت له وصنعت كوباً من العصير وقدمته له دون ان يطلبه،
– يسلملي ذوقك يا اميرة، صحيح ياولاد بنات مصر اهل الذوق والمفهومية
– ياسلام يا عمو ما ابلة منال من مصر
– لا يا نهى دي حاجة ودي حاجة، هي اصلا صعيدية زيي
– ده ابلة منال ام الذوق والشياكة والجمال
– خلاص بقى يا ست البنات هو في حاجة بتفضل على حالها ده كان زمان دلوقتي الجمال راح وكله راح، هناخد زمنا وزمن غيرنا
– ماتقولش كده يا عمو انت لسه شباب وابلة منال كمان
– انا عديت الخمسين ومنال بقت هي كمان قد الدبة
– وماله خمسين يعني لسه شاب صغير اللي زيك عندنا هنا لسه بيدور على عروسة وبعدين لو ابلة منال وزنها زاد خليها تلعب رياضة علشان تخس
– تلعب رياضة! يا عيب الشوم
– ليه بس يا عمو؟ هاتعمل كده في بيتها، انا بعمل رياضة كل يوم علشان احافظ على جسمى
– هو انتي في زي عودك يا أميرة، بس رياضة في البيت ازاي دي؟
– انا هاوريلك يا عمو دلوقتي وانا بعمل التمارين علشان تخلي ابلة تعمل كده هي كمان وترجع احلى من الاول
قمت ووقفت امامه وبدأت في عمل بعض التمارين العادية وانا انتهز الفرصة لأستعرض جسدي أمامه ليرى نهداي من فتحة التيشرت الواسعة او مؤخرتي وانا اوجهها نحو وانا منحنية لتبرز في وجهه حتى شعرت به يثار على منظري وفمه مفتوحاً،
– اهي التمارين البسيطة دي يا عمو هاترجع ابلة منال مزة زي الاول
– ههههه، دي لو جعدت مليون سنة مش هاتبقى زيك في عودك
– طب قوم يلا يا عمو انت كمان اعمل شوية تمارين علشان صحتك والدم يجري في عروقك
– يا عيب الشوم، عايزاني اقف اتلوي زيك أكده؟
– وماله يا عمو هي الرياضة عيب؟
– لا .. لا لا يمكن ابداً
– طب خلاص انا هاعمل مساج علشان انشط عضلاتك
– مساج ازاي ده كمان
– اصبر يا عمو هاوريلك
قمت وقفت خلفه وهو جالس ووضعت يدي على كتفيه ادلكهم له،
– هو أكده؟ ده انت ايدك حنينة جوي زي الدوا
– اصبر يا عمو لسه لما اعملك جسمك كله وانت تشوف فايدة الرياضة،
طلبت منه النوم على بطنه وطاوعني واخذت امسد له ظهره وانا اجلس على فخذيه واحرك اردافي عليها وهو يتتمتم بحروف غير مفهومة حتى جعلته يغير وضعه وينام على ظهره لاجد وتداً خلف لباسه،
جلست مره اخري على فخذيه من الامام وانا ادلك له بطنهحتى وصلت اخيراً ان جلست فوق عملاقه تماماً،
أخذت احرك اردافي فوق قضيبه وانا ادلك له صدري حتى شعرت به ينتفض ويمسكني من ذراعي وينيمني على بطني،
– تعالي بقى امسجلك انا كمان
ضرب بيديه فوق كتفي وظهري ونا اصدر اهات بميوعة مطلقة حتى وضع كفيه مباشرةً على مؤخرتي يدلكهم ويفعص فيهم،
– ااااه، بالراحة يا عمو ايدك ناشفة وبتوجعني
– ولا ناشفة ولا حاجة انتي اللي طرية جوي وزي الملبن
– ايوة كده يا عمو اعمل بشويش عشان مش توجعنى، وادعكلي رجلي كمان يا عمو
نزل بكفيه يتحسس أفخاذي ثم وضع كفه فوق فرجي يداعبه، استغليت انشغاله ورفعت التيشرت عن نهودي تماما وعندما وقع بصره عليهم زمجر وكأنه أحد وحوش الافلام الاجنبيه ونزل عليهم هذه المره بفمه وليس بيديه،
– عمو …. عمو …. بلاش كده يا عمو
– …………………………….. ..
– طب بالراحة يا عمو علشاني خاطري … بزازي هاتطلع في بقك
مد يده يخرج البنطلون من حول سيقاني ويخلع التيشرت لاصبح عارية تماماً وهو يقبل ويعض كل جزء في جسدي،
– يا عمو بالراحة …. هاتاكلني؟
– انتي تتاكلي اكل يا حتة جشطة انتي
– اوعي تاكلني بجد يا عمو … اعمل اي حاجة بس اوعى تاكلني
قام وخلع فانلته ليسقط أمام بصري قضيبه وقمت مفزوعة أجري منه وهو يجري خلفي وكلانا عاريان تماماً،
– يا ماما … يا ماما … بتاعك كبير قوي يا عمو هاتموتني
– متخافيش يا بت تعالى بس
ظل يطاردني وانا افر منه حول الكراسي ووجدتني ادخل غرفتي ويمسك بي ويدفعني لاسقط فوق الفراش على ظهري وأبكي بالفعل من الخوف فلم أتصور ان يكون قضيبه بهذا الحجم الرهيب،
نام بجسده فوقي واحسست به يمسك بقضيبه يدفعه نحو فرجي، وبمجرد أن دفع ربع قضيبه فقط بداخلي كنت قد فقدت الوعي،
افقت بعد مدة لا أعرف كم استغرقت لاشعر بنصفي السفلي وكأنه غير موجود وعم هاشم نائم بجواري وقضيبه العملاق يدلي على فخذه وبركة من اللبن حرفياً خرجت من فرجي وأستقرت فوق الفراش .
بعد أن أفقت من إغمائي ووجدتني منتهكة من العملاق هاشم سمعت رنين محمولي قادماً من الصالة فجررت قدمي جراً وانا اتسند على الحائط عارية حتى وصلت لهاتفي،
– الو، مابترديش على طول ليه؟
– مممـ ما لللححقتتتش
– مال صوتك؟ انتي كويسة؟
– مممشش قولتتتتلللك خايفة … ممماااا تسبنننييييش
– ايه اللي حصل؟ هاشم عمل حاجة؟
– بهدلني يا طاااارررق …. بهدددلللننني
– هو عمل ايه؟
– جوز اختك اتهجم عليا وقطعلي هدومي واغم عليا صحيت لقيتني عريانة وهو نايم جنبي ع السرير عريان وكسي بيشر لبن
– هاشم ناكك بجد؟!
– موتني وفشخني يا طارق، انت السبب قلتلك ده متوحش ماتسبنيش معاه
– هو فين دلوقتي؟
– نايم جوه في السرير ….. عريان قلتلك اغم عليا من الخوف، تعلالي بسرعة يا طارق قبل ما يصحي، لو صحي هاينيكني تاني ومش هايرحمني
– لو جيت ومسكت في خناقة هانتفضح وبيت اختي هايتخرب
– طب وانا؟!
– خديه على قد عقله لحد ما ارجع بالليل، مش هو ناك وخلاص! هايعمل ايه اكتر من كده؟
– هاينيكني تاني يا طارق اكيد
– انا مش عارف اتكلم خايف حد يخش عليا، حاولي بس تهديه، زمانه مكسوف من نفسه من اللي عمله
– ولو حب ينيكني تاني؟ اسيبه ينيكني؟
– اتصرفي بقى، انتي ست وتعرفي تتصرفي
– خلاص هاسيبه ينيكني
– ده انتي اللي عايزة كده بقى!
– لأ… هو اللي مش هايعتقني
– طب بصي
– ايه؟ قول
– خلي التليفون مفتوح وادخلي حطيه على الكومودينو وصحيه قوليله يخرج ويلبس هدومه
– من غير ما ينيكني؟
– خشيله بس وانا هاسمعكم علشان لو عمل حاجة تانيه مش هاسكتله
وضعت الهاتف على الكومدينو وتمددت بجوار عم هاشم اتحسس بيدي شعر صدره الكثيف حتى وصلت راحة يدي لعملاقه النائم،
– عمو .. عمو … اصحى بقى يا عمو
– طب تعالي في حضن عمو يا جشطة
– لأ … اوعي ايدك انت وحش
– وحش وحش يا لهطة الجشطة، سيبنالك الحلاوة يا حتة حلاوة
– انت مجرم، اتهجمت عليا ونكتني
– حد يسيب الحلاوة الملعلطة دي من ايده!
– انت مفتري وجعتني وموتني
جذبني حتى اصبحت نائمة بجسدي فوقه تماماً وقضيبه دبت فيه الحياة، غبت معه في قبلة طويلة كدت أختنق منها،
– بالراحة …. انت ما تعرفش تبوس بالراحة؟
– اجعدي يا بت على زبري وبطلي دلع مرئ
– ايه ده؟ حرام عليك … هاتنيكني تاني؟
– تاني وتالت وعاشر
– مش هاقدر انت مفتري، هاقول لطارق لما يرجع جوز اختك ناكني
– كس امه، ده عيل خول ابن وسخة
– هاقوله برضه
– لو فتح خاشمه هانيكه هو كمان، هايعمل راجل العرص اللي صرفت عليه اكتر من اتناشر سنة
– طب خلاص ما تنيكش ومش هاقوله
– شكلك مش جاية بالذوق يا بنت الكلب يا نجسة
في لمح البصر كنت نائمة على ظهري مفتوحة الساقين وقضيب عم هاشم يداعب نهاية قفصي الصدري بعد ان تخطي رحمي وعبره،
– بالررررااااحة …. ماتفشخش رججججلي كده، زبك هايموتني ببباااالرررراححه
– اجفلي خاشمك يا لبوة، خليني اكيفك
– نيك بالراحة … باااالراححححة … كسي ااااتتتهررررري
– لفي يا لبوة وفنسي طيازك زي البهيمة
أدارني لاجلس على ركبتي وجاء من خلفي ليدفع قضيبه بداخلي بكل قوة حتى صرخت فعلاً من الالم
– ااااااااه ….. ااااححححححح
– خلي لبن الصعايدة يرويكي علشان تدوري يا لبوة
– زبك كبير …. زبك بيوجع، زب طارق صغير قوي
ظل يوجه طعناته لي من الخلف بقوة حتى انفجر بداخلي طوفان من منيه الحار
– اااااحححححح … احححح، ايه اللبن ده كله غرقتني، اللبن هايطلع من بقي
– اجمطي بطيازك يا نجسة خلي اللبن يمري عليكي
خرج وهو يفرك مؤخرته بيده ويتجشأ كمن شرب مياهاً غازية متجهاً للحمام لأمد يدي المرتعشة لهاتفي،
– اااااالوووو …. طااارررق
قصص سكس للمتزوجين
– اااايييييه
– اااننننت سمعت؟
– اه سسسسمعتتت ككككل حااااجة
– طب انا هاقوم علشان أشطف عم هاشم، سلام احسن اتأخر عليه ويضربني على طيازي تاني
أنهيت المكالمة دون ان انتظر رداً من زوجي وأعددت لعم هاشم كوباً من الشاي،
اخذت حماماً ودخلت غرفتي لأضع مكياج العاهرات لأحتفي بعم هاشم وارتديت احدى جلبياتي المثيرة لها فتحة كبيرة عندي صدري تظهر تكور ثدييي وفتحة بالطول من احدي الجوانب تصل لأردافي حتى اني اذا جلست ظهرت مؤخرتي من الجنب،
دخلت عليه لتنفرج ابتسامته،
– يا بنت الكلب يا جشطة
– عجبتك يا عمو؟
– تعجبي العمدة يا جشطة
اخذت أستعرض جسدي امامه ليراني من كل الزوايا وانا اضع يدي حولي خصري ليقذف لي بشاله الابيض،
– ارجصيلي شوية يا جشطة
– من عين الجشطة يا عمو
أدرت إحدي الاغنيات الشعبية على اللاب توب ورقصت بكل ما احمل من عهر وميوعة وانا اتفنن في اغوائه،
قارب طارق على الوصول فاخبرته اني سأدخل لأغير ملابسي نهرني بشدة واصرار،
– لع، خليكي إكده
– ازاي يا عمو؟ وطارق؟
– ينحرق طارق على اللي جابوه، جولت خليكي اكده يعني اكده
– حاضر
أطعت ضيفي العزيز وظللت بملابسي الماجنة حتى سمعت صوت مفتاح طارق في الباب،
سمعت نداء طارق لي من الصالة،
– يلا يا نهى هاتيلنا العشا
خرجت عليهم أحملهم الاطباق وما أن وقع بصر طارق على ملابسي حتى إصفر وجه، حاول طارق أن يظهر لزوج أخته أن الامر عادي فتحدث له بود ومرح،
– إوعي تكون نهى قصرت في طلباتك يا حاج هاشم وانا مش موجود؟
– لع ماجصرتش، نهى دي ست زي الجنيه الدهب
– طب يلا يا سي يا طارق وانت يا عمو اتفضلوا السفرة جاهزة
تناولنا الطعام وبعدها قمنا للإغتسال ثم جلسنا،
– جدمت الاوراق يا طارق؟
– طبعا يا حاج وكمان بكرة الصبح هاتستلم الوصل والموافقة في ساعتها
– إكده، يبجي مالوش لازمة الجعدة بجى وأعاود بكرة ع البلد
– ليه يا حاج كده، ما أنت قاعد مئانسنا يومين ولا حاجة
– على عيني، ياما نفسي أجعد هنا شهر بحاله بس الارض يا طارق محتاجة السماد ضرورى
– زي ما تحب يا حاج بس كان نفسنا نشبع منك
نظر لي وهو يغمز بعينه بشكل فاضح امام زوجي،
– مش هاعوج وغلاوتك، أني حبيت مصر وجشطة مصر
تركنا عم هاشم وذهبنا لغرفتنا ليغلق طارق علينا ويهجم على يقبلني بلهفة وشهوة شديدة
– شفت يا طارق جوز أختك مخليني قاعدة لابسة ازاي
– شكلك يجنن قوي يا نهى
– انت كمان عاجبك اقعد كده حتى مش لابسة أندر حتى شوف
– انتي كسك محمر كده ليه؟
– جوز اختك فشخني وقطعني
– ناكك قوي
– انت سيبته ينيكني …. ينيك مراتك
جلس تحت قدمي يلحس فرجي بنهم وانا اجذبه من شعر رأسه،
– كده تسيب مراتك تتناك؟ الناس تقول ايه دلوقتي، مرات طارق شرموطة وبتتناك؟
– معليش يا حبيبتي سامحينى، ده جوز أختي ومقدرش على زعله
– يعني مش متضايق؟ مش زعلان علشان مراتك اتناكت؟
– هو زعلك ولا تعبك يا قلبي؟
– بينيك جامد قوي …. مفتري
– واستحملتي بتاعه ده كله؟
– قسمني نصين يا طارق … كسي بقى كبير على بتاعك
دفعني للخلف وأولج قضيبه بداخلي بسرعة رهيبة وهو يتأوه بمحن شديد
– اااه … اه يا نهى
– عايز زب كبير تاني يا طارق … الزب الكبير يجنن
– ااااااااااااااااااااااااه
أطلق منيه ليغرق فرجي المسكين ويسقط بجواري ينتفض جسده كالمحموم حتى غرق في النوم ونمت أنا الاخرى،
في الصباح أمسكت بهاتفي واتصلت بسماح،
– الو …
– سماح، انتي فين عايزاكي
– مالك يا بنتى؟ في حاجة؟
– ابدا بس محتاجة اتكلم معاكي شوية
– أنا لسه عند المحطة ما ركبتش، في حاجة ضروري أرجعلك؟
– مش عارفة … بس خلاص لما ترجعي
– اول ما ارجع هاعدي عليكي والنهاردة من حظك هاخرج بدري ساعتين، الساعة تلاته ونص هاكون عندك
– ماشي مستنياكى
أخذت حماماً وهذبت شعري وسمعت جرس الباب وظننه سيد،
فتحت الباب لأتفاجئ بسماح أمامي وهي تدفع الباب وتدخل وهي تقلب بصرها في ملابسي من أعلى لأسفل،
– وأنا اللي إفتكرت في مصيبة، أتاريكي لابسة ومستعدة للدكر يا شرموطة
– سماح …. يخرب عقلك رجعتي ازاي؟
– ابو الشغل على اللي بيشتغلوه، بيني وبينك من الصبح وانا مش عايزه اروح وافوت ميعاد سيد ولما كلمتيني مقدرتش روحت الشغل وعملت اليوم عارضة ورجعتلك
– رجعتيلي ولا رجعتي لسيد يا وسخة
– انتوا الاتنين يا حبيبتي ولا تزعلي نفسك، ها احكيلي ايه بقى الموضوع؟
– مش عارفة أقولك ايه يا سماح
– قولي الموضوع اللي شغلك وخلاكي تكلميني وتخضيني ع الصبح كده
– مش عارفة … بصراحة مكسوفة على مش فاهمة على مش مصدقة
– مكسوفة ايه يا لبوة وانتي شبه الغوازي بشكلك ولبسك دول؟ انطقي يا بت ماتعصبنيش
قبل أن أجاوبها سمعنا صوت صندوق سيد بالخارج يعلن وصوله
– سماح …. سيد جه
– احيه عليك يا سيد، اندهيله يا نهى كسي بياكلني
– ياسلام …. هو انتي هاتخديه ليكي كل مرة؟
– ياختي الواد زي الطور دخليه بس وينط علينا احنا الاتنين
فتحت الباب انتظر نزوله من الاعلي وعندما نزل وشاهدني بانتظاره عند الباب فتح فمه فرحاً وهو يلقي الاكياس في الصندوق ويأتي نحوي متحمساً وبمجرد أن اقترب مني مد يده يحتضني ويحاول تقبيلي وانا اتراجع للخلف حتى يرى سماح ويعلم بوجودها،
امسك بقضيبه من فوق ملابسه وهو يزوم بفمه بفرحه ويتركني ويدخل لها وهي تقوم وتفتح له ذراعيها بلا خجل مبتسمة،
– تعالى في حضني أنا يا دكري
أغلقت الباب وانا منبهرة بسماح وجرائتها وشاهدتها تخلع ملابسها في منتصف شقتي بلا أدني ذرة خجل وتخلع لسيد ملابسه ويتعانقان بلهفة وشدة، اقتربت منهم وصفعتها على مؤخرتها الكبيرة لتهتز مثل الجيلي،
– بالراحة على الواد يا لبوة
– اقلعي يا بت وخشي معانا
– اه لو نبيل جوزك يشوفك يا شرموطة وانتي في المنظر ده
– بلا نبيل بلا زفت، انتي مش شايفة الواد بتاعه قد ايه؟
خلعت جلابيتي وأجلست سماح سيد العاري على الكنبة وجلسنا سوياً أمام ساقيه وهي تمسك بقضيبه وهي مبهورة،
– يالهوي على ده زبر يا نهى!
– انتي ما شفتيش أزبار أكبر من كده؟
– ماشفتش يا ختي .. ماشفتش، يلا انتي تمصي شوية وانا أمص شوية
أخذنا نتبادل سوياً لعق قضيبه وهو غير مستوعب ثم امسكتني واجلستني فوقه واخذت اصعد واهبط على قضيبه وهي تدلك له خصيتيه من خلفي وتدلك مؤخرتي حتى جذبتني من فوقه واخذته من يده بعد ان جلست على ركبتيها امامه على الارض
– دخله يا سيد … افشخني
ظل سيد يمارس كأنه دمية نحركها، استرحنا قليلاً بعد ذهابه وجلست سماح البدينة تلتقط انفاسها وتجفف عرقها،
قصصت عليها كل شئ بالتفصيل لم أغفل شئ حدث لي أو مررت به،
– يخربيتك يا نهى! جوزك عرّص عليكي يا لبوة؟
– ساب جوز أخته ينيكني وكان سامعني وأنا بصرخ تحت منه
– بقى طلعتي كنتي شايفاني وانا بتناك من سعد وعملتي التمثيلية دي عليا يا وسخة؟
– حقك عليا مكنتش اعرف حاجة عنك وماحبيتش اكسفك وكمان كنت مكسوفة تعرفي اني بروحله
– حتى الراجل العجوز ماسلمش منك يا بنت الجزمة، بصي يا لبوة انتي يا مهيجاني
– بصيت يا أبلتي
– اولاً كده لازم تخلصي نهائي من الراجل الوسخ محمود ده
– ليه؟ وازاي؟
– ليه، علشان ده مجنون ومش هايخاف عليكي وممكن يوديكي في ستين ألف داهية، أما ازاي فده موضوع نفكر فيه بعدين
– موافقة، وبيني وبينك انا فعلاً بقيت بخاف منه بس مش عارفة اعمل ايه
– لا .. لا، خوف ايه كسمه، ده احنا يوم ما نغلب نصوره ونذله ونخليه هو اللي يبوس ايدك ترحميه
– ماشي، طب وطارق؟
– طارق … هو ده الكلام المهم، قبل نبيل كنت مخطوبة لزميلي في الكلية، إتخطبنا بعد التخرج وهو إشتغل في شركة وأنا إشتغلت في البنك
– وانا مالي بكل ده، ماتخلينا في مشكلتي
– إصبري يا بت انتي وهاتفهمي
– اديني هاسكت، إتفضلي إرغي
– من بعد الخطوبة مكناش بنقعد في البيت تقريباً ودايما بنتقابل بره بعد الشغل او حتى ايام الاجازة،
بدأت ألاحظ عليه انه بيتمتع قوي بإن الناس تشوفني وتشوف جمالي، كنا ندخل السينما ويفضل يبوس فيا ويقفشلي ولما كنت اقوله حد بيبص علينا كان يقولي سيبيه يتفرج هو هايبقى لا بيعمل ولا بيشوف حتى؟
مرة كنا راجعين من بره وبيوصلني وراكبين اتوبيس وكان زحمة موت وهو واقف قصادي وانا مدراية في حضنه من الناس، وفجأة حسيت بواحد لزق فيا من ورا وبقى زانق بتاعه في طيزي، اتخضيت وقربت منه وشوشته في ودنه قلتله الحق في واحد ورايا لازق فيا،
قالي عادي ما الاتوبيس زحمة تلاقيه مش قصده، شوية والراجل لما ملقاش رد فعل افتكرني موافقة وراضية باللي بيعمله راح مادد ايده يحسس على طيزي ويفعص فيها وهوب راح مبعبصني،
– مالك؟
– الراجل بيحط صباعه فيا من ورا، قول بقى مش قصده!
– ما انتي اللي طيازك كبيرة واي حد يضعف قصادها
كانت عارفة انه مبسوط ومستمتع وبقىت بدعكله في بتاعه والراجل ورايا مش عاتق طيزي بعبصة وتقفيش لحد ما حسيت بخطيبي بيجيبهم في بنطلونه وهو شايف منظري ومنظر الراجل اللي ورايا وعرفت انه بيحب كده وبيهيج عليه بس للاسف حصلت مشاكل بينه وبين اهلي واصروا نفسخ الخطوبة،
– يعني قصدك ان رجالة كتير كده؟
– يوووووه، كتير قوي بس أغلبهم مابيقولش ولا بيبين لحد ما يجي موقف ويفضح دماغه
– طب و… نبيل؟!!!
– مقدرش أحكم بالظبط علشان محصلش حاجة تبين بس على الأقل عارفه انه هيجان وبيموت في الجنس والشرمطة
– طب انا سمعت الحكاية وفهمت قصدك، اعمل ايه بقى مع طارق؟
– قوليلي الأول، إنتي عايزة كده ولا لأ؟
– مش إنتي قلتي انك كنتي مبسوطة مع خطيبك وانتوا بتعملوا كده؟
– اه كنت بتمتع متعة غريبة وماتتوصفش ولو كنا إتجوزنا كنت سيبته يعمل ما بداله
– خلاص، انا كمان زيك
– طيب يبقى لازم ماتفوتيش الحالة اللي هو فيها قبل ما ينسى ويندم وتبقى يادوب حادثة وعديت
– يعني اعمل ايه؟
– اول حاجة تغيري شكلك علشان يحس انك واحدة تانية
– اغير شكلي ازاي؟
– هاتيجي معايا دلوقتي نروح للكوافير بتاع نوسة وتصبغي شعرك وترّفعي حواجبك دي
– وبعدين؟
– ولا قبلين، هاتلوني شعرك أصفر وتحددي حواجبك وتلونيها أصفر وتبقي شبه الاجانب
– يانهاري يا سماح، ده انتي دماغك سم
– طب يلا البسي علشان نلحق نروح ونرجع
طاوعتها وذهبنا سوياً وقامت نوسة بتحويلي تماماً لشخص اخر،
عدنا للمنزل وذهب كل منا لشقته واتصلت بطارق أطلب منه إحضار طعام جاهز معه واخبرته اني أُعِد له مفاجأة عند رجوعه،
حضر طارق الذي عقدت الدهشة لسانه،
– يخرب عقلك، ايه ده؟
– ايه؟ مش حلوة؟
– مش حلوة ايه؟ ده انتي تجنني، عملتي كده امتى وليه؟
– روحت للكوافيرة وعملت كده علشان أبسطك
– وايه اللي جابها في دماغك تعملي كده؟
– عادي يا حبيبي عاوزة أدلعك وأنسيك
– تنسيني ايه؟
قصص سكس مصريه جامده
– اللي حصل ….. هاشم
– ممممم، طب وانتي عاوزة تنسي؟
– عاوزة اللي يبسطك وبس
– انتي كنتي متمتعة معاه …. قلتي كده بنفسك
– غصب عني …. مش هاخلي حد يعمل فيا كده تاني
– يعني مش عاوزة حد بتاعه كبير زي ما قلتي امبارح؟
– تؤتؤ …. مش عاوزة
– اومال كنتي لابساله عريان امبارح ليه وطيزك باينة يا لبوة؟
– هو اللي خلاني ألبس كده، وإنت شفتني كده وسكت وكمان كنت هايج عليا يا شرموط
– كان شكلك يهيج قوي وانتي عريانة قدامه
– خلاص يا حبيبي، هافضل لابسالك كده على طول
– ومين بقى هايشوفك وانتي لابسة ومدلعة كده؟
– هو لازم حد يشوفني؟ كفاية انت
– لما حد بيشوفك بيسيحني أكتر
– خلاص هات هاشم تاني علشان تسيح
– هاشم سافر خلاص
– خلاص استنى بقى لما يجي تاني
– ياااااه، هاستنى ده كله
– اومال …. هاتعمل ايه؟
– مش عارف …. مش عارف
– ولا أنا أعرف …. شوف انت حد يتفرج عليا علشان تسيح
– حد زي مين؟ مش عارف حد
– تعالى نخرج نتفسح واخرج بشعري من غير ايشارب
– لأ …. هاتقلعي ازاي يعني لو خرجنا؟ مش هاينفع
– طب هات حد من صحابك واعزمه عندنا
– لأ طبعا، انتي عايزانا نتفضح؟
– انا مالي بقى، انا معرفش …. هو انا عملت كده قبل كده؟
– ولا انا عملت، فكري معايا
– مش انت اللي عاوز تسيح …. فكر انت كمان
– بفكر اهو وبدور في دماغي
– مممممم، طب ايه رأيك نروح الصيدلية واعمل نفسي تعبانة واخد حقنة والراجل يشوف التوتا بتاعتي؟
– هاتبقى سريعة قوي ومش هالحق وممكن ما اعرفش ادخل واشوفكم
– طب بص، الصيدلية اللي ورانا الراجل اللي شغال فيها كان ممرض وبيروح للناس البيوت يديهم حقن، نتصل بيه يجي يديني حقنة هنا وتاخد راحتك في الفرجة
– وانتي عرفتي منين؟
– عادي وليد من كام شهر تعب وسماح كانت بتتصل بيه يجي يدليله الحقنة
– بس انا عاوزه يشوفك كلك وتتعولقي قدامه
– مممممممممم، عندي فكرة، بس انت قوم كلمه يجي
هاتفه طارق وأخبره أن زوجته تعاني من إرتفاع شديد في درجة،
أخذ منه سعد العنوان واخبره بأنه سيغلق الصيدلية بعد نصف ساعة وسيحضر معه الحقنة،
جردني طارق من ملابسي تماماً وأجلسني فعلاً في البانيو حتى أكون مبتلة بالماء عند حضور الممرض،
بعد العاشرة ونصف بقليل جاء سعد ولم يكن يعلم اني المريضة ورحب به طارق وأدخله وأغلق الباب وشرح له انه رجع من العمل ليجدني متعبة جدا ودرجة حرارتي مرتفعة بشكل كبير،
– الف سلامة يا فندم، اومال فين المدام؟
– سايبها زي ما قلتلك في البانيو علشان السخونية تنزل
– طب بعد إذنك خرجها علشان نقيس درجة حرارتها بالظبط
– طيب حاضر، اتفضل حضرتك جوه
ادخله طارق غرفة نومنا قبل احضاري من الحمام وقادني نحوه وانا ألف جسدي ببشكير كبير ألفه أسفل ذراعي،
عندما وقعت اعين سعد على فتح فمه من الصدمة ولكني بادرته بغمزة من عيني ليطمئن ولأجعله لا يتحفظ،
– الف سلامة عليكي يا مدام، حضرتك يا
– …. طارق، وانت استاذ سعد، المدام قالتلي انها زبونة الصيدلية
– تشرفنا يا استاذ طارق، في خدمتكم في اي وقت
– انيمها في السرير؟
– اه طبعا، بس الاول تلبس حاجة قطن مريحة وبلاش البشكير المبلول ده علشان الانفلونزا ما تزيدش
– حاضر ثواني
– هاتلي البنطلون يا طارق والتيشرت دول هالبس في الحمام وارجع
قمت بارتدائهم في الحمام بلا ملابس داخلية ورجعت لهم مرة اخري وتمددت على ظهري فوق الفراش وانا ادعي التعب الشديد والارهاق،
اخرج سعد من حقيبة يده دواء شراب اعطاني منه ملعقة صغيرة ثم اخرج ترمومتر وضعه في فمي اسفل لساني، بعد دقيقة اخرجه ونظر فيه وهو يدعي الضيق،
– في حاجة يا استاذ سعد؟ درجة الحرارة مرتفعة قوي؟
– بصراحة واضح ان المدام عندها احتقان في الزور علشان كده القراية مش مظبوطة
– طب والعمل؟
– معايا ترمومتر تاني يقيس درجة الحرارة هاحطه للمدام تحت باطها
اقترب مني طارق وهو يرفع التيشرت عني حتى ظهرت نهودي بالكامل امامه وامام سعد وهو يرفع ذراعي لكي يضع سعد الترمومتر اسفل ابطي،
– برضه القراية مش مظبوطة خالص
– ليه كده، هو الموضوع صعب قوي كده؟
– مش بالظبط، بس واضح ان قعدت الحمام كتير في الميه الباردة السبب
– طب والحل؟
– مفيش قدامنا كده غير فتحة الشرج
– اللي انت شايفه صح إعمله
– بعد إذنك يا مدام نامي على بطنك
نفذت كلامه بالحرف ونمت على بطني لأجعل مؤخرتي أمامهم مباشرةً،
– مالك يا استاذ طارق واقف ليه؟
– أعمل ايه؟
– بعد إذنك نزل البنطلون للمدام علشان أحطلها الترمومتر
مد طارق يده المرتعشة من الشهوة يجذبه للأسف عن مؤخرتي تماماً ويتركه عالقاً في منتصف أفخاذي ليشاهد سعد وهو يري مؤخرتي العارية البارزة البيضاء،
وضع سعد الترمومتر في خرمي ولكنه لم يدخل كما يجب ليسقط بين ساقي عند فرجي،
– لامؤخذه يا استاذ طارق، المدام واضح إن فتحة الشرج عندها ضيقة شويه
– طب ما تدخله يا استاذ سعد
– أنا هافتحلها الفتحة بإيدي وانت بعد اذنك يا استاذ طارق دخله
وضع سعد كفيه على مؤخرتي وهو يفعصهم بقوة رقيقة ويجذب فلقتي للخارج ليظهر خرمي واضحاً جلياً لهم ويضع طارق الترمومتر في خرمي وسعد يضغط فلقتي مرة أخري بيديه عليه،
– انا هافضل ضاغط كده علشان ما يخرجش تانى
– ده شغلك، اعمله اللي انت شايفه
– طارق …. طارق
– ايه يا حبيبتى؟ حاسه بحاجة؟
– اه … الترمومتر بيوجع قوى
– معليش يا مدام نقيس الحرارة واشيله
– هي عادي تتوجع كده يا استاذ سعد؟
– قلت لحضرتك، المدام لامؤاخذه خرمها ضيق حبتين
بعد دقيقة فك سعد قبضته لمؤخرتي وهو يخرج الترمومتر مني ويسحب روحي معه لدرجة اني رفعت مؤخرتي في الهواء مع حركة يده،
– اححححح ….امممم
– معليش يا قلبي سلامتك من الوجع، ها يا استاذ سعد ايه الاخبار؟
– درجة حرارتها مرتفعة 38 بس الدوا هايخليها عال العال
لم يعيد طارق بنطلوني ليداري مؤخرتي بل تركها عارية وهو يتحدث معه فأردت أن أشعل الموقف أكثر فمددت يدي بين فلقتي أتحسس خرمي وانا اصدر انين كأنه يؤلمني،
– ايه يا قلبى؟ لسه بيوجعك؟
– قوي قوي يا طارق، حاسة بحرقان
– عادي ده يا استاذ سعد؟
– في حالتها علشان ضيقة عادى، شوية تدليك بزيت للفتحة وحوالينها والألم هايروح، اتفضل الزيت اهو بالصدفة معايا منه
– انا مابفهمش في الامور الطبية دى، اعمل انت
– طب بعد اذنك شد سورى طيز المدام لبرة وانا هاعمل
مد طارق يده يفتح مؤخرتي بأيدي مرتجفة وسكب سعد الزيت فوق خرمي مباشرة،
– احححححححححححححححح
– معليش يا مدام، ده هايريحك ع الاخر
وضع سعد إصبعه فوق خرمي يدلكه ببطء بحركات دائرية ثم بدأ يضغط عليه حتى دخل رأس إصبعه في خرمي،
– امممممممممم … اححح
– معليش يا ست الكل، بدخلك الزيت علشان يهدي الفتحة من جوه
– طييييب … دخل أكتر برتاح لما بيدخل
أخذ سعد يدخل إصبعه ويخرجه كأنه يجامعني من مؤخرتي وطارق يشد فلقتي للخارج أكثر ليساعده في إدخال إصبعه وسط آهاتي وحركة مؤخرتي وانا اتلوي من إصبع سعد،
انهى سعد ما يفعله بي عندما رأى رجفة جسدي القوية وانا انزل شهوتي وأضم فلقتي بقوة التي جعلتهم يفلتون من قبضة طارق وانا اضرب بجسدي الفراش، ربت سعد بكفه على مؤخرتي ومسح بيده عليها وهو يهدئني،
– تمام كده يا مدام دلوقتي هاترتاحي
– مش عارفين نشكرك ازاي يا استاذ سعد على تعبك
– لا شكر ولا حاجة يا استاذ طارق، كفاية اني اتعرفت واتشرفت بيك
– ده انا اللي اتشرفت بيك
– بكرة هاعدي عليكم بعد ما اقفل الصيدلية زي النهاردة علشان لو المدام احتاجت حاجة ونقيس درجة الحرارة برضه ونطمن انها نزلت
– مش عارف اشكرك ازاي يا استاذ سعد كتر خيرك بجد
انصرف سعد ودخل على طارق يضع فمه مباشرة على خرمي وانا لازلت كما انا يلعق فتحتى ويجاهد ليدخل لسانه فيها بنهم وشهوة كبيرة،
– اتمتعت يا حبيبى؟
– قوووووووووووووووووى
– طيزي كانت حلوة وهو شايفها؟
– كانت تجنن يا لبوتي
– طب دخله … مش قادرة
لم يتركني طارق حتى مارس معي بقوة وشراهة حتى اني لم اجد غضاضة ان امسك قضيبه بيدي واولجه في مؤخرتي ليجامعني منها للمرة الاولي بعد أن مهد لها إصبع سعد.
في اليوم التالي ذهبت بعد خروج طارق للعمل للصيدلية لأشرح لسعد ما حدث بالأمس والاتفاق معه على الجديد،
– ست الكل، يا اهلا يا اهلا
– صباح الخير يا استاذ سعد
– صباح الهنا، مش كنتي تقوليلي قبل ما اجي عندكم ومعرفش انه بيتك
– معليش ما لحقتش
– المهم، احكيلي الموضوع، انا مش فاهم حاجة
– عايز تفهم ايه؟
– هو ده جوزك فعلاً؟
– اه جوزى، وانا اللي خليته يكلمك
– طب فهمينى
– بص، بصراحة كده طارق جوزي عايز يشوفني وانا حد بيعمل فيا كده قدامه
– ايوه فهمت كده امبارح، بس مارضيتش ازود غير لما افهم منك، خصوصاً اني لقيتك متغيرة وصابغة شعرك وشكلك مختلف
– ايه …. مش حلوة؟
– ازاي بس، ده انتي قمر 14
– طب قولي بقى، هاتعمل ايه النهاردة؟
– قوليلي انتي عايزاني اعمل ايه
– مش عارفة بالظبط، بس عاوزة طارق يشوفني وانا بتناك قدامه ويبقى واقف بيتفرج عليا
– بس كده … بسيطة
– بسيطة ازاى، انت ليه مش باين عليك انك مصدوم او مستغرب؟
– ههههه، انتي فاكرة جوزك بس كده؟
– اومال؟
– لا، ده رجالة كتير كده، ياما روحت اديت حقن لستات ورجالتهم هما اللي كانوا بيعروهم قصادي علشان اشوف طيازهم والعبلهم فيها
– وتنيكهم؟
– كتير بيحصل، وساعات بيبقوا عايزين يعروهم قصاد حد غريب بس علشان يهيجوا
– يعني هاتعرف تتصرف النهاردة؟
– حسب جوزك، هو هايوافق تتناكي قصاده؟
– انا حاسه انه عايز كده واديك شفت بنفسك امبارح
– خلاص يبقى اتفقنا، هاجيلكم بالليل زي امبارح في نفس الميعاد
– اتفقنا، انا هامشي دلوقتي
– استنى بس رايحة فين، مش تدخلي الاول جوه شوية
– لا طبعا، خليها بالليل علشان تبقى بشوقك … سلام
قضيت باقي اليوم بشكل عادي حتى عاد طارق في موعده، كان يجلس في الصالة على الكنبة عندما اقتربت منه والتصقت به وانا احرك اناملي فوق صدره،
– هو الراجل هايجي امتى؟
– راجل مين؟
– سعد بتاع الصيدلية
– هو قال هايعدي علينا زي امبارح بعد ما يقفل
– طب وهانعمل ايه؟
– مش عارف، انتي عايزة ايه؟
– انا مش عاوزة … اللي انت عايزة
– هو قال هايجي علشان يقيس الحرارة تاني ويتأكد انها نزلت
– ويحط الترمومتر في طيزي تانى؟
– أكيد
– ويوجعني تانى؟
– هو وجعك امبارح؟
– اوي … بس مش زي وجع هاشم
– عايزاه يعمل زي هاشم؟
– انا ماليش دعوة …. انا عايزة ابسطك بس
– انا عايزه يعمل زي هاشم
– عايزه ينيكنى؟
– اه
– وانت هاتروح فين؟
– هابقى موجود
– وتشوفه وهو بينيك مراتك؟
– مش عايزاني اشوفك؟
– عايزاك تشوفني وتنيكني معاه
– بس سعد قصير وقزعه وبتاعه اكيد صغير وانتي عايزه زب كبير زي هاشم
– مفيش حد زبه زي هاشم يا بخت منال
– عايزه هاشم تانى؟
– عايزة زب كبير زي منال … اشمعنى هي
– منال طيزها كبيرة قوي اكبر منك بكتير
– انت شفت طيزها يا طارق؟
– كتير
– ازاي وفين؟
– قبل ما تتجوز كنا عايشين لوحدنا وكنت بشوفها وهي بتغير او بتستحمى
– نكتها؟
– ……………………….
– طارق قولي …. نيكت منال؟
– كنت بنيكها في طيزها بس قبل الجواز
– ازاى؟
– كانت بتخاف تنام لوحدها وكنت بنام جنبها ويوم بعد يوم بقىت انيكها من طيزها لحد ما اتجوزت هاشم وبطلت تخليني اعمل حاجة
– معليش يا حبيبي انا مش زيها، هاخليك تنيكني وتجيب اي حد نفسك فيه ينيكني وتتفرج عليا وتتمتع
– يعني مش متضايقة مني يا نهى ولا بتقولي في سرك عليا مش راجل؟
– فشر … انت حبيبي وسيد الرجالة، ياريتك حكيتلي كل ده من زمان
– كنتي هاتعملي ايه؟
– كنت هابسطك واخليك تتمتع كل يوم وكل دقيقة
قطع حديثنا جرس الباب يعلن عن قدوم سعد في موعده تماماً، فتح له طارق الباب ودخل وهو يحمل حقيبته كالأمس،
– الف سلامة يا مدام، احسن النهاردة؟
– تمام يا استاذ سعد، بس لسه حاسة اني تعبانة شوية
– دلوقتي نشوف درجة الحرارة نزلت ولا لسه، انا مارضيتش اديلك حقنة امبارح وقلت كفاية الدوا
– اه احسن … بخاف من الحقن اوي
– طب ممكن نقيس الحرارة بعد اذنك
اخرج سعد ترمومتر صغير ووضعه بفمي اسفل لساني،
– تمام جدا، الحرارة نزلت عن امبارح
– يعني رجعت لطبيعتها؟
– مش بالظبط يا استاذ طارق، لسة مرتفعة شوية بس كده احسن من امبارح بكتير
– يعني عادي ولا نروح لدكتور تكشف احسن؟
– ما تقلقش كده يا استاذ طارق، واضح ان المدام خدت ضربة شمس مش اكتر
– طب ودي علاجها ايه يا استاذ سعد؟
– ولا اي حاجة غير مسكن لو في صداع وخافض للحرارة
– بس انا حاسة ان جسمي كله مكسر وهمدانة
– ده طبيعي يا مدام بسبب ضربة الشمس، الحل الوحيد مش دوا
– اومال ايه يا استاذ سعد؟ انا مضايق وانا شايف نهى تعبانة كده
– دي وصفة بلدي من بتوع زمان يا استاذ طارق
– ايه هي الوصفة دي؟
– علشان ضربة الشمس تطلع محتاجة الجسم كله يدعك بليمون
– يييع، انا اقرف اعمل كده واقشعر
– ده طبيعي يا مدام، البركة بقى في الاستاذ طارق هو يساعدك
– لا انا معرفش اعمل الحاجات دي
– اخص عليك يا طارق، مش عاوز تساعدني؟
– بالعكس يا حبيبتي، انا فعلا مابعرفش ولا عمري عملت كده قبل كده، لو الاستاذ سعد مفيش وراه حاجة هو اللي عارفها يعملهالك على الاقل هو ممرض قديم وخبرة وفاهم
– انا تحت امركم طبعاً
– المهم مانكونش هانعطلك عن حاجة
– ولا اي حاجة يا استاذ طارق انا ببات في الصيدلية اصلاً ومفيش اي حاجة ورايا
– طيب يعني مفيش مشكلة تعمل الوصفة لنهى؟
– ولا مشكلة ولا حاجة، هو بس في نقطة صغيرة قوي
– ايه هي؟
– الوصفة بالظبط، هاندهن جسم المدام كله بالليمون وتقعد كده شوية وبعدين تاخد دوش وندهن تاني وتقعد برضه شوية وبعدين تاخد دوش وتتكلفت كويس علشان تعرق وتخف
– انا مش فاهم يا استاذ سعد، فين طيب المشكلة؟
– ده هاياخد وقت طويل، يعني ممكن نخلص على الفجر
– وفيها ايه؟ مش قلت انك بتبات لوحدك في الصيدلية، بات هنا النهاردة ومش هاختلف معاك على الاجر اللي تحدده
– مش مسألة اجر طبعا، انا حاسس اني واحد من العيلة مش حاسبها شغل
– احنا اهل واصحاب يا سعد وده بيتك بالظبط
– تسلم يا طارق، انا بس حبيت افهمكم علشان تعرفوا ان الموضوع بياخد وقت
– ولا يهمك طبعا، لو حتى هاخد بكرة اجازة من الشغل
– مش للدرجادي، وانا روحت فين؟ روح شغلك وانا ممكن كل شوية اجي اطمن على نهى
– كلك ذوق وشهامة يا سعد
– طب يلا نبدأ ومانضيعش وقت، بس هاستأذنكم الاول هاروح الصيدلية اجيب هدوم غير دي علشان ماعملتش حسابي
– ليه؟
– بصراحة دي هدوم الشغل ومش عايزها تتبهدل من الليمون ومعنديش حاجة نظيفة لحد ما اببعت الهدوم بكرة المغسلة تتغسل
– عيب عليك يا سعد، مش لسه قايل احنا اهل، الصبح تجيب كل هدومك لنهى تغسلهم
– من عيني طبعا، اي حاجة يا سعد هاتهالي وانا اعملهالك
– يسلملي ذوقك يا ست الكل
قصص سكس ساخنة جدا
– وانت يا سعد بلاش تكليف، اقلع الهدوم دي علشان ما تتوسخش وانا هاجيبلك هدوم من عندي
دخلنا جميعا لغرفة نومنا وجلست على السرير انتظر بينما اخرج طارق بيجامة لسعد وخلع سعد ملابسه امامنا بكل اريحية ولم يكن يرتدي سوي كلوت صغير فقط ضيق يظهر تكور قضيبه من خلاله،
حاول سعد ارتداء البيحامة التي كانت كبيرة جدا جدا عليه فظهر بشكل مضحك جدا،
– يا نهار ابيض، دي كبيرة اوي اوي دي يا طارق، مش هاعرف اتحرك اصلا وانا لابسها
– عندك حق، خلاص يا سعد سيبك منها، المهم انك قلعت هدومك علشان تفضل نظيفة لحد ما نهى تغسلك باقي هدومك بكرة
خلع سعد البيجامة وظل فقط بالكلوت الصغير وطلب مني احضار طبق متوسط وعصر ليمون فيه مع بعض الماء،
– اقلعي هدومك يا نهى ونامي على بطنك
إقشعر بدني وانا اسمع لفظ اقلعي وطارق امامي يصفر وجه ويتراجع للخلف يجلس على كرسي صغير ليستمتع بمشاهدة زوجته تتعرى بالكامل امام شخص غريب،
وضع سعد يديه في الطبق ثم بدأ يدلك جسدي بالليمون بداية من كتفي، أخذ يدهن ظهري وهو يدلكه براحتاه حتى وصل لمؤخرتي ودهنها بكل رقة وهدوء حتى خرمي قام بدهنه ووضع الليمون فيه، طلب مني سعد النوم على ظهري لدهن جسدي من الامام،
دهن سعد رقبتي ثم نهداي وهو يدعكهم ويفرك حلماتي بكل هدوء ولا يلقي بالاً لطارق ولا يلتفت حتى إليه،
وصلت أيدي سعد لفرجي يدهنه لأشعر بلسعة من الليمون وتفلت مني صرخة وانا اضم ساقي لا ارادياً،
– اححححححح
– معليش يا نهى، الليمون بيبقى حامي شوية
– اححح …. بيحرقني قوي
– فين الحرقان بالظبط؟
– هنا ….. تحت
– معليش يا قلبي، اتحملي شوية علشان الوصفة ما تبوظش
– بيحرقني اوي يا طارق، حاسة بنار في كـ…..
– هو عادي الحرقان ده يا سعد؟
– لازم يا طارق علشان الليمون اصلاً حامي، تعالى هنا وانفخ فيه ببقك علشان تهدى
اطاعه طارق واقترب بفمه ينفخ في فرجي،
– اريح كده يا نهى؟
– اه يا طارق بس انفخ اكتر
– انفخ معايا يا سعد، ده شكله ملهلب قوي وبيحرقها
فتح طارق فرجي باصابعه بعد ان فتح ساقي عن اخرهم وانا ارفعهم لأعلى حتى سكب سعد الليمون بداخله،
– اااااه … اححححححححح يا كسي
– بالراحة يا قلبي، مالك بس
– كسي … كسي مولع يا طارق
– الحقها يا سعد …. دي مش قادرة
– لازم كده، استحملي دقيقة بس والحرقان هايروح
– مش قادرة …. نار جوايا
اقتربا مرة ثانية ينفخون في فرجي وانا افتحه لهم حتى اخره بيدي،
– جوه … جوه يا طارق
– مد طارق لسانه يلعق لي فرجي من الخارج
– بقولك …. جوووووووه
– اعمل ايه؟
ازاحه سعد بيده ليفسح لنفسه المجال،
– اوعى انت يا طارق، لازم حاجة تبرده من جوه
هجم سعد على فرجي يلعقه بلسانه ويرتشف منه ويدفع لسانه بداخلي وانا اتحرك بجزعي امامه ليلعق اكثر واكثر،
– دخل لسانك جوه اوي يا سعد … دخله
– ساعدني يا طارق، ارفع رجليها لفوق علشان تتفتح اكتر
امسك طارق بساقي يرفعهم لأعلي ويفتحهم ليفسح الطريق للسان سعد ليصل لأبعد نقطة ممكنه في فرجي،
– جوه يا سعد …. جوه بيحرقني
وضع سعد اصبعه واخذ يولجه بداخل فرجي،
– اح … اح … ااااااااه
– ارتاحتي كده يا نهى؟
– لسه …. لسه يا سعد
– معليش بقى يا طارق لازم نريحها
– اعمل اللي انت عايزه، ريحها
نام سعد على ظهره واجلسني فوقه ليصبح فرجي فوق قضيبه تماماً،
– انا هامسكهالك يا طارق وافتحلك كسها وانت انفخ فيه من ورا
أنامني سعد عليه وهو يمد يده من خلفي يفتح فرجي لطارق الذي جلس من خلفي ينفخ في فرجي المفتوح ويمرر لسانه عليه وانا اتحرك فوق قضيب سعد ادلكه،
– حاسبي يا نهى انتي ضاغطة عليا قوي وبتاعي مزنوق تحتك
– مش عارفة اتعدل
– معليش يا طارق، اعدلي جسمي انت من ناحيتك، بتاعي وجعني قوي من قعدت نهى عليه والكلوت بتاعي ضيق وزانق عليا
– حاسبي يا نهى، بقى الراجل بيساعدك ويريحك وانتي تتعبيه!
مد طارق يده يسحب كلوت سعد ويحرر قضيبه، امسك طارق بقضيب سعد يسحبه من تحتى وهو يتحدث برجفة،
– ده تخين قوي، كده هو سادد كس نهى مش عارف انفخ فيه
– ارفعي جسمك يا نهى علشان طارق يعرف ينفخلك
رفعت جزعي وعندما هممت بالجلوس احسست برأس قضيب سعد تحتى مباشرةً،
– حاسب يا طارق … هايدخل فيا
– اوديه فين يا نهى؟ انا ماسكه ومش عارف اتنيه علشان ناشف قوي
– انت ماسك زبه يا طارق؟
– ماسكه يا نهى …. ماسكه
– طب خلاص سيبه … مش قادرة ارفع جسمي
تركت جسدي يسقط ليدخل قضيب سعد في فرجي على الفور ويد طارق تدلك فرجي من الخلف تمسح عليه وعلي قضيب سعد،
– طارق …. طارق
– ايه يا نهى
– زب سعد دخل فيا يا طارق
– بيوجعك؟
– لأ …. حلو
– معليش يا طارق، كده الحرقان هايروح
– علي مهلك عليها يا سعد، زبك تخين عليها
– بيوجعك يا نهى؟
– لأ يا سعد …. حلو .. حلو، إلحسلي كسي يا طارق
اصبحت اجلس فوق قضيب سعد وانا احتضنه واغرق معه في قبلة طويلة لا تنتهي بينما طارق من خلفي يلعق لي فرجي وخرمي حتى شعرت به يولج قضيبه في خرم طيزي هو الاخر لأجرب قضيبان معاً لأول مرة في حياتي،
تبادلا الاماكن لأجلس فوق طارق بنفس الوضع وسعد من خلفي يولج قضيبه بخرمي وهو يصفع مؤخرتي ويفعصها بيديه،
انهى طارق وتره وقذف منيه بداخل فرجي ليسحب جسده من تحتى ويتمدد بحواري وانا اجلس على اربعة وسعد من خلفي يدك خرمي بقضيبه حتى قذف اخيراً منيه بأحشائي،
– معليش يا طارق بس اللبن ده هايريحها على الاخر ويهدي الحرقان
– زبه حلو قوي يا طارق
– مبسوطة يا نهى؟
– اوي اوي …. عايزة اتناك تاني يا طارق
خرجنا جميعاً للحمام وأخذنا دوش جماعي وانا بينهم يقبلون كل مكان في جسدي واداعب قضيب سعد مرة وطارق مرة ثم عدنا لغرفتنا مرة أخري لنعيد الممارسة الثلاثية مرة اخرى بشكل أكثر اريحية ومرونة فاحدهم يجامعني والاخر يضع قضيبه بفمي حتى انتهيا الاثنان وهم يجامعاني معاً في نفس الوقت،
لا ادري متي انتهينا قبل ان نخلد جميعاً في النوم حتى الصباح حتى استيقظت لأجدنا جميعاً عرايا في الفراش لأوقظ طارق ليذهب للعمل وينهض سعد هو الاخر ويرتديا ملابسهم ويخرجون وكأن كل ما حدث هو أمر عادي،
بعد قليل جاء صوت صندوق سيد يعلن قدومه، سمعت سيد وهو يطرق باب شقة سماح في الدور الأخير،
اعرف انه من الغباء حيث يظل يطرق الباب فلم استطع الانتظار وقررت الصعود له لأنزله بنفسي،
بمجرد وصولي ووقع بصر سيد علي فتح وليد الباب ليجدني اقف امامه،
– طنط نهى، ايه ده؟ ده انا معرفتكيش
– مش وقته يا وليد، سيد بيخبط من بدري لدرجة اني طلعت اشوف في ايه
– معليش يا طنط كنت نايم
– طب يلا خرج الزبالة لسيد
هممت بالحركة لأنزل لشقتي عندما قرر سيد المعتوه الامساك بي حتى لا اتركهم، مع حركتي ويد سيد الممتدة لإيقافي وقع كف يده على الروب بدلاً من ذراعي ليشده ناحيته وينفتح تماماً من الأمام ويظهر جسدي العاري لهم هو ووليد،
هلل بفرح وبلاهة وهو يجذبني بذراعه القوي ويضع يده مباشرة على صدري يعصره، صاح وليد في سيد وهو يظهر روجولته امامي،
– بتعمل ايه يا حيوان انت
– اسكت يا وليد اسكت، ده مجنون ممكن يموتنا
نهضت وانا اربت على سيد احاول تهدئته،
– عايز ايه بس يا سيد، ينفع اللي بتعمله ده؟
لم ينطق سيد بل انقض على يقبلني ويفعص جسدي بيديه بشراهة ولهفة حتى اسقطني على الارض ونام فوقي وهو يدفع قضيبه بداخلي،
– قوم …. قوم يا بن الكلب
– سيبه … سيبه يا وليد ده مجنون بدل ما يموتنا
استكان وليد وهو يري سيد يجامعني بقوة وانا الف سيقاني حوله اضمه لجسدي حتى انتفض كل جسده وقذف منيه الكثيف بداخلي لينهض بهدوء يرتدي ملابسه ويرح ،
– سيبتيه ليه يا طنط يعمل كده؟
– ده مجنون يا وليد، مش فاهم هو بيعمل ايه لو كنت رفضت كان ممكن يموتنا، ده حتى مامتك ….
– مالها مامتي يا طنط؟
– خلاص .. خلاص مفيش
– هو عمل فيها كده برضه؟
– بصراحة يا وليد اه هو اغتصبها كذا مرة وانا كمان
– وليه بتسكتوله؟ بلغوا البوليس او قولوا لبابا
– ماينفعش يا وليد، انت عايزنا نتفضح
– طب كنتوا قولتوا لبابا او اونكل طارق
– ماينفعش يا حبيبي واحدة تقول لجوزها حد تاني نام معاها، هايطلقها
– يعني هاتفضلوا كده وتسيبوه يعمل كده فيكوا؟
– احنا مابنخليهوش يشوفنا خالص ولولا انه فضل يخبط عليك مكنتش طلعت
– يعني انا السبب، حقك عليا يا طنط
– ولا يهمك يا حبيبي، الحيوان وجعني قوي
– ده لبنه بينزل منك يا طنط
– الحيوان عامل زي الطور بينزل لبن كتير قوي، هات منديل يا طارق امسح القرف ده
احضر وليد منديلاً وجلس امامي يمسح فرجي بنفسه وهو يدلكه بيده
– خلاص يا وليد، انت بتهيجني كده
رمى المنديل واصبح يدلك فرجي بيده ويدخل اصابعه بقوة
– اح .. اح يا وليد
– كان شكلك فظيع وهو بينيكك يا طنط
– كنت هايج عليا يا وليد؟
– اوي اوي يا طنط، نفسي اشوفه وهو بينيك ماما
– امك بتحبه ينيكها اوي يا وليد
– يعني مش بيغتصبها؟
– اول مرة بس، بعد كده امك الشرموطة بقت بتتناك منه برضاها
– اه … اه … هاجيب يا طنط
قذف وليد منيه بفرجي وهو يرتعش وهو يتخيل سيد وهو يجامع امه،
في حوالي الساعة السادسة مساءاً تلقيت اتصالاً على غير العادة من طارق،
– ايوة يا طارق، في حاجة؟
– بقولك، البسي وروحي الصيدلية لسعد دلوقتي واعملي اللي يقولك عليه
– اعمل ايه؟ في ايه فهمني
– روحيله بس وانتي تفهمي كل حاجة
– يا سلام، هو إنت جوزي ولا هو؟
– اخلصي وروحي، هو مستنيكي، سلام
إرتديت ملابسي بنطلون وبلوزة وإنتقيت ملابس داخلية مثيرة، وصلت الصيدلية وفور رؤية سعد لي ادخلني للحجرة الخاصة به،
– في ايه يا سعد؟
– هو مش طارق كلمك؟
– اه كلمني، اومال جيتلك ازاي؟
– طب بصي يا ستي، الصبح دردشت شوية مع طارق وحكيتله إن في رجالة عايشة هنا في شقق لوحدها وبتبقى عايزة حريم
– وانا ايه علاقتي بالكلام ده؟
– ما هو طلب مني اتفق مع حد فيهم تروحيله
– يالهوي! هو طارق هايأجرني خلاص؟
– الموضوع مش كده بالظبط
– اومال ازاي؟
– احنا اتفقنا اني اختار واحد يكون موحوح ع الاخر
– اللي هو طارق طبعا
– بالظبط كده
– يعني هتناك من تلاتة دفعة واحدة
– لا ماتقلقيش، هما اتنين بس
– ازاي؟
– المفروض انك شمال ومومس وانا بوجب بيكي يعني هاسيبهم هما يتبسطوا
– هههههه، يعني انت هاتعرص بس
– لا يا هانم، اللي هايعرص جوزك مش انا
شعرت بإهانة من جملة سعد ومع ذلك شعرت ايضا بمتعة وانا اتخيلني مومس تمارس الجنس من اجل المال،
– طب وهانروح امتى للراجل ده؟
– مش دلوقتي، الاول هاتروحي السوق وتشتري عباية سودة لميع ضيق زي الشراميط علشان ماتلفتيش نظر الراجل
– وبعدين؟
– وتلبسي ايشارب مزهزه كده وتحطي شوية احمر واخضر في وشك
– بس كده؟
– ايوة بس كده
– طيب كل ده عندي في البيت، كنت قلتلي قبل ما أجى
– سهلة، روحي جهزي نفسك وهاتي معاكي كام قميص نوم لزوم السهرة وانا نص ساعة هاعدي عليكي أخدك ونروح
عدت لشقتي وإرتديت عباءة ضيقة جدا ووضعت ميكب صارخ، أصبحت مستعدة تماما وأنتظر قدوم سعد حتى سمعت جرس الباب وفوجئت بسماح قد عادت من عملها،
– احيييييه، ايه يا بت ده؟
– ايه؟ في ايه؟
– لابسة كده ليه يا شرموطة انتي؟!
– خارجة
– خارجة فين؟ وجوزك عارف؟
– اه عارف وهايعدي عليا كمان
– احيه احيه …. لأ ده انتي تحكيلي بقى
حكيت لها سريعاً ما أصبحنا عليه أنا وطارق، أصيبت سماح بشبه شلل ثم تخرج محمولها وتتصل بنبيل زوجها،
– ………………… الو
– ايوة يا نبيل، مش هاتصدق
– ايه؟ خير؟
– صاحبك طارق
– ماله؟
– طلع معرص زيك يا حياتي ومراته خارجة دلوقتي رايحه تتناك معاه عند واحد في بيته
– أحا، مش معقول!
كنت أسمع المكالمة والصدمة والدهشة تكاد تقتلنى، عرفت من قبل أن سماح شرموطة تمارس كما تحب اينما تريد لكني لم أتوقع أن يكون نبيل على علم بذلك،
– اسمعني، مش وقت استغراب
– عايزة ايه؟
– علشان تبقى تسمع كلامى، ياما قلتلك طارق ده شكله وسخ ومعرص زيك ما سمعتش كلامى، فاكر لما كنا بنيجي نبص على الشقة ايام التشطيب وقلتلك ده هايج وبيبص عليا وانت ماصدقتنيش؟
– بس عمره ما كان يبان عليه، ولا عمرنا اتكلمنا في حاجة زي دي قبل كده
– المهم، انا هانزل اروح مع نهى
– ايه؟ انتي بتقولي ايه؟
– زي ما سمعت، وأهو لما طارق ينيكني يبقى ليك عين تنيك نهى اللي هاتموت عليها
– بس … بس
– ما تبسبسش، انت سمعتنى، انا مش بستأذنك يا حياتي انا بعرفك علشان لو رجعت ومالقتنيش في البيت
– يا سماح ماتجيش كده، طارق يقول عليا ايه
– نعـــــــــــــم، هايقول ايه؟ معرص وهو كمان معرص ولا نسيت صحابك اللي كنت بتجيبهم ينيكونى؟
أنهت سماح المكالمة وأنا أقف كالتمثال الدنيا تدور بي وأكاد أفقد الوعي لا أصدق شئ مما سمعت،
– ايه اللي سمعته ده يا سماح؟
– مش وقته يا حلوة، خلاص نخلي كله ع المكشوف بقى
– معقولة!
– مش معقولة ليه؟ انتي لابسة ورايحة تتناكي وهاتعمليلي فيها مستغربة!
– مش قادرة أستوعب
– نروح نتناك دلوقتي وابقي استوعبي بعدين
صعدت سماح لشقتها وعادت وقد إرتدت مثلي تماماً،
– كمان عندك عباية من دول؟
– انتي فاكرة نفسك بس اللي صايعة، لعلمك العباية دي نبيل اللي جبهالي كنت بلبسها لما تطلب معاه نطلع على الصحراوي ويخلي سواقين النقل ينيكوني
– كمان!
– انتي لسه كتكوتة صغيرة، بكرة نبيل ينيكك وابقي اخليه ياخدك لفة تتناكي في السينمات المعفنة والجناين المطرفة
قطع حديثنا قدوم سعد والذي لاول مرة تظهر على وجه علامات الدهشة بدلاً من ابتسامته الخبيثة،
– ازيك يا مدام سماح
– ازيك يا معرص
عقدت الصدمة لسان سعد الذي نظر لي مندهشاً،
– خلاص يا سعد، سماح عرفت كل حاجة وهاتيجي معايا كمان
– ازاى؟
– جرى ايه يا سعد هي طيازي مش وحشاك؟
– مش قصدى، بس هو طارق عارف؟
– هايعرف كل حاجة في وقتها
– لا يا سماح، مش عاوزة الراجل اللي رايحنله يعرف ان طارق جوزي
– لسه ضميرك صاحي يعني يا لبوة!
– معليش، هاكلمه أفهمه كل حاجة قبل ما يجي
لم تعترض سماح وخرجنا جميعا في طريقنا لشقة الرجل الغريب وقمت بالاتصال بطارق وحكيت له كل شئ وهو يكاد يموت من فرط الدهشة ولا يصدق انه سيري سماح زوجة صديقه وسنال من جسدها الليلة ايضا،
وصلنا لعمارة تشبه عمارتنا وصعدنا للدور الثالث الأخير وفتح لنا الباب رجل متوسط الطول في حوالي الخمسين من عمره يرتدي شورتاً فقط وسلسلة ذهبية وتفوح منه رائحة الخمر،
– اتنين! يا ابن الجامدة يا سعد، ادخلوا يا هوانم
عرفنا سعد بالرجل الذي يحمل اسم فؤاد وجلس مع سعد وهو يشير لنا بيده،
– يلا يا هوانم غيروا كده ودلعونا
أخذتني سماح من يدي ودخل غرفة النوم الكبيرة وقمت انا بارتداء قميص نوم قصير لا يغطي مؤخرتي وتظهر أثدائي منه ولم أرتدي تحته اي شئ على الاطلاق، بينما ارتدت سماح بدلة رقص منزلية من هذا النوع المثير الذي يظهر مؤخرتها الكبيرة البيضاء ونهودها الكبيرة،
خرجنا لهم وجلسنا حول فؤاد الذي قدم لنا كؤس من الويسكي وأخذ يقبل كل واحدة منا ويده تداعب اي مكان في أجسادنا يمكنه الوصول اليه وهو جالس،
قام فؤاد برفع صوت الكاسيت لننهض انا وسماح ونقف امامه في المنتصف ونقدم له عرض مثير من الرقص ونحن نتفنن في اظهار اجسادنا ولحمنا امامه،
طرق احدهم الباب ويفتح له سعد لنجد طارق امامنا يعرفه سعد على فؤاد وعلينا كأنه يرانا لاول مرة ويجلس بجواره بعد ان خلع ملابسه وعينه تتفحصني وتتابعي لحمي الظاهر حتى تستقر عينيه وكل حواسه على سماح وجسدها وهي تبعث له بقبلاتها في الهواء،
لم يمر وقت طويل قبل ان اكون عارية تماماً مفتوحة الساقين وفؤاد بينهم يولج قضيبه بداخلي وهو ينعتني بكل وصف،
– جسمك مولع يا شرموطة
بينما طارق بالخارج ينام على ظهره عارياً وسماح تجلس فوق قضيبه بمؤخرتها الكبيرة تعتصر قضيبه وتضع احد أثدائها في فمه
– نيك مرات صاحبك يا روقة، نيكني قبل ما نبيل ينيك نهى مراتك الشرموطة
– هاموت عليكي وعلى طيازك من زمان يا سماح
– عارفة يا وسخ، عينيك كانت فضحاك
قضينا ليلة طويلة ماجنة جامعني فيها فؤاد مرتين وسماح مرة وجامعني طارق وسعد مرة سوياً كما اعتادا قبل أن نغادر شقة فؤاد قرابة السادسة صباحاً عائدين لبينا لتتركنا سماح،
– ماتخليكي عندنا يا سماح
– لسه ما شبعتش يا رجل يا نجس؟
– مايتشبعش منك يا لبوة
– هاطلع للخول اللي فوق زمانه على نار، بكرة تشبع مني ونبيل يشبع من لحم مراتك يا وسخ
دخلنا شقتنا وارتمينا فوق فراشنا،
تركت جسدي يرتاح وعقلي يسبح في خيالاته وهو يتخيل حياتي القادمة مع طارق وسماح ونبيل وسعد وغيرهم ممن سينالون من لحمي وأنال من ذكورتهم ورأيني قبل أن أغرق تماماً في النوم كأني أقع من فوق مكان عال جداً ويغشى علي وأنا أشعر …. بالسقوط.
أضغط هنا الجزء السابع و الاخير