قصص سكس كاملة عن شهوة النت الجزء الثالث
ثم قام وجذبنى من يدى نحو غرفتنا وهو يدفعنى نحو الفراش لأستلقى عليه بظهرى وينحصر القميص حتى خصرى ويظهر له فرجى وهو محلوق وتام النظافة، لأجده يخلع الشورت ويجثو فوقى بلا مقدمات ويدخل عضوه بداخلى ويهز جسده فى ضربات متتالية وهو يولج عضوه بداخلى لدقيقتين قبل أن يلقى بحمولة بداخلى وينقلب على جانبه دون كلمة واحدة، قمت من جواره وأنا ألعنه وأسبه، لن أترك نفسي لهذا الحرمان، سأعوض جسدى وأشبعه ولن أدعه يظل هكذا بلا إرتواء،
غلبنى النوم وأنا أفكر حتى أنى نمت فوق الكنبة ومر اليوم التالى – الجمعة – أجازة طارق، جلسنا قليلا فى الحديقة نحتسي الشاى،
– هى الجنينة مبهدلة كده ليه؟!
– وأنا مالى؟ هو أنا هانظفها هى كمان؟
– عادى يعنى مش بيتنا !! ما تنضفيها
– أكيد مش هاعرف
– طب، أبقى خلى بتاع الزبالة لما يجى ينظفها ويلم كل الزبالة دي وإديله عشرين جنيه
– حاضر لما يجي بعد بكرة هاقوله
وإنتهى اليوم وفى صباح السبت غادر للعمل وبعد نزوله قمت بترتيب الشقة، نزلت لى جارتى سماح لتجلس معى فى حديقتنا ندردش سوياً وهى تشتكى لى شقاوة ابنها البالغة وجنونه بالكرة،
قصص سكس مصريه
– عيل ايه بس، الواد كبر وبلغ وبلاقي هدومه غرقانه كل يوم
– هو فى السن ده ولسه بيعملها على روحه؟
– يخرب عقلك يا نهى، يعملها على روحه ايه هو لسه عيل بشخه؟ الواد كبر وبلغ وبقى يحتلم
– اها، فهمت … طب مبروك يا ستي عقبال ما تفرحى بولاده
– دايما قلبي واكلني وقلقانة عليه يا نهى، الواد بيفضل لوحده طول اليوم ويا عالم بيعمل ايه
– يا ستي بلاش القلق ده، وليد مؤدب ولو على قاعدته لوحده يا ستي انا من عيني كل شوية هاطمنلك عليه لحد ما ترجعى من الشغل
– كتر خيرك يا اصيلة، بس انا كنت عايزة منك خدمة تانية
– ايه يا حبيبتي أامريني
– انتى مش كنتي مدرسة فرنساوي؟
– آه، وياريتها دامت
– طيب انا عايزاكي تدي وليد دروس فرنساوي، أهو على الأقل مش هايخرج بره البيت وهاينشغل بالدرس
– بس كده، من عيني طبعا، من بكرة تعرفيه كل يوم ينزلي الساعة 12 الظهر أكون خلصت اللى ورايا
-يخليكي ليا يا حبيبة قلبي وعقبال ما تفرحي بولادك
انتهى اليوم وانا فى سعادة بالغة لمعرفتي أن وليد قد أصبح رجلا من والدته وانه سيكون ملكي كل يوم وحدي فى غياب زوجي،
فى الصباح كنت أجلس بإنتظار قدوم سيد، بعد التاسعة بقليل شعرت بحركة سيد بالخارج فهذا يوم حضوره وكنت ارتدي بيجامة منزلية من القطن – برمودا – خرجت له وطلبت منه فعل ذلك ليرد ببلاهة
– حاضر يا ست هاخرج الزبالة وافضي الصندوق واجي
جاء بعد قليل وهو يجر صندوقه وكنت انتظره بالداخل ووجدته يدخل الشقه به لأصيح به
– حاسب يابني رايح فين؟
قصص سكس جديده
– ايه يا ست مش انتي اللي قولتيلي انظف الجنينة؟
– وداخل بالصندوق ليه؟ كده هاتبهدل الأرضية
– طب وهالم الزبالة في ايه طيب؟
– يادى النيلة، انا كنت عارفة انك هاتقرفني، اصبر لما الم السجادة الاول
قمت بشد السجادة بعيداً حتى يمكنه المرور، دخل للحديقة، مر أكثر من نصف ساعة حتى قررت ان اخرج القي نظرة عليه حتى وجدته في احد الأركان مخرجاً عضوه ويتبول بجوار الحائط، هالني المنظر وانفزعت لرؤيته وصدمني حجم عضوه، لم ارى في حياتي شيئا كهذا سوى في الأفلام الاباحية، ابتلعت ريقي بصعوبة ورجعت للداخل قبل ان يراني ووقفت بمنتصف الصاله وانا ارتجف ولا اعرف ماذا افعل، جررت قدمي وانا اتقدم نحوه واحدثه بصوت ممحون كله شبق،
– ايه يا سيد، لسه ما خلصتش؟
– خلصت خلاص اهو يا ست
– اصبر انت بتعمل ايه؟
– هالبس وماشي يا ست، ما نا خلصت خلاص اهو
– لأ استنى خرج الصندوق بره الشقة وتعالى نظف الارضية دي مطرح ما وسختها
– حاضر، تحت امرك يا ست
وتلفت حوله بغباء يريد وضع الجلباب مرة اخرى ولكني كنت اسرع منه وامسكت به وانا اكاد اهمس من فرط الشهوة
– سيب دي دلوقتي، هي هاتطير؟
– اعمل ايه بالظبط يا ست؟
– اصبر هاجيبلك الميه والمساحة ونظف يا … يا سيد
قلتها بدلال شديد واغراء واضح واتجهت نحو الحمام اتمايل واتلوى في مشيتي ببطء ونظرت خلفي عند باب الحمام فوجئت به خلفي يتبعني لتعقد الدهشة لساني لثواني قبل ان اسأله بعد ان عضضت على شفتي السفلى،
قصص سكس عربي
– ايه ده؟!! انت جاي ورايا ليه؟
– مش انتي قولتيلي هامسح الارض بالميه يا ست؟
– آه قلتلك، انا هاجيبهم، تعالى شيل جردل الميه
وقفت مستنده على جدار الباب الضيق وانا اشير له نحو الجردل ليدخل ويحضره ولبدانته حاول العبور فلم يتمكن فقام بلف جسده ليعبر بالجنب بجواري ليحتك جسدينا بقوة لبدانته وانا اكاد احضنه بجسدي واتحسس عضوه الضخم بفخذي،
– سيد … حاسب هاتفعصني
– لا مؤاخذة يا ست مش قصدي
احضر الجردل وسبقته للصالة وبعد ان وضعه على الارض
– اعمل ايه بقى دلوقتي؟
– تعالى نجيب المساحة
تحرك خلفي وسبقته للباب انتظره مثل المرة الأولى
– فين المساحة يا ست؟
– أهي يا سيد، ادخل هاتها
وكالمرة السابقة احتك جسدينا ولكني هذه المره مسحت جسده بجسدي كله حتى اني عصرت نهودي بصدره العريض ومسحت بظهر يدي على عضوه كأني لا اقصد لأشعر بحجمه الكبير جدا، عاد بالمساحة وتوقف لثانية ينظر في عيني للمرة الاولى كأنه ينتظرني ان اتحرك كالمرة السابقة، لكني لم افعل فقط أدرت جسدي وكأني أحتضن حلق الباب دافعة بمؤخرتي للخلف،
– يلا يابني مالك
مر من خلفي وذكره يمسح مؤخرتي وانا ارجع اكثر نحوه بها حتى غاص لثانية في تجويف مؤخرتي قبل أن أشعر بنغزة قوية بها من يد المساحة التي ضربني بها بقوة دون أن يقصد فصحت لا ارادياً
– آي … حاسب يا سيد عورتني
تخطاني وهو ينظر ليدي وهي تفرك مؤخرتي مكان الضربة
– لامؤاخذة يا ست مقصدتش
– حرام عليك، وجعتني جامد مش تحاسب
– حقك عليا مقصدتش
– عاجبك كده أهي بتوجعني وتحرقني قوي
وانا ارفع بلوزة البيجامة لمنتصف بطني وادخل يدي اتحسس مؤخرتي من تحت البنطلون
– حقك عليا يا ست، دي خبطة صغيرة
– صغيرة ازاي بس انا حاسه ان التوتا اتعورت
– ايه الطوطا دي يا ست
وانا اشير له بيدي داخل البنطلون واحني جزعي قليلا لامام لأبرز له مؤخرتي وانا اهمس بكل محن وشهوة
– هنا يا سيد في طيـ .. طيزي
ولاول مرة اشعر اني اثرت انتباهه وان شيئا تحرك بداخله وهو يدقق وينظر ويتابع يدي حتى قمت بالضغط بيدي لاسفل لادع البنطلون يسقط عن نصف مؤخرتي ويعريه أمام عينيه المفتوحة مثل فمه،
– شوف كده في تعويره؟
– …………………………….. …
لم يجب باي كلمه وظل يحملق في مؤخرتي وانا احركها امامه وازيد من دايرة دوران يدي لتتعري كلها عن اخرها
– سيد … بكلمك، في تعويرة في طيزي؟
– لأأأأ … لأ مفيش حاجة
مددت يدي امسك بيده واضعها تماماً فوق لحم مؤخرتي دون اي اعتراض منه
– ازاي بس، شوف كويس دي بتحرقني خالص
اخذ يحرك يده برعشة وخوف وهو يتحسس مؤخرتي وهو يتهته
– مفيش حاجة والنعمة، سليمة وحلوة اهي
– طيب يا بكاش تاني مرة ابقى خد بالك علشان ماتعورنيش واتوجع
– حاضر يا ست
رفعت بنطلوني وعندما هممنا بالحركة وجدت ذكره منتصب بشدة يدفع لباسه الابيض يكاد يمزقه،
– اقفل باب الشقة يا سيد علشان نعرف نمسح
– حاضر يا ست
– انا هارش الميه ع الأرض وانت تبقى ورايا تمسح بالمساحة
لم يبدو عليه فهم شئ فوقف ساكناً حتى وقفت امامه بظهري وسكبت بعض الماء بكوب صغير
– يلا يا سيد، امسح
– ما انتي واقفة قدامي يا ست امسح ازاى، المساحة هاتخبطك تانى
– يا ماما، تخبطني تاني في طيزي؟!! واتعور؟ طب استنى انا هارجع عليك وانت تعدي المساحة من قدامي ارشلك ميه وانت تمسح
لم يفهم كلامي فقمت باعطائه ظهري ووضعت مؤخرتي تماماً أمام ذكره وشببت قليلا حتى احتويت ذكره بين افخاذي من الخلف وامسكت بيده اليسري وضعتها حول بطنى،
– ها يا سيد، كده شايف تمسح؟
لم يجيب باي كلمه وانا اعتصر ذكره بقوة واحرك مؤخرتي امسح بها عانته
أضغط هنا الجزء السابع و الاخير
أضغط هنا لمشاهدة اجمد مقاطع سكس مصرى
أضغط هنا للمقاطع السكس الحصرية المجانية فقط فى جروب التليجرام