قصص سكس كاملة عن شهوة النت الجزء الثانى

Author Avatar

admin

انضم: Aug 2024

قصص سكس نار

– مش عايزه حاجة يا ست الكل؟
– شكراً يا عم مممحاممود
ليتركني ويصعد قبل ان ادخل شقتي واغلق بابها واسقط خلفه اتنفس بصعوبة، لا ارادياً خلعت البادي وانا أزيح البنطلون عني تماماً بعد ان اصبح في منتصف افخاذي بعد سقوطي خلف الباب واداعب شفرات فرجي بقوة وادخل سبابتي لابعد نقطة بداخله وانا اعصر حلمتي حتى ألمتني لتنفجر شهوتي بكل عنف وانا ارتجف كمن صعقته الكهرباء واتلوي عارية خلف باب شقتي وصوت ضربات قلبي يدوي في رأسي كأنه صوت طرقات فوق حديد صلب.
اخرجني من عالمي صوت اقدام تأتي من اعلى السلم، انه هو بلا شك، بلا ارادة وجدتني امد يدي اضعها فوق صدري اخفيه والاخرى فوق فرجي ناسية اني خلف بابي المحكم الاغلاق، تسارعت دقات قلبي من جديد كلما اقترب صوت اقدامه، توقف الصوت تماما خلف ظهري، انه يقف بالخارج لا يفصل بينه وبين جسدي المرتجف العاري سوي هذا الباب الملطخ بماء شهوتي، صوت طرقات فوق الباب انتزعتني من مكاني مفزوعة لا اعرف ماذا افعل؟ هل اتي لينال من جسدي؟ هل فكر وقرر ان ينهش هذا الجسد الذي اشعل شهوته؟
رفعت بنطلوني ومددت يدي التقط البادي من الارض ارتديه على عجل وانا اجيب بصوت مرتعش متقطع،
– ميييين؟
– انا عمك محمود، لا مؤاخذة يا ست الكل
حاولت رفع البنطلون لاقصي حد لكن بمجرد تركه ينزلق وحده دون اي مجهود وكأنه يرفض اخفاء لحمي، بصعوبة مددت يدي افتح الباب، ثواني ثقيلة مرت وانا اقف امامه احرك يدي بفوضويه اريد ان اخبئ بها جسدي حتى تحدث اخيراً بشفاه مرتعشة وصوت خفيض،
– لامؤاخذة يا ست الكل ازعجتك

قصص سكس جديده

قصص سكس مصريه

– لأ ابدا يا عم محمود تحت امرك
– حنفية المطبخ بتنقط وحاولت اقفلها وقفلت محبس المطبخ كله بس خايف تحصل حاجة والشقة تغرق فقولت اعدي عليكم استسمحك اقفل المحبس العمومي بتاع الشقة من المنور عندكم لحد ما اجيب سباك
– ايوه تحت امرك طبعا اتفضل
تركت الباب مفتوحاً ومشيت امامه في اتجاه المنور وهو يتبعني ويشاهد مجون بنطلوني وهو يتفنن في تعريتي فكنت اشعر بسقوطه عن مؤخرتي وارغب من شدة خجلي ان امد يدي ارفعه لاعلى ولكني لم استطع ان افعل واكتفيت بالمشي ببطء حتى لا يفاجئني ويسقط، وصلت عند الباب الموجود بين المطبخ والحمام وقد كان قصيراً يتحتم على من يريد عبوره ان ينحني وينزل تقريباً على ركبتيه، وقفت بجوار الباب وانا اضم يداي امام عانتي،
– اتفضل يا عم محمود
تقدم ودلف للمنور بعد احني جزعه ووقفت انتظره، جائني صوته من الداخل
– لامؤاخذة يا مدام نهى، استأذنك تجيبي مفتاح الانبوبة وتيجي تساعديني
يا لهذا الرجل الخبيث شديد المكر، يريد ان ادخل معه للمنور وانحني ويري اكثر واكثر من لحمي ولكني لا املك الا اطاعته، احضرت المفتاح من المطبخ وانحنيت لاعبر الباب المنخفض وانا ارفع رأسي ابحث عنه بعيني فوجدته ينتظرني واعينه موجهة الي، كاد صدري ان يخرج متحرراً من فتحة البادي الواسع وهو يتابع وينهج ويتصبب عرقاً،
اخيراً اصبحت بالداخل فقمت بفرد ظهري ولكني حينها أدركت ان انحنائي جعل البنطلون يتراجع كثيراً عن مؤخرتي فأشعر انه بالكاد يقف بصعوبة عند منتصفها، مددت له يدي اعطيه المفتاح لكنه بادرني بإشارة من يده،

قصص سكس جديده

قصص سكس جديده

معليش يا ست الكل هاتعبك معايا، المحبس شكله من الركنة قفش مش عايز يفتح انا هافك شوية من فوق بالمفتاح وانتي تقفلي المحبس،
فهمت انه يكذب ليجعلني انحني امامه لينعم اكثر بمشاهدة مؤخرتي، وجدتني انحني بجزعي فقط واشعر بالفزع الشديد وانا اشعر بالبنطلون ينزلق بكل سهولة تماما عن مؤخرتي ليستقر اسفلها مباشرةً فوق اول افخاذي، مددت يدي للمحبس بصعوبة، ادركت ان المحبس يمكن غلقه وفتحه بكل سهولة على عكس ادعاء العجوز الخبيث ولكني قد وصلت لقمة مجوني وفقدان السيطرة على نفسي، فوجدتني ازيد الانحناء وتحريك مؤخرتي ببطء وانا ابدل الارتكاز على قدم ثم الاخري كأني استعرضها امامه وادعي اني لا استطيع فتح المحبس ليطول وقوفي امامه،
– ده ناشف قوي ومعصلج خالص يا عم محمود
– معليش يا ست الكل بتعبك معايا انا هاحاول ابحبحلك من عندي وانتي حاولي تقفليه لما يلين
شعرت به ينزل على ركبتيه وهو يصطنع العمل حتى يرى اكثر واقرب، جثوت على ركبتي محنيه ظهري لاسفل ليزداد بروز مؤخرتي، انه الان بكل يقين يرى خرمي وفرجي الغارق في سوائلي من الخلف، اشعر به يقترب بوجهه حتى ظننت انه سيهجم على الان دون شك، لحظات مرت والصمت سيد الموقف وانا على وضعي وهو خلفي، فقمت بلوي مقبض المحبس معلنة له نجاحي في مهمتي وانا اقف ومؤخرتي مشدودة عارية اقوم بضمها لا اراديا ثم تركها وانا اطلق شهوتي قبل ان اتجاوز خجلي وامد يدي اعيد رفع بنطلوني لاعلى،
– شكرا يا بنتي تعبتك معايا حقك عليا

قصص سكس جديده

قصص سكس عربي

ولا تعب ولا حاجة ده احنا جيران والجيران لبعضيها
– كلها كام يوم واجيب السباك واصلح العطل
– تحت امرك يا عم محمود
– طيب اتفضلي يا بنتي كفاية عطلتك كل ده
مرة اخرى يعاود العجوز استخدام خبثه وذكائه وهو يشير الي ان اخرج امامه وانحني له مرة اخري لعبور الباب وهو خلفي فعلى ما يبدو لم يكتفي من لحمي بعد، طأطأت رأسي وتحركت امامه وهو خلفي مباشرة ونزلت على ركبتي لاعبر الباب ومرة اخري ينزلق بنطلوني ليحرر مؤخرتي تماماً مرة اخرى، ارتطم ظهري بسقف الباب لانحني اكثر اسفل لا ارادياً وانا ارجع مؤخرتي للخلف باتجاهه وانا اطلق اهه غصباً عني،
– ااااه
واشعر بيده فوق لحم مؤخرتي مباشرةً وهو يصطنع الخضة وان كان فعلها لا ارادياً ايضا
– حاسبي يا بنتي على مهلك
بمجرد ان لامست يده لحم مؤخرتي فقدت كل تحكم وسيطرة لأسقط تماما على الارض على جانبي ويده تتحرك عكس جسدي لتمر اصابعه فوق كل مؤخرتي حتى هذا التجويف بمنتصفها ليمد يديه يساعدني في الاعتدال وهو يمسك لحم مؤخرتي بتلك يديه ويعتصرها على استحياء، اخيراً خرجت وهو خلفي ولكني هذه المرة لم اجد القوة او التركيز لارفع بنطلوني فمشيت معه مترنحه حتى الباب وهو خلفي يشاهد مؤخرتي وهي تهتز امامه بفعل تحررها ولكثرة السؤال بين سيقاني، امام الباب وقف وهو يودعني شاكراً وعينه تتركز فقط على فرجي الظاهر له بكل وضوح، اغلقت الباب وكافحت حتى وصلت لغرفتي وارتميت فوق فراشي حتى ذهبت في نوم عميق.
صباح اليوم التالي اثناء ما كنت غارقة في افكاري سمعت ارتطام كرة وليد ابن جارنا عاصم بالطاولة امامي بعد ان سقطت من شرفتهم وأطاحت بكوب النسكافية لينسكب محتواه الساخن فوق جلبابي البيتي فوق افخاذي تماماً لأصيح مفزوعة من الخضة ومن شعوري بالسخونة فأنا ارتدي جلبابي فوق لحمي ولا شئ تحته غير كلوت قطني صغير،
هرولت للداخل نحو الحمام اضع الماء الفاتر فوق مكان انسكاب النسكافية الطف شعوري بالسخونة وامسح فوق جلبابي وافخاذي حتى سمعت صوت جرس الباب فخرجت انظر من بالخارج وانا امسك بمقدمة جلبابي المبتل اضمه واعصره بيدي بعد ان اغرقته بالماء، نظرت من العين السحرية فوجدته وليد كما توقعت جاء ليأخذ الكرة،
– ايوة يا سي وليد، عاجبك اللي عملته فيا ده؟
– انا اسف يا ابلة نهى، الكورة نطت غصب عني من الشباك
– طب اتفضل يا فالح ادخل خدها

قصص سكس
هرول وليد نحو الحديقة، امسك بالكرة والتي اتسخت بشدة من النسكافية فأخذها لتنظيفها تحت حنفية الحديقة وهو يجلس على قرافيصه ووجدتني بلا قصد انظر من خلال فتحة شورته الواسع لأري بكل وضوح عضوه حراً متحرراً يهتز لحركته، شعرت بالشهوة تسري بجسدي وانا اطالع عورة الصبي على مقربة منه،
– حقك عليا يا ابلة بس عشان خاطري ماتحكيش لماما
– ليه يا وليد مش عايزني اقول لماما؟ خايف تضربك علشان بهدلتلي هدومي؟
وانا اشير له مكان الماء فوق ملابسي وارفعها حتى فوق ركبتي بقليل فوجدته ينظر لا ارادياً لسيقاني لأشعر به يتفاجئ ويحمر وجهه فهو في جلسته بالأسفل يستطيع رؤية سيقاني وجزء من افخاذي،
– لأ اصل ماما محرجة عليا العب كورة في الشقة ولو عرفت هاتبهدلني
– طب ولما انت عارف كده ما بتسمعش الكلام ليه؟
– اعمل ايه بس يا ابلة انا بقعد طول اليوم لوحدي وبزهق
كان يتحدث وهو ينظر نحوي افخاذي بين الحين والاخر واحمرار وجه يزيد، ثم وقف فجأة واغلق الحنفية بعد غسل الكرة فأسرعت بوقفه
– انت رايح فين؟ كمل غسيل لسه الكورة مانضفتش ولا عاوز ماما تعرف انك لعبت بيها؟
ثم جلست مقرفصة مثله امامه مباشرةً وانا اتعمد فتح الجلباب ليستطيع رؤية كامل افخاذي وحتى كلوتي القطني، لم يخيب ظني ووجدته ينظر عبر جلبابى المفتوح والاهم ان عضوه قد انتصب وظهر حجمه الصادم، فقمت بالوقوف وانا اوجهه للانتهاء،
– يلا يا سيدي اطلع بقي وانا هاشوف موضوع قعدتك لوحدك ده مع ماما
– ازاي يا ابلة انتي هاتحكيلها برضه؟
– لأ يا اخويا ما تخافش، انت داخل سنة كام؟
– انا داخل اولى ثانوي يا ابلة
– مممممم، طيب تمام
ثم تحركت امامه وهو يتبعني وانا اتعمد رفع الجلباب حتى يري سيقاني وجزء من افخاذي من الخلف، حتى ودعته واغلقت الباب خلفه وانا أري إنتصابه الذى يرفع الشورت من الامام واشعر بالمتعة واني وجدت كنز عظيم.
مر يومان لم يحدث بهم أى شئ إطلاقاً، اليوم هو الخميس قضى زوجى اليوم فى عمله كعادته وقد قررت أن أعيد معه المحاولة ليلا فى موعد لقائنا الجنسي الأسبوعى لعلى أستطيع فك رتابته وأخذه لعالمى المفعم بالشهوة،  حضر طارق فى موعده فى حوالى التاسعة وذهب إلى الحمام ليأخذ حماماً وهو يطلب منى تحضير الطعام، أنهينا الطعام وقام يجلس أمام التلفزيون وقمت ألملم السفرة وقد خلعت الروب لأصبح فقط بالقميص العارى،
– إيه الحلاوة دي؟
– إيه يا قلبى عجبك؟
– جامدة يا روحي

أضغط هنا الجزء الاول

أضغط هنا الجزء التانى

أضغط هنا الجزء الثالث

أضغط هنا الجزء الرابع

أضغط هنا الجزء الخامس

أضغط هنا الجزء الجزء السادس 

أضغط هنا الجزء السابع و الاخير

Sharing

اترك تعليقك يا عم الزبير

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *