قصص سكس كاملة عن شهوة النت الجزء السادس قبل الاخير

قصص سكس نار

خرج سيد وجاهدت حتى وصلت للحمام وتركت جسدي يسقط في البانيو، أنهيت حمامي ولم يتبقى على موعد وليد سوي دقائق،
إرتديت قميصاً زهرياً خفيفاً وكلوتاً أحمر اللون من هذا النوع الرفيع الذي يغرق بين فلقاتي، ثم انتقيت احدي الجيبات من القماش القطني المتهدل والتي تصل حتى كعبي، أغلقت مشبك الجيبة من الجانب ولم اغلق السوستة والتي تظهر أردافي بالكامل من الجنب في حالة جلوسي لتنفرج مع إنثناء جزعي وتصنع هذا القوس الذي يظهر بياض أردافي يتوسطه خط الكلوت الأحمر بالعرض،

صوت جرس الباب يعلن وصول وليد،
– اهلا يا وليد إتفضل
– ازي حضرتك يا طنط
– انت جاي بلبس الكورة، يعني مجهز نفسك ومستعد .. ههههههه
– مش حضرتك وعدتيني يا طنط العب في الجنينة بعد الدرس؟
– ايوة يا سيدي وانا عند وعدي، يلا عشان نبدأ
جلس وليد على طاولة الطعام وجلست بجواره بحيث يكون جانب الجيبة المفتوح ناحيته وبدأت في الحصة والشرح، لم يستغرق الأمر اكثر من دقيقة قبل ان يلحظ الصبي الذكي الامر ويختلس النظر لجسدي وهو محمر الوجه ولم يستطع الانتباه والتركيز لشرحي، كان الكتاب امامنا من ناحيتي ثم كوب العصير ومن بعده على يساره كراسته، مددت يدي نحو الكراسة وفي طريقي ضربت الكوب بظهر يدي والذي سقط بالكامل فوق شورت وليد والذي انتفض واقفاً من المفاجأة
– يالهوي … سوري يا وليد مش قصدي
رد فعله العفوي ووقوفه انساه ان قضيبه منتصب جدا، في اقل من نصف دقيقة كنت قد هرولت للحمام واحضرت فوطة وجثوت بجسدي متكأة على ركبتي أمامه وانا امدي يدي اجفف له ملابسه، بمجرد ان وضعت يدي ولامست قضيبه المنتصب انفزع وليد وتراجع بجزعه للخلف لا ارادياً وادعيت ايضا الصدمة والفزع،
– ايه ده؟!
امتقع وجه الصبي من الخوف حتى ان قضيبه كأنه قتل فقد كل صلابته في ثانية واحدة وهو يحملق في وجهي مفزوعاً لا يملك رد
– اخص عليك يا وليد، انت طلعت سافل وقليل الادب، اتاريك مش مركز معايا من اول الحصة
– اسف يا طنط
– اسف ايه وزفت ايه؟
– مش قصدي بجد يا طنط
– هو ايه يا زبالة انت اللي مش قصدك؟
– هو عمل كده لوحده غصب عني
– ممكن تفهمني ليه؟!
صمت الصبي ولم يملك القدرة على الرد حتى صحت به بعد أن صفعته بقوة على فخذة
– رد بقولك، الزفت ده واقف ليه؟
– اصل … اصل
– اصل ايه انطق
– اصصصل رجلك باينة يا طنط
– رجلي! … فين ده؟
بتردد وخوف واضح اشار باصبعة باتجاة فتحة الجيبة لاصطنع التفاجئ وامد يدي اغلق السوستة،
– بدل ما تقولي علشان اغطي نفسي قاعد بتبص عليا يا سافل
– اتكسفت يا طنط
– وانت عرفت الحاجات دي منين وانت لسه ماطلعتش من البيضة؟
صمت ولم يجد رد وقمت باغلاق السوستة
– ماشي يا وليد انا هاقول لماما وهي تتصرف معاك
– لأ … ماما لأ عشان خاطري يا طنط
– فاكرني هاداري عليك أظن، انا لازم اقولها علشان تربيك
– يا طنط ابوس ايدك ماما بالذات لأ
– بالذات! … اشمعنى؟
– اصل … اصل
– انطق وقول والا مش هايحصل كويس
– اصل ماما مسكتني قريب وانا ببص عليهم وضرتني جامد وحلفت لو حصل مني حاجة تاني هاتقول لبابا
– مسكتك بتبص على مين مش فاهمة؟
– علي ماما وبابا
– بتبص عليهم ازاي يعني وكانوا فين؟
– هما متعودين كل يوم اتنين وخميس يسهروا وانا كنت بعرف وبروح اتفرج عليهم من خرم الباب
– بيسهروا ازاي يعنى؟ وانت كنت بتعرف ازاى؟
– بلاقي ماما متزوقة ولابسة …..
– لابسة ايه؟ قول ما تتكسفش
– لابسة قميص نوم
– اها، وبعدين

قصص سكس مكتوبه

قصص سكس مصريه

– بعرف انهم هايسهروا وبستني لما يدخلوا اوضتهم واتسحب واروح اتفرج
– وبتلاقيهم بيعملوا ايه بقى؟
– بيخلعوا هدومهم ويناموا سوا
– ومش عيب يا وليد تعمل كده؟
– عارف انه عيب بس مابقدرش امنع نفسي
– ليه مش بتقدر؟
– لما بشوف ماما وهي لابسة كده بيحصلي زي ما حصل دلوقتي ومابقدرش امسك نفسي
– يعني بتهيج على جسم ماما يا وليد؟
يصمت مرة اخري ولا يستطيع الرد،
– مش احنا اتفقنا نبقى صحاب؟
– آه يا طنط
– خلاص رد عليا وماتتكسفش، بتحس بايه لما بتشوف ماما؟
– بحس زي دلوقتى
– الكوكو بتاعك بيقف؟
– آه
– وبتعمل ايه؟
– مفيش بفضل اتفرج وبس
– وماما مسكتك ازاى؟ وامتى؟
– الاسبوع اللي فات، روحت ابص عليهم ومكنتش عارف ان ماما في الحمام وجت عليا وشافتني
– يا نهار اسود، وحصل ايه؟
– مشتني وتاني يوم لما رجعت من الشغل ضربتني وقالتلي زي ما حكيتلك
– وكانت لابسة قميص برضه؟
– لأ
– اومال كانت لابسة ايه؟
– كانت … كانت
– ها .. مش قلنا هاتحكي من غير كسوف؟
– كانت لابسة بدلة رقص ومشغلين اغاني علشان كده ما حسيتش لما خرجت وراحت الحمام
– هي متعودة تعمل كده؟
– تقريبا كل مرة بتعمل كده
– وطبعا انت بتتفرج على كل ده
أطرق برأسه خجلا ولاحظت ان الحياة رجعت لقضيبه من جديد فانتصب قليلاً وهو يتذكر ويقص على حكايته،
– طب قولي وماتتكسفش، وانت بتتفرج على كل ده بتعمل ايه عشان ترتاح؟
– ارتاح يعني ايه؟
– يعني الكوكو يرجع ينام تانى
– مش بينام وبيفضل كده وبيوجعني لحد ما أنام، بس لما بنام بـ …
– سكت ليه؟!!! قول
– بحلم وبصحي الاقي هدومي مبلولة
– انت مش بتعرف تعمل كده وانت صاحى؟
– لأ، العيال في المدرسة بحكوا انهم بيعملوا حركة كده بس انا حاولت اعمل ومعرفتش
– حركة ايه؟
– بيعملوا بايديهم حاجة اسمها عشرة
– اها فهمت
قصص سكس مكتوبه
– طب وانت ليه ما حاولتش تتعلم منهم وتعملها؟
– مابحبش اتكلم معاهم في الحاجات دي وبخاف حد يفهم اني ببص على ماما علشان انا ماليش اخوات ولا جيران زيهم
– هما بيعملوا كده على اخواتهم وجيرانهم؟
– اه، في كتير بيعملوا كده وبيحكوا وعلشان كده مابرضاش اتكلم معاهم
– طب قوم تعالى معايا اغسل نفسك من العصير وبنكمل بعدين
– لأ يا طنط خلاص انا هاطلع عندنا اتشطف واغير الشورت
– هسسس، قوم قدامي ع الحمام
إدخلته الحمام وأوقفته في البانيو بعد ان نزعت له الشورت لأجد قضيبا صغيراً جدا تحيطه مجموعة من الشعر، سكبت عليه الماء وشاور جل وأخذت انظف له قضيبه والذي بمجرد ان لامسته انتصب بالكامل ليصبح حجمه مقبولاً،
– وبعدين بقى معاك يا سي وليد؟ وقف تاني ليه؟
– اسف يا طنط، بيقف غصب عني
– بص يا وليد، وركز في كلامي كويس، هانتفق اتفاق دلوقتي سوا ولو رجعت فيه هاقول لماما وبابا وهاخلي عيشتك سودة، فاهم؟
– حاضر يا طنط
– ماينفعش ابدا اللي بتعمله ده، مفيش حد يبص على مامته ويتجسس عليها
– حاضر يا طنط، مش هاعمل كده تانى
– لا يا حبيبي انت بتقول كده دلوقتي بس عشان تهرب، لكن في شقتكم هاترجع تاني تعمل كده
– لأ يا طنط صدقينى
– اسمع، اللي انت فيه ده اسمه سن المراهقة ولازم تتعلم تريح الكوكو بتاعك علشان ماتبصش على ماما انا هاعلمك ومن هنا ورايح تعمل كده لما تحس انك تعبان وحسك عينك تبص عليهم؟
هز رأسه بالموافقة وسكبت الشاور جل في يدي وأخذت ادعك له قضيبه وانا اشرح له كيفية فعل ذلك حتى انتفض جسده والقي بحمولته والتي سقطت كلها فوق بلوزتي لتصنع بقع متناثرة من الكمية الكبيرة التي أطلقها،
– حاسب يا مفتري غرقت هدومى، ده انت شكل كنت تعبان قوي
– قوووي يا طنط
– وارتحت دلوقتى؟ واتعلمت تريح نفسك ازاى؟
– آه يا طنط، ارتحت قوي قوى
– طب اقعد خد نفسك لحد ما اجيبلك كوباية عصير بدل اللي اتدلقت
تركته يجلس فوق الكنبة يلتقط انفاسه واحضرت له كوباً من العصير وجلست بجواره امسح بلوزتي من منيه القوي ذو الرائحة النفاذة،
– ارتحت شوية يا وليد؟
– آه يا طنط
– طب يلا بقى وريني اتعلمت صح ولا لأ
– يعني اعمل ايه يا طنط؟
قصص سكس مكتوبه
– حط الشاور جل في ايدك واعمل لنفسك زي ما علمتك عشان اطمن انك هاتعرف تريح نفسك
– بلاش يا طنط، انا اتعلمت بجد خلاص
– مش ممكن، لازم اتأكد بنفسي
وضع الشاور في قبضته وأخذ يجلخ قضيبه وهو يشعر بالخجل الشديد مني وانا اشاهده حتى ان قضيبه لم ينتصب بشكل كامل،
– مش عارف يا طنط، مش حاسس اني عاوز اعمل
– ممممم، بس انا لازم اتأكد بنفسى، انت محتاج تحس باثارة
– مش عارف بس مكسوف قوي من حضرتك ومش حاسس
– حاول تفتكر اي حاجة بتثيرك عشان تعمل
– حاجة زي ايه؟ اتخيل ماما يعنى؟
– هو مفيش عندك غير ماما؟ يا بني ده ماينفعش
– ما انا معرفش حاجة تانية
– طب قولي لما كنت بتبص على ماما كنت بتبص على ايه فيها وهو اللي بيخلي الكوكو يقف؟
– مش عارف يا طنط، اتكسف اقولك
– تتكسف ايه بس بعد كل ده، قول ماتتكسفش خليني اعرف اساعدك
– كنت ببص ورا
– علي الهانش يعنى؟
– آه
– يعني انت لو شفت هانش دلوقتي هاتعرف تعمل؟
– آه طبعا يا طنط
– لولا اني عايزة اتأكد بنفسي انك اتعلمت مكنتش ممكن اعمل كده، بس انت زي ابني وانا مستحيل هاسيبك في المشكلة دى
قمت وقفت امامه وفتحت سوستة الجيبة وجعلتها تسقط بين قدمي وانا ادير له ظهري استعرض مؤخرتي أمامه وهو لا يصدق عينيه ويجلخ قضيبه بقوة، لم يستغرق الامر دقيقتين واطلق حمه مرة اخري لتصيب مؤخرتي وامد يدي ادهن مؤخرتي بمنيه وانا في قمة محنتى
– اح يا وليد كده جيبتهم على طيزي؟
– غصصصصببب عننني يا طططننط
– شاطر يا وليد، كده اتطمنت عليك انك اتعلمت

قصص سكس مكتوبه

قصص سكس جديده

جلسنا بعده لفترة لا نتحدث حتى قمت بدلت ملابسي وارتديت شورت برمودا ضيق وبادي ضيق ايضا واحضرت له الشورت الخاص به ليرتديه
– اوعي يا وليد ترجع في كلامك وتبص على ماما تانى
– حاضر يا طنط بجد مش هاعمل كده تانى، بس ..
– بس ايه؟
– بس انا هاعمل كده ازاي عندنا، هابص على ايه؟
– صح، عندك حق، طب بص كل ما تيجي انا هاساعدك بعد الدرس، اتفقنا؟
– اتفقنا يا طنط، بجد انا بحبك قوى
– وانا كمان بحبك يا وليد ومش عاوزاك تعمل اي حاجة غلط تاني بعد كده
انتهينا وصعد وليد لشقتهم وتركني وحيدة أتحسس مؤخرتي وملمس منيه عليها ورائحته التي مازالت تفوح في المكان.
جاء الصباح وبدأ بصوت الضوضاء التي يصنعها سيد وقت حضور ففتحت له باب الشقة قليلا حتى يراني وعندما وقف امامي ورأيت نظرة الفرحة والشهوة في عينيه ادركت ان الفحل المعتوه وقع في فخي بلا رجعة،
ناديت عليه وانا اركز عيني في عينيه بصوت لا يخلو من المحن والدلال،
– سيد، استنى خد الكيس ده كمان معاك
اقترب مني ليأخذ الكيس الذي امسك به بيدي لأفتح له الباب أكثر ويراني وانا عارية تماما خلفه،
لوحت له بالكيس لأخذه فمسك الكيس يلقيه في صندوقه ويعاود النظر الى يظن أني سأدخله كالمرات السابقة،
– يلا يا سيد امشي … خلاص
– مش عايزة نمسح يا ست؟
– لأ يا سيد مش النهاردة، المرة الجاية
– انا عايز امسح يا ست
قالها بصوت عالي منفعل فشعرت بخوف من رد فعله الغير متوقع فقررت ارضائه موقتاً،
جذبته من طوق جلبابه لنقف سوياً خلف الباب الموارب وانا امسك قضيبه المنتصب افركه من فوق ملابسه،
– يعني مش عارف تمسك نفسك؟
لم يجاوبني وهجم على فمي بفمه يلعقه ويمتصه بقوة شديدة جعلتني افقد اتزاني وتسيل شهوتي لأرفع له جلبابه واسقط لباسه لفخذيه وادعك له قضيبه واجلخه بشهوة وهو يلعق شفاهي ورقبتي وكل وجهي ويديه تفرك نهودي تكاد تخرجها من مكانها حتى بلغ ذروته ويقذف منيه في يدي ويسقط اغلبه فوق باطني وعانتي لأضمه بقوة وانا املئ وجه بالقبلات ومازال قضيبه بيدي اعصره حتى فرغ تماماً وهدئ سيد وبدون حرف واحد رحل وهو يدفع صندوقه امامه،
هرولت للحمام لأخذ دوشاً سريعا لأزيل عن جسدي اثار منيه ورائحته قبل قدوم عم محمود،
جلست بعدها عارية تماماً في انتظار العجوز العنيف ومرت ساعة واثنين وثلاثه وأربع ساعات كامله ولم يحضر، خطر ببالي ان اتصل بالصبي الصغير الجالس وحيداً في شقته،

قصص سكس مكتوبه
– الو
– ايوة يا وليد انا طنط نهى
– ازيييك يا ططنط
– مالك بتنهج كده ليه
– اصل .. اصلي كنت بلعب كورة
– بتكدب عليا يا وليد؟!! مش سامعه صوت ترزيع الكورة، انطق كنت بتعمل ايه ولا هانرجع في كلامنا واقول لماما؟
– لأ لأ يا طنط، كنت بعمل زي ما قلتيلي
– بتعمل ايه؟!!
– كنت .. كنت بجيبهم
– ممممم، وجبتهم؟
– لأ يا ابلة
– متخافش يا حبيبي انا عايزك تجيبهم زي ما اتفقنا عشان ترتاح
– عمال اعمل ومفيش حاجة بتنزل
– اها … علشان لوحدك، مش قلتلك لازم حد يساعدك
– ماهو .. ماهو يا طنط مفيش درس النهاردة
– طب انزل تعالى
– بجد؟!!! بجد يا طنط؟
– اه بجد يلا حالا
اغلقت السماعة وانتظرت حتى سمعت جرس الباب،
– ها يا سي وليد مش عارف تجيب ليه؟
– فضلت افتكر حاجات واسرح فيها بس برضه ماعرفتش
– حاجات؟!! حاجات ايه؟
– حاجات يا طنط
– لسه مكسوف مني برضه
– لأ خايف اقولك تزعلي مني
– قول مش هازعل
– كنت بفتكر ماما
– ممممممممم، زي ايه
– يعني مش زعلانه؟
– لأ … قولي افتكرت ايه
– فضلت افتكرها وهي بترقص لبابا و….
– وايه، كمل
– وبتعمل في الكوكو بتاعه ببوقها
– اها، وماما كنت بتلبس ايه وهي بترقص؟
– قميص نوم او اللبس اللي تحت بس
– وايه احلى فيهم؟
– القمصان
– ليه القمصان؟
– عشان لما بتبقى لابسة اندر مش بتبان لكن القمصان خفيفة قوي وبتبان
– هي ايه دي اللي بتبان؟!!
– مكسوف اقول

قصص سكس مكتوبه

– وليد، لو سمعتك بتقول مكسوف تاني هابطل اساعدك
– خلاص … خلاص … التوتا بتاعتها
– مسمهاش توتا، هو انت لسه نونو؟
– طيزها
– ايوة كده، عشان كبيرة بتحبها؟
– مش عارف، بس بيقف اول ما اشوفها
– هي احلى ولا انا؟
– انتي اجمل طبعا يا طنط
– اقصد طيزها احلى ولا طيزي؟
– بصراحة يا طنط، انتي احلى بكتييييييير
– بجد؟
– اه بجد
– تحب ارقصلك علشان تجيب؟
– ياريت يا طنط
– طب ثواني ورجعالك … خليك ما تتحركش
دخلت غرفتي وانتقيت قميصاً اسود شيفون طويل وخرجت له،
ادرت احدي الاغنيات الشعبية ووقفت امامه ارقص واتلوي بجسدي واتفنن باظهار كل شئ فيه خصوصاً مؤخرتي وهو يشاهدني كالمصعوق ويفرك قضيبه بيده من فوق شورت الكرة،
– خلاص تعبت
– حلو قوي قوي يا طنط
– عجبتك؟
– قوي قوي
– رقصي احلى ولا ماما؟
– انتي طبعا، ماما مليانه ومش بتعرف تتحرك زيك
– يعني جيبتهم وارتحت خلاص؟

قصص سكس مكتوبه

قصص سكس عربي

– لأ، لسه ماجيبتش
– ليه؟! اومال كنت برقص ليه؟!
– اتلخمت فيكي يا طنط وملحقتش، كنت بتفرج
– ما هي الفرجة دي عشان تجيب!
– مش عارف بقى يا طنط، حقك عليا
– طب قوم اقف قدامى
وقف امامي وجذبت له الشورت وهو مستسلم تماماً حتى خلعته من قدميه والقيته على الكنبه وانا امد يدي اداعب قضيبه،
– ما هو الكوكو لسه واقف اهو، ماجيبتش ليه؟
– طب اجرب تاني يا طنط
– لأ خلاص مش هاقدر ارقص تاني في الحر ده، تعالى انا هاعملك زي ما ماما بتعمل عشان تجيب بسرعة
اجلسته على الكنبه وجثوت امامه وحركت يدي على قضيبه قليلا بهدوء ثم اقتربت منه بفمي وقبلت رأسه ثم نثرت قبلاتي بطوله قبل ان احرك لساني من اسفله لأعلاه وادخله بفمي امصه بهدوء وانا افرك خصيتيه وهو ينتفض ويرتعش وتعلو مؤخرته عن الكنبة من فرط اثارته فيدخله لاخر فمي بدفعاته وانا انظر اليه واثبت عيني في عينه بعهر واضح ولذة حتى لم يستطع الصمود اكثر ووضع كلتا يديه دون ارادته فوق رأسي ودفعه بعيدا جدا في فمي وهو يلقي منيه، بعد ان استرحنا قليلا مددت يدي اخلع له التيشرت وانا اجذبه من يده ليأتي خلفي،
– يلا يا استاذ علشان تستحمى
اوقفته في البانيو وخلعت قميصي ودخلت معه وفتحت الماء علينا وانا اسكب الشاور جل عليه لتغمر الرغوة جسده وبمجرد ان لامست قضيبه حتى انتصب مرة اخري وانا واضع الشاور في يده
– يلا حميني
ادرت له ظهري لتنعم مؤخرتي بلمساته فظل يعبث بها واعياها فركاً ودعكاً ومرر كل يده بين فلقتيها وهو ييبدأ مشواره من أعلي وينهي بداخل فرجي حتى اني اتيت بشهوتي ثلاث مرات وانا ارتعش وانتفض بين يديه الصغيرة حتى سقط جزعي وجثوت على ركبتي واصبحت مؤخرتي بارزة منفرجة امام قضيبه وانا انهج واحاول التقاط انفاسي وهو مازال يفرك مؤخرتي حتى شعرت برأس قضيبه فوق خرمي مباشرةً ويدفعه لإدخاله وتمكن بالفعل من ادخال اغلب قضيبه في مؤخرتي وانا اتأوه بلذة مميته،
– وليد ….. بتعمل ايه؟!
– ما ما اااننا بشوووف باابا بييعمل ككددده
– لأ يا وليد مايصحش … انت كده بتنكني
– مش قادر امسك نفسي يا طنط
– زبك بيوجعني يا وليد بالراحة
لم يستمع الى وظل يدفع قضيبه بقوة بداخلي وخرمي الذي اعتاد الخيار في خرمي يستجيب له ومتعتي تعلو وتعلو وتتخطي السماء حتى اتت رعشته وقذف كمية كبيرة للمرة الثانيه ولكن هذه المرة بداخل خرمي لأجلس على ارضية البانيو وانا اضربه برقة على فخذه،
– ماشي يا سافل، انا غلطانة اني بساعدك
– حقك عليا يا طنط، ماحسيتش بنفسي
– ينفع تنيك طنط يا وليد؟! اعمل فيك ايه بقى دلوقتي؟
– خلاص يا طنط مش هاعمل كده تاني
– يا سلام، انت بعد كده كل مرة هاتبقى عايز تنيك تاني
– لأ يا طنط مش هاعمل
– ماشي هانشوف، بس لو نكتني تاني هازعل منك واخاصمك وارجع في كلامي واقول لماما كمان
– لأ لأا يا طنط هاسمع الكلام

قصص سكس مكتوبه

قصص سكس مكتوبه

– ماشي يا سافل، يلا البس بقى واطلع شقتكم
ارتدي ملابسه وتركني وصعد لشقتهم ودخلت كما انا ومازال منيه ينسال في خيوط من خرم مؤخرتي والقيت بجسدي فوق فراشي وانا اشعر أني انتقمت من العجوز الذي خالف موعده.
في الصباح رن جرس الباب فنظرت من العين السحرية انظر من بالخارج لأتفاجئ بانه عم محمود،
فتحت له الباب ليدخل مباشرة وهو يغلق الباب خلفه،
– لابسة ليه يا هايجة، مش قلتلك تستنيني عريانة؟
– اسفة يا عمو، معرفش انك جاي النهاردة
– انا اجي وقت ما احب يا هايجة
– زي ما تحب يا عمو بس استنىتك امبارح وكنت زي ما قولتلي
– طب يلا قدامي على أوضة النوم
انتهى من تعريتي ثم جلس وهو يطلب مني اني اريه ما عندي من جيبات خروج، امرني بارتدائهم وارتداء حجابي،
– هاتروحي دلوقتي الصيدلية اللي في الشارع اللي ورانا وتشتري قرص فياجرا ٥٠
– ليه يا عمو؟!!! اتكسف
نزلت يده بقوة متوسطة على وجهي وهو يتحدث بهدوء وبرود،
– ماسمعش ليه ولأ تاني
– ابداً ياعمو بس اللي في الصيدلية يقول عليا ايه؟
– هايقول هايجة وعايزة تتناك
– وترضي يقول كده عليا يا عمو؟
– بطلي كلام كتير، اعملي اللي قولتهولك ولما ترجعي تطلعيلي فوق
– طب البس اندر يا عمو
– لأ يا هايجة، هاتروحي كده ومتخافيش محدش هاياخد باله
– امرك يا عمو
وصلت الصيدلية ولم يكن بها سوي شخص واحد لا اظنه الطبيب من مظهره، ترددت كثيراً قبل ان اطلب منه البرشام فقررت شراء بعض الاشياء التي غالباً احتىجها في البداية،
– بعد اذنك عاوزة كريم بشرة ( … ) ومزيل عرق ( … )
– تحت امرك
احضر ما طلبت في اقل من دقيقة وابتسامة الترحيب على وجهه
– حاجة تانية يا فندم؟
– اه، ممكن ( … ) لإزالة الشعر؟
– للاسف يافندم مش موجود، عندي حاجة احسن منه بكتير
– ماشي هاته وهات كمان ….
– ايه يا فندم؟ أامري
– ممكن قرص فياجرا ٥٠

قصص سكس مصريه
قلتها وانا اكاد اموت من الخجل والخوف واري لمعة غريبة في عينيه لم يستطع اخفائها
– تحت امرك يا فندم، ده مكانك يا ست الكل مفيش اي احراج ابداً وعندنا خدمة الدليفري طول اليوم
– اول مرة اعرف ان عندكم ديلفري مع اني ساكنة هنا من سنة
– هو بصراحة مش دليفري قوي، المنطقة هنا هادية جدا لما حد بيحتىج حاجة بوصلها بنفسي وارجع
– معقولة؟!! وبتسيب الصيدلية لوحدها؟
– عادي يا ست الكل، السكان هنا علشان مدينة جديدة قليلين جدا، انا ساعات بفضل طول اليوم ما بيدخلش اكتر من اتنين تلاته
– اها، عندك حق
– عندنا حاجات هنا ممتازة للست كمان
– حاجات ايه؟!
– حاجات حريمي يا فندم بتزود الرغبة للستات، حاجة زي الفياجرا بس حريمي
– مممممم، برشام يعني؟
– لأ، دي حقنة الست تاخدها وتأثيرها بيفضل يومين كاملين
– كويس، بس هو في مستوصف قريب؟
– مستوصف ليه؟!
– اومال هاخدها فين؟
– يا فندم الموضوع سهل مش محتاج مستوصف، انا بدي حقن هنا وفي البيت لو حد محتاج
– طيب عايزة واحدة
اتسعت ابتسامته بشدة وازادت اللمعة في عينيه وهو يتحرك لاقصي يسار الفاترينة ويفتح باباً صغيراً بها ويشير لي بالدخول،
اشار نحو باباً في اخر الصيدلية فطنت انها غرفة خاصة بأخذ الحقن فاتجهت نحوها وهو يتجه لاحد الادراج يحضر الحقنة والسرنجة على اغلب الظن، تسمرت مكاني قبل باب الغرفة بخطوتين وتجمد الماء بعروقي بعد ان تذكرت اني بلا اي ملابس داخلية،
– اتفضلي جوه الاوضه يا مدام
– لأ خلاص معليش، خليها يوم تاني
– ايه ده؟ معقولة بتخافي من الحقن يا مدام؟!!

قصص سكس مكتوبه
– لأ مش قوي، بس افتكرت حاجة كده معليش
– يا ست الكل الصيدلية زي المستشفي بالظبط، واضح ان حضرتك مكسوفة
– بصراحة مش جاهزة دلوقتى
– مش بقولك حضرتك مكسوفة، انا مش دكتور صحيح بس انا ممرض قديم وعندي خبرة كبيرة، بلاش كسوف يا مدام ولا خايفة؟ هههههه
– بصراحة مكنتش عاملة حسابي اني هاخد حقنة فمش مستعدة في اللبس يعني
– معقول يا مدام ده السبب، حضرتك ده شغلنا ومش ممكن نبص على حد بطريقة مش كويسه، اتفضلي يا مدام ده مكانك ولما تجربي الحقنة مش هاتبطليها
وقفت امام المقعد القابع امام الحائط في منتصف الغرفة الصغيرة وانا اعطيه ظهري لا اعرف ماذا افعل،
– اتفضلي يا مدام
– اعمل ايه؟
– ارفعي الجيبة بعد اذنك
مددت يدي امسك بطرف الجيبة أرفعها لأعلى وانا ابذل كل ما بوسعي لكي لا تظهر مؤخرتي بالكامل ولكن هيهات، فلكي اظهر اعلى مؤخرتي مكان اخذ الحقنة وجدتني قد رفعت الجيبة عنها تماما ليرى اني بلا ملابس داخلية،
لم اسمع له صوتاً فرمقته بطرف عيني يحدق في مؤخرتي وهو مفتوح الفم لا يصدق ما يراه،
مرت دقيقة وهو يحملق في مؤخرتي وانا اسقط في بحر شهوتي وتبدأ افرازات فرجي في الخروج،
– تحبي تاخديها في الناحية دي ولا الناحية دي؟
قالها وهو يحرك كف يده بالكامل بنعومة بحركة دائرية مرة فوق فلقتي اليمنى ثم فلقتي اليسرى لتنهال افرازاتي وانا اضم مؤخرتي للداخل في حركة لا ارادية فور ملامسته لها،
– مش عارفة، اللي انت شايفه
– مش هاتحسي بوجع خالص علشان ماتخليش حد يديكي حقن بعد كده غيري
غرز سن الابرة بضعف شديد حتى لا يؤلمني،
– بصراحة لأ انت ايديك خفيفة قوي يا ….
– سعد يا مدام …..
– نهى
– عاشت الاسامى، ثواني خليكي زي ما انتي هافركلك مكان الحقنة علشان ماتكلكعش وتوجعك بعدين
– ماشي … بس براحة لأتوجع
– مش ممكن يا مدام نهى، حضرتك بس اسندي جسمك على الكرسي ووطي علشان سوري الهانش يتشد والمادة تتحرك بسرعة في العضلة
بكل سهولة استجبت له وانحنيت بجسدي على الكرسي وانا استند عليه بيدي لتبرز له مؤخرتي واشعر بها انفرجت امامه ليرى خرمي وفرجي من خلفي،
وضع كفه الايسر فوق منتصف مؤخرتي كأنه يستند عليها والاخري اخذ يمررها فوق فلقتي اليمني مكان الحقنة يدلكها وهو يجذبها برقة للخلف ليتسع له الشق بين فلقتي ويظهر له خرمي اكثر وتنفرج شفرات فرجي حتى اصبح ابهامه فوق خرمي مباشرة يفركه ويدغدغه دون ان يدفعه بداخله حتى تحرك اكثر لاسفل وغاص بكل هدوء بين شفرات فرجي حتى انه ادخله بالكامل واصبح ينكحني به وانا مستسلمة ومستلذة،
– معليش يا مدام نهى الفرك ده مهم جدا بعد الحقنة
– اه … ايديك بتريحني وبتمشي الوجع
أخرج اصبعه المبلل بافرازاتي وادخله بخرمي بعد ان فرك جيدا برقة ومرره بخرمي وان اضم مؤخرتي عليه اعتصره بداخل خرمي بالتزامن مع حركته في الدخول والخروج وهو يفرك فلقتي بيده الاخري ويبدل اصبعه بين خرمي وفرجي حتى اتتني رعشتي الكبري واطلقت سيلا من شهوتي حتى شعرت كأني تبولت فوق اصابعه القصيرة المدببة وهو يربت على مؤخرتي بهدوء وحنية كأنه يهديني بعد ان نجح في مهمته،
– كده تمام، المادة اتسربت وبقىتي زي الفل
– حضرتك شاطر قوي يا استاذ سعد
– يبقى لازم تيجي تاني بقى يا مدام نهى
– اكيد هايحصل

قصص سكس مصريه
دفعت ثمن المشتريات وخرجت عائدة للمنزل،
ضربت الجرس ليفتح لي عم محمود الباب وهو ينظر لي بغضب،
– اتأخرتي كده ليه؟
– معليش يا عمو كان في بنت في الصيدليه مامتها جيباها تاخد حقنة وقرفت الراجل
– جبتي البرشامه؟

– اه اهي
اخذها من يدي وبلعها ثم احتسي كوباً من الماء،
– اقلعي هدومك ما عدا الايشارب
نفذت امره على الفور
– قدامك ساعة عايزك تروقي فيها الشقة بس على اقل من مهلك

قصص سكس مكتوبه
فطنت انه يريد عرضاً مثيراً حتى يبدأ مفعول البرشامة فأخذت اتفنن في اغوائه وانا انظف الشقة وارتبها امام عينيه وانحني واتلوى امامه واهز مؤخرتي في حركتي حتى ازيد اثارته،
قبل انتهاء الساعة كان قد تخلص من لباسه وجاء من خلفي وصفعني بقوة على مؤخرتي جعلني انتفض وانا اصرخ
– اااااى، بالراحة يا عمو طيزي وجعتني
– مابتنضفيش كويس ليه يا شرموطة انتي
– بنضف اهو يا عمو
– انتي شكلك عايز علقة عشان تعرفي تشوفي شغلك يا خدامة يا لبوة
– حرمت يا عمو خلاص
جذبني من يدي وأنامني فوق فخذيه على بطني وظل يضرب مؤخرتي ضربة تلو الاخري وهو يقرص حلمتي من وقت للأخر،
انتهي من عقابي وجعلني انحني امامه ساندة على ذراع المقعد واولجه من الخلف وهو يمسك بخصري بيديه ويضرب بقضيبه بقوة ولم ينسي صفع مؤخرتي من وقت للأخر ثم امسك بشعري يجذبه بقوة جعلني احني رقبتي للوراء بشدة وهو مازال ينهال على بضربات قضيبه الصلب حتى ارتعش أخيراً وانزل مائه في قلب فرجي وهو يلقي بجسده فوقي وانفاسه المتلاحقة تملئ المكان،
قام للحمام وهو يجرني من يدي خلفه ليأخذ حماماً فقمت بتنظيفه تماما وعندما هممت بالدخول بجواره لأستحم منعني،
– لأ يا شرموطة هاتنزلي بلبني كده
– حاضر يا عمو انا خدامتك
جعلني انزل لشقتي وانا عارية الا من الايشارب فوق رأسي وامسك ملابسي وشنطة الصيدلية بيدي حتى ودعني بصفعة قوية على مؤخرتي عند باب شقتي ورحل،
صباح السبت وزوجي يغادر لعمله واجلس وحيدة اعلم ان اليوم لن يأتي سيد أو العجوز الغريب ووليد تحت حصار والدته الموجودة في المنزل،
وجدتني ارتدي جيبة من القطن المرن الثقيل وبلوزة واسعة محتشمة دون اي ملابس داخلية وأذهب للصيدلية،
– أهلا أهلا يا مدام نهى
– ايه ده؟ انت لسه فاكر اسمى؟
– انا منساش زبايني ابدا يا ست الكل
– واضح انك بتحب شغلك قوي وشاطر فيه
– الشطارة دي انتي اللي تحكمي عليها بقى، وحضرتك شغالة ايه على كده؟
– أنا مدرسة
– هايل، شغلانة لذيذة ومفيدة
– ميرسي
– أجيب لحضرتك ايه؟
– عايزة …. عايزة برشامة زي المرة اللي فاتت
– غالي والطلب رخيص يا ست الكل، بس أنا بقول طالما هاناخد البرشامة ناخد معاها الحقنة بالمرة، ماهو الشئ لزوم الشئ برضه
– أنا خايفة يكون تكرار الحقن دي فيه ضرر
– خالص يا مدام، دي حاجة وقتية تدي الغرض منها وبس
– طيب خلاص، طالما مفيش ضرر ممكن اخدها
– أهو ده الكلام، اتفضلي يا ست الكل
فتح لي الباب الصغير ودخلت وحدي مسرعة للغرفة،
– اتفضلي في الاوضة دي أحسن يا مدام
– ايه ده؟ اشمعنى؟
– انتي بقيتي زبونة الصيدلية، دي بتاعة الناس المهمة اللي زي حضرتك لكن دي بتاعة الزباين العادية
لم أعترض بل شعرت براحة أكثر ودخلت أمامه، دخل خلفي وهو يبتسم ودون أن يتكلم أو يطلب من فعل شئ أدارني لأقف بظهري أمامه ويسندني على الحائط بجزع محني ويرفع لي الجيبة ويراني عارية أسفلها كالمرة السابقة ويبدو عليه التوقع فربت على مؤخرتي بيده وهو يهزها
– ممتاز، مفيش أثر خالص للحقنة اللي فاتت
– البركة في خفة ايدك يا استاذ سعد
– البركة في التدليك، هو اللي بيعمل كده
فجأة أتي صوت من الخارج لنسمع سوياً من ينادي
– يا أستاذ سعد
جف الماء في عروقي فصاحبة الصوت هي جارتي سماح،
– ماتقلقيش دي زبونة عندي بتيجي تاخد الحقنة دي برضة
– وعرفت منين؟!
– دي زبونة قديمة وعارف صوتها
– بس دي … دى
– مالك؟! انتي تعرفيها
– اه دي سماح جارتي
– ههههههه، طب ودي حاجة تخوف؟ طب علشان تعرفي غلاوتك وبالمرة تطمني أكتر أنا هاخليكي تشوفيها وهي بتاخد الحقنة بس …
– بس ايه؟!
– بصراحة ومن غير ما اتكسف منك، انتي باين عليكي ست فاهمة وعاقلة، في ستات كتير مش مرتاحة في حياتها منهم مدام سماح
– مش فاهمة!
– هي بتحتاج اسلوب مخصوص شوية، وانا مابتأخرش في مساعدة حد، انا لولا وثقت فيكي وحابب اطمنك ولولا انها جارتك مكنتش هعرفك واخليكي تشوفي كمان
– انت بتعمل ايه بالظبط؟

قصص سكس مكتوبه
– هاتشوفي كل حاجة بنفسك بس ارجوكي اوعي تحس بوجودك وسيبيني بقى أخرجلها قبل ما تمشي
وقفت وهي تفك زرار البنطلون تستعد لإنزاله حتى دخل سعد ومعه الحقنة،
– يلا يا ست الكل
– بس عايزاها بالراحة خالص النهاردة
لفت له ظهرها وهي تنزل البنطلون حتى ركبتيها ثم تُلحق به لباسها الداخلي الصغير الذي لم يكن يُخفي كثيراً من مؤخرتها الضخمة لينظر لي سعد من خلف ظهرها وهو يبتسم ويغمز لي بعينه ويشكها فقط بسن الحقنة الفارغة وتصدر منها اهة خبيثة وليست اهة ألم
– اااه …. اححح
– ايه يا ست الكل وجعتك؟
– اه يا سعد، ادعكهالي بقى عشان الوجع يروح
أمال جسدها أكثر لأرى من مكاني خرمها وفرجها الكبير جدا وهي تفنس بيدها فوق الكرسي وسعد من خلفها يمد يديه يدعك لها فلقتيها برقة وهدوء ويمشي بأصابعه فوقها وهي لا تكف عن اصدار الآهات المشجعة
– ااااه … مممممم
لم يمر وقت طويل قبل ان تتجول أصابعه بين شفرات فرجها ويدخل اصبعين كاملين في خرمها وهي تتلوى بمؤخرتها للامام والخلف مع حركة أصابعه وتضم فلقتيها تعتصر أصابعه،
– حطلي المرهم بقى يا سعد مش قادرة
– شكلك تعبانة ع الاخر النهاردة يا مدام
– قوي قوي يا سعد، مش قاااادرة
يمد سعد يده يفك سوستة بنطلونه ويخرج قضيبه الذي لم أري مثله في حياتي فقد كان عريضاً جدا جدا رغم قصر طوله ويبصق بقوة في فرجها ويدخل قضيبه فيها ويشرع في جماعها وهي تأن وتتأوه وهو خلفها،
كان يولج قضيبه في فرجها بقوة وسرعة غريبة كأنه آلة معدنية ويدفع باصبعه في خرمها بنفس الوقت ومن وقت لاخر يصفع مؤخرتها الكبيرة بكف يده ليدوي صوت طرقعة لحمها في أذني وهي تحثه على المزيد،
– اح … اح يا سعد …. جامد
– طول ما انتي بتيجي مرة واحدة في الاسبوع هاتفضلي موحوحة كده
– غصب عني … غصب عني يا سعد
– انتي محتاجة 3 حقن في الاسبوع
– ياريت يا سعد، نفسي
تزداد حركته سرعة خلفها حتى يدفعها بجسده بقوة شديدة ويلقي بحممه بفرجها فلا تستطيع الصمود أكثر وتسقط على مؤخرتها أرضاً فور نزعه قضيبه منها،
– بالشفا يا مدام سماح
– متشكرة … متشكرة قوي يا سعد بتعبك معايا
– ماتقوليش كده يا ست الكل، تعبك راحة احنا خدامينك
تنهض بصعوبة وتعدل ملابسها وترج من جيبها بعض الاوراق المالية تدفسها في جيبه وهي تشكره مره ثانية وترحل،
عاد سعد مرة اخري وهو مازال يحتفظ بهدوئه وابتسامته الغريبة ليراني بوجهي المفعم بالدهشة والصدمة،
– مالك يا ست الكل؟ انا بس حبيت اطمنك ان ستات كتير بتحتاج حقن
– انا مش مصدقه عينيا ومش فاهمة حاجة
– ما انا شرحتلك
– يعني انت على طول كده؟ وازاي سماح ….
– يا مدام نهى هدي نفسك، زي ما انتي شفتي بالظبط، الست التعبانة بتيجي تاخد حقنة وترتاح
– وانتي هاتعمل فيا زيها؟
– لو حبيتي، بس في الاول عايزك تعرفي حاجة مهمة
– ايه؟
– انتي غير اي حد، ولعلمك مفيش مخلوق دخل الاوضة دي قبلك ولا عرف موضوع الستات ده غيرك
– للدرجادي واثق فيا؟ ولا بتقول كده عشان اطمنلك؟
– انتي شوفتي بعينيكي واظن الموضوع مش محتاج شرح
– هي سماح بتجيلك من امتى؟

قصص سكس مصريه
– شكلها شغلاكي قوي، عموما بقالها يمكن اكتر من سنة بتيجي كل اسبوع تاخد الحقنة وتمشي
– طب اقفل الباب
دخل واغلق باب الغرفة علينا ودون أن اتحدث أو اختبئ وراء ادعاء الحقنة جثوت امامه واخرجت له قضيبه اتفحصه وانظر له من قرب،
أداعب له قضيبه وأشم رائحة فرج سماح ومنيه وألعقه بشهوة ولذة حتى انتصب تماماً في فمي، وقفت واسقطت جيبتي وركبت بجسدي عليه ادع قضيبه العريض التخين جدا يخترق فرجي ويسحق شفراتي وانا الف ذراعي حول رقبته واعلو واهبط عليه اعتصره ويده الاخري تعتصر مؤخرتي واصبعه يداعب خرمي ويسحقه،
تأخر كثيرا قبل أن يطلق مائه في فرجي وهو يتأوه معي وأسمع أول كلمة حب في حياتي كلها تخرج من بين شفتيه،
– بحبك قوي يا نهى …. بحبك
قبلته وقبلته وبلعت ريقه ومصصت شفتيه وانا اضمه لصدري كأنه حبيب غاب لسنوات وانا منتشية وغير مصدقه ان رجلاً قصير القامة غريب الملامح أشعر نحوه بكل هذا الصدق والاعجاب،
ودعته لأخرج عائدة للمنزل تملئني السعادة ومشاعر اللذة.
دخلت شقتي وانا ارتب افكاري لأدخل لعالم سماح عندما يحين موعد زيارتها الاسبوعية لي في اخر النهار،
بعد الرابعة مساءاً بقليل أتت سماح وهي ترتدي ترينج منزلي وجلسنا معاً في حديقتي الصغيرة،
– أومال فين وليد؟ مانزلش معاكي ليه؟
– سيبك منه ده ولد قليل الأدب
– ليه كده بس؟ انتي محبكاها بس حبتين
– سيبك .. سيبك بلاش وجع دماغ، انا عارفة سن المراهقة ده وبلاويه
– ههههههه يا ستي بكرة يعقل، الدور والباقي على الكبار اللي لسه مراهقين
– كبار ومراهقين! حصل ايه؟
– ولا حاجة، ده موضوع هايف كده
– ازاي؟ هاتحكيلي يعني هاتحكيلي

قصص سكس مكتوبه
– هههههههه …. بس بقى ماتكبريش الحكاية، انا بتكسف
– اخص عليكي يا نهى بتتكسفي مني؟ احكي وبلاش دلع
– ولا حاجة يا ستي، يوم الاربع اللي فات ظهري كان مموتني من الوجع وكلمت طارق قالي اخد حقنة فولتارين
– ها وبعدين؟
– روحت الصيدلية اللي في الشارع اللي ورانا لقيت راجل قصير كده وشكله غريب، وهو بيديني الحقنة حسيته مش تمام
– مش تمام ازاي يعني؟ عمل ايه؟
– حسيته فضل يبص على جسمي ونزلي الاندر بزيادة كده عن الطبيعي و…
– وايه؟
– مش عارفة بس حسيته بيحسس عليا كده بطريقة مش طببعية
– وعمل ايه؟ كملي
– خلاص هو في بعد كده؟
– اومال خضتيني ليه، افتكرته عمل فيكي حاجة
– هو في اكتر من كده؟ كان يتجوزني بقى بالمرة ههههه
– ده انتي شكلك على نياتك خالص
– يا ماما، ماتخوفنيش بقى حرام عليكي
– طب بذمتك كنتي حاسة باية ساعتها؟
– كنت مكسوفة قوي وميتة في جلدي
– وبس؟
– اه … وبس
– يا كدابة، باين عليكي انه مش وبس
– بس بقى يا سماح، بتكسف بجد
– هههههه، شكلك سيحتي يا بيضة
– هاسيح من الراجل القزعة ده؟!!
– وهو القزعة ده مش راجل وكان شايف التوتا وبيحسس عليها؟
– بسسسسس …. بتكسف بقى
خلاص قولي، سيحتي ولا لأ؟
– سيحت يا ستي، استريحتي؟
– ههههه، ايوة كده ما تتكسفيش
– ايه ده؟ انتي عارفاه ولا ايه؟
– بصراحة، حصلي زيك مرة برضه
– معاه هو برضه؟
– اه، وتقريبا حصل اللي حكيتيه بالحرف
– يا نهار، بس هناك فرق، تلاقيه معاكي اتبسط اكتر

قصص سكس مكتوبه
– ههههه، اشمعني يعني؟
– انتي يعني من غير حسد عندك توتا تملى العين، تلاقيه مات ياعيني
– ههههههههههه يا بكاشة، ده انا مليانة ومش زيك، انتي عندك توتا مرسومة وحلوة
– سماح … هو مش احنا كده غلط؟
– بلا غلط بلا نيلة، هو يعني احنا روحنا بعنا نفسنا؟ دي حاجات بتحصل بالصدفة
– وده عادي يعني كده؟
– هو يعني كان حصل حاجة؟ اهي صدف بتمتعنا دقيتين وخلاص
– تفتكري؟
– افتكر ونص، اللي يجيله الهنا لحد رجله
– طب وايه العمل بقى لو الصدفة زادت عن حدها؟
– هايحصل ايه يعني؟ انتي مخبية عليا ايه يا سهونة انتي؟
– خالص …. مفيش
– مفيش! لأ ده في ونص كمان، انطقي يا بت انتي جريتي ريقي
– هههههه مفيش …. دي حاجات هايفة كده
– طب والنعمة لو ما حكيتيلي ودلوقتي حالاً لأكون زعلانة منك ومخصماكي
– ههههه مش للدرجادي، بصراحة مكسوفة موت وكمان خايفة تفتكريني كده ولا كده
– بطلي هبل يا بت، هو انا ليا صاحبة غيرك؟
– بصي يا ستي، عارفة سيد بتاع الزبالة؟
– سيد مين؟ الواد الاهبل اللي بيجي يلم الزبالة؟
– ايوة هو ده
– يمكن اكون يادوب شفته مرة ولا اتنين من يوم ما سكنا هنا، بس فكراه طبعا، ده لخمة وحاجة تفقع
– هو بالظبط كده، لخمة وحالته بالبلا
– المهم عمل ايه هو كمان يا سهونة؟
– مرة كده من مدة طلبت منه ينضف الجنينة زي ما قالي طارق، والواد دخل وقلع جلابيته وفضل يشتغل زي الطور
– وبعدين، خشي في المفيد
– شوية كده وببص عليه من بعيد لقيته واقف بيعمل حمام جنب الحيطة المتخلف
– يالهوي، وشفتي بتاعه؟
– ايه ده؟ بلاش كده بتكسف قلتلك
– انطقي يا مكسوفة هانم، شفتي بتاعه؟
– اه، اتنيلت شفت
– ها … وبعدين، كان عامل ازاي؟
– مش عارفة اقولك ايه؟ حاجة مش معقولة
– ايه … ايه، كبير؟
– كبير قوي قوي يا سماح، اتخضيت قوي واترعبت من شكله
– مش مهم، المهم حصل ايه بعد كده؟
– خلاص …. محصلش حاجةقصص سكس مكتوبه

– خلاص ايه خلصت روحك، بقى بعد ماتشوفي بتاعه جاية تقوليلي خلاص؟ انطقي يا بت ما تجننيش امي
– سماح …. ارجوكي خلاص
– مش ممكن، مش هاسيبك غير لما تحكيلي كل حاجة بالتفصيل
– سماح …. انا بجد خايفة ومحرجة موت ومش عارفة ضحكتي عليا ازاي وجرجتيني في الكلام
– يا بت يا هابلة انتي، هو احنا ممكن نفضح بعض؟ كلنا ياما مر وعدي علينا وبيني وبينك الحاجات دي بتبقى ليها طعم كده احلى من اي حاجة
– يعني انتي كمان حصلك حاجة زي كده؟
– يابنتي طبعا، هو في واحدة ما حصلهاش؟
– ده انا مضايقة قوي من نفسي ومش قادرة اسامح نفسي
– مش قادرة تسامحي نفسك؟ احكيلي يا مصيبة ده انتي خليتي جسمي كله ولع
– بعد ما شفته كده مقدرتش خالص، وحسيت جسمي كله ساب ونفسي مش قادر يطلع مش عارفة انا صاحية ولا مغم عليا
– عارفة … عارفة الاحساس ده
– لقيته كان بهدل الرسيبشن خالص بغبائه، قلتله يمسح مكان ما وسخ وجبتله مساحة وجردل ميه وكنت بساعده وعيني على بتاعه وهو عمال يتهز قدامي جوه لباسه القطن الابيض اللي مش مخبي حاجة
– وانتي كنتي لابسة ايه؟
– كنت لابسة جلالية برمودا قصيرة
– كملي وبعدين
– فضل يخبط فيا كل شوية وهو بيعدي او بيتحرك لما جسمي سخن موت ومبقتش قادرة وهاتجنن
– احححح يا نهى، ده انا اللي هاتجنن

أضغط هنا الجزء الاول

أضغط هنا الجزء التانى

أضغط هنا الجزء الثالث

أضغط هنا الجزء الرابع

أضغط هنا الجزء الخامس

أضغط هنا الجزء الجزء السادس 

أضغط هنا الجزء السابع و الاخير

اترك تعليقك يا عم الزبير

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *