قصص سكس كاملة عن شهوة النت الجزء الخامس

قصص سكس نار

– تعبك راحة يا عمو يا حنين
– وترجعي تلبسي تاني وتتحري تانى؟
– وايه يعني يا عمو، كله يهون علشان حضرتك
– لأ .. انا مايرضنيش تعبك برضه، الموضوع طلع بسيط والرجل كلها عشر دقايق ويخلص
– ولو يا عمو لازم اللي يدخل بيت حضرتك ياخد ضيافته، هو حضرتك مالكش أهل في العمارة ولا ايه
– يسلملي ذوقك يا بنتى، طيب خلاص بس على شرط
– أامرني يا عمو
– إلبسي حاجة خفيفة علشان ماتتحريش وانتي طالعة
– يا نهار ابيض يا عمو، والراجل الغريب يشوفنى؟!!
– لأ طبعا يا قلب عمو، قطع رقبته، لما تطلعي هادخلك الأوضة ومش هايشوفك حتى لو طلعتي زي ما انتي كده
– لأ مش هاينفع يا عمو أطلع كده طبعا، ممكن وليد ابن الجيران يقابلني على السلم، أنا هالبس جلبية خفيفة من بتوعي علشان مش تحررني وأطلعلك
– طيب بالمرة هاتي معاكي مساحة أصل المتخلف اللي فوق بهدل أرضية الحمام خالص وعايز أنظفه بعد ما يمشي
– يا سلام !! .. لأ طبعا مايصحش حضرتك تعمل كده أنا هانضف كل حاجة
– خلاص يا نن عين عمو اعملي الشاي واطلعى
إستغرق الأمر مني قرابة الثلث ساعة حتى وضعت قليلاً من الميكب فوق وجهي وإرتديت جلبية – برمودا – خفيفة تظهر حلماتي من خلف قماشها بوضوح وأخذت الشاي والمساحة وصعدت له وانا أتلفت حولي قبل الصعود،
ضربت الجرس وفتح لي عمو وهو عاري فقط يرتدي شورته الداخلي ويبدو عليه الحر فعلا والعرق فوق جسده، عقدت الدهشة لساني لمنظره حتى أخبرني أن الرجل قد إنتهي بالفعل ورحل قبل صعودي مباشرةً
– إخص عليك يا عمو …. خضيتني
– انا ما صدقت السباك مشي وكنت هادخل اخد دوش
– اتفضل براحتك يا عمو ده الظاهر في حاجة واقعة على كتفك وظهرك
– يخربيته جاموسة بهدلني وبهدل المطبخ
– ادخل انت يا عمو خد حمامك وانا حالا هاخلي المطبخ يبرق
أمسك بيدي يوقفني عن اكمال حركتى
– وبعدين؟!! … احنا اتفقنا على ايه؟
– ايه يا عمو؟!! انا غلطت في حاجة؟

قصص سكس مصريه

قصص سكس مصريه

مدي يده يمسك بطرف جلبابي القصير من الأسفل ويخرجه من رأسي لأظل فقط بالكلوت الرفيع العاري ويضربني بكف يده على مؤخرتي بدلال ورقة
– خليكي براحتك كأنك في شقتك بالظبط
– حاضر يا عمو يا حنين انت
إتجهت للمطبخ وخلفي مؤخرتي تتراقص في تناغم امام بصره ودخل هو للحمام ليأخذ حمامه، بعد دقيقتين رن هاتفه المحمول بالمطبخ فوق أحد الأرفف لأري الاسم المسجل – نادر سعودية –
أخذت الهاتف وهرولت بإتجاه الحمام أطرق فوق بابه المغلق
– عمو … عمو .. تليفون لحضرتك وشكله من بره
– ادخلي يا بنتى، ده تلاقيه نادر ابني بيطمن
فتحت الباب لأراه يقف في البانيو الكبير الدائري وهو يغلق الماء بيد ويضع الاخري فوق ذكره يخفيه وان لم يستطع اخفائه تماما فظهرت رأسه الغليظه حره واضحة،
أشار لي لأضع له التليفون على إذنه بعد أن فتحت المكالمة وتحدث معه قليلاً وهو يطمئنه انه أتم التصليح وكل شئ على ما يرام وودعه فقمت بغلق الهاتف وانا أهم بالخروج قبل أن يلف جسده لأري ظهره ومؤخرته العارية الصغيرة المشدودة وهو يسألني،
– القرف اللي ظهري طلع يا نهى؟
– لسه يا عمو
– خدي أغسليلي ظهري، ولا مكسوفة تحمينى؟
– لا طبعا يا عمو مش مكسوفة
أخذت اغسل له ظهره كله حتى طلب مني العمل بيدي فقط حتى لا يزعجه ملمس الليفة الخشن،
تركت الليفة وتركت يدي تتجول فوق جسده كله حتى تشجعت ونزلت بها فوق مؤخرته أمسح عليها برقة وامررها بين فلقتيه وهو صامت تماماً حتى إصدمت يدي بخصيتيه من الخلف فأرتجفت بلا وعي وكدت أسحب يدي قبل ان يشعر بى
– شطورة يا نهى، إيدك حنينة زي قلبك
شجعني كلامه فعادت يدي لخصيتيه أفركهم وأدعكهم برقة وإفتنان لحجمهم الكبير الواضح حتى أن أصابعي لامست رأس ذكره،
أدار جسده ليقع بصري مباشرة على قضيبه، تراجع خطوة للوراء وجلس على مقعد البانيو وهو يشير لي لإكمال عملى، ولما كان ماء الدوش المنهمر يفصل بيني وبينه بعد جلوسي،
– جسمي هايتبل يا عمو
قام مرة أخري نحوي وعينه في عيني ومد يده ينزع كلوتي عني،
– كده تيجي براحتك واهو تاخدي دوش انتي كمان بالمرة
أخذت بعضاً من الصابون أدلك بهم يدي ثم جلست بين ساقيه وأخذت أمرر كفي يدي على صدره وبطنه وذراعيه وأسفلهم أحميه بجدي،
حتى نزلت بيدي على قضيبه أحرك يدي حوله أغسله وأدعكه وأفرك خصيتيه وأنا لا أتحاشي النظر في عينيه حتى شعرت بقضيبه ينتفخ وينتصب بين أصابعى، أصبح حجمه جميلاً وملفتاً فنظرت في عينيه،
– ماله الأستاذ ده يا عمو؟
– مش مستحمل حنية ايدك يا قلب عمو
– طب وبعدين … ده قليل الأدب قوي يا عمو، عايز يضرب
– هو برضه اللي قليل الأدب وعاوز يضرب ولا الهانم اللي دايما قاعدة طيزها عريانة؟
– اخص عليك يا عمو .. انت كنت بتبص على طيزي؟
– حاسس بيكي وبهيجانك، كسك بياكلك يا هايجة؟
– عيب بقى يا عمو
صفعة قوية من يده فوق فرجي وهو يعيد سؤاله مرة أخرى

قصص سكس حقيقيه

قصص سكس جديده

– بياكلك؟
– اوي .. اوي يا عمو
أدارني وأمسك بفلقتي مؤخرتي يدعكهم ويجذبهم للخارج ليظهر له خرمي وفرجي من الخلف ويضربني بيده عليها بقوة ممتعة لأقصي حد وأنا أتلوي من اللذة وأفرك صدري بيدي وتتوالي آهاتي المكتومة،
– بتقعدي عريانة لمين كده يا وسخة كل يوم؟
– مفيش حد يا عمو انت بس
– قولي يا شرموطة وماتخبيش عليا، بتقلعي لمين؟
– مفيش بجد يا عمو حد خالص … انت بس
– والولد الصغير اللي كان خارج من عندك؟
– ده صغير قوي يا عمو بينزلي اديله درس وبس
– يعني مابتقلعيش قدامه هو كمان يا هايجة؟
– خالص يا عمو صدقنى
– طب وعمو محمود؟
– هاقلعله وأتشرمط عليه يا عمو
– مش عاوز أشوف حاجة على جسمك تاني غير بأمري
– حاضر … حاضر يا عمو
– لفي أغسلي زبري يا شرموطة
وقفت أفرك قضيبه منتظره أوامره والتي جائتني بسرعة،
– مصي زب عمو يا هايجة
إستجبت على الفور وجلست بين ساقيه وأخذت أمص قضيبه بنهم وتمتع شديد وأخرجه من فمي ثم أمرر لساني عليه وحوله ثم ألحس خصيتيه، أخرجت قضيبه من فمي وههمت للجلوس عليه لعبر باب فرجي لكنه بادرني بقلم على وجهي وهو يدفعني للجلوس مكاني مرة أخري،
مش النهاردة يا وسخة، لازم أبقى مستعدلك يا هايجة، النهاردة مص بس علشان تشربي لبن عمك محمود
وضع يده فوق رأسي يدفع قضيبه لأخر فمي ويطلق مائه الساخن ليسقط مباشرةً لأمعائي،
نشف أجسادنا وقام بإرتداء ملابسه وإرتديت كلوتي الرفيع وذهبت للصالة لأرتدي جلبابي لكنه أمسك به من يدي وهو ينظر في عيني بقوة،
– مش قلت مش عاوز حاجة على جسمك وانا موجود؟
– علشان أنزل بس يا عمو
– برضه لأ، هاتنزلي كده يا هايجة
– حد يشوفنى
– برضه لأ
قالها وهو يمسك بيدي يخرجني من شقته ويغلق الباب وننزل سويا وأنا بالكلوت فقط حتى وصلنا شقتي ففتح الباب وصفعني بقوة على مؤخرتي،
– بعد بكرة أجي ألاقيكي مستنياني عريانة يا هايجة
– حاضر يا عمو
صباح اليوم التالي بقرابة التاسعة أطرب سمعي صوت تخبط صندوق سيد الغبي، ضرب سيد جرس الباب،
– ايوه يا سي سيد، عايز ايه؟
– الزبالة يا ست
– مالها؟! ماتاخدها
– ماهي مش موجودة هنا يا ست
– اها … الظاهر نسيت اخرجها، ادخل خدها من المطبخ
أفسحت له الطريق للعبور وتبعته وهو يدلف للمطبخ ويجد الأكياس السوداء، أحنى جزعه يلتقط الأكياس التي انفجرت من الأسفل بمجرد رفعها ليسقط محتواها أرضاًقصص سكس حقيقيه

قصص سكس عربي

– حاسب … حاسب يخرب بيتك
– الشنطة هي اللي اتقطعت يا ست، اني ماعملتش حاجة
– ماعملتش ايه وزفت ايه، انت بقىت نيلة قوي، كل ما تيجي هاتبهدلي البيت كده
– حقك عليا ياست مقصديش
– طب اتنيل لم القرف ده بالجروف واخلص
انتهى من جمع كل القمامة من على الأرض،
– وانت هاتسيبلي الدنيا مظروطه كده؟
– هانضفها اهو يا ست
– لأ استنى، اطلع لم الزبالة من فوق الاول وبعد ما تخلص تعلالي عشان تنضف القرف اللي عملته ده
– حاضر يا ست
إنتظرته بجوار الباب حتى نزل وافرغ حمولته في الصندوق وهو ينظر الى منتظراً أوامري
– إتفضل يا سيدي ادخل
– هي فين المساحة يا ست؟
– وهاتمسح بالمساحة ازاي يا فالح في الحتة الضيقة دي تحت الحوض؟
– اومال اعمل ايه يا ست؟
– إخلع الجلابية النيلة دي الأول علشان ماتتوسخش
قلتها وأنا أفعل مثله وأخلع الروب لأقف بالقميص الشفاف القصير، خلع جلبابه ليقف هذه المره بلباسه الداخلي فقط دون فانلة داخلية كالمرة السابقة لأجدني أمرر أصابعي دون وعي فوق غابة الشعر حول صدره
– مش لابس فانلة ليه يا فندي انت؟
– الدنيا حر جوي يا ست
– طب يلا اخلص، فاكر بنعمل ايه علشان ننظف الأرضيات؟
– بنعمل ايه يا ست؟!
– انت لحقت نسيت؟ مش عملنا مرة قبل كده
– ايوة ياست عملنا
– عملنا ايه؟
– انتي ياست تقفي قدامي ترشي ميه وانا امسح
– شاطر قوي يا سيد، بس المرة دي هاتمسح بالفوطة مش بالمساحة
– حاضر يا ست
– انا هانزل قدامك على الأرض ارش الميه وانت تبقى ورايا بالظبط تمسح
– حاضر يا ست
ناولته الفوطة وامسكت كوب الماء وجلست على يدي ركبتي وأنا أعطيه ظهري لينحصر القميص في منتصفه وتظهر مؤخرتي أمامه بكل وضوح وفرجي من الخلف،
– يلا يا سيد واقف ليه … قرب عليا
نزل على ركبتيه خلفي على بعد خطوة صامتاً جامداً بلا حركة،
– مالك … قرب مني يلا
إقترب بركبتيه حتى لامس كرشه العاري مؤخرتي العارية لأشعر بخشونة شعره الكثيف تدغدع مؤخرتي وتصل بعضاً منها لشفرات فرجي لينتفض جسدي كله وأنزل شهوتي تنسال فوق أفخاذي لمجرد لمسه لجسدي، انقبض فرجي عدة انقباضات وظهري يتلوي أمامه لأعلي وأسفل قبل أن يرتفع جسدي قليلاً لأعلي لأشعر بطعنة من قضيبه الصلب في إحدي فلقات مؤخرتي
– آي .. آي، ايه ده يا سيد؟!
– اييه يا سسستت؟
– في حاجة خبطتني ورا، انت عاوز تعورني زي المرة اللي فاتت؟
– مفيش حاجة يا ست
– لأ في حاجة ناشفة بتخبطني وتوجعني
– فين دي يا ست؟
ممدت يدي وانا بوضعي امسك بقضيبه واشعر بحجمه الضخم، إنتفض جسده بمجرد أن لامست قضيبه وكاد يسقط فوقي
– ايه ده يا سي سيد؟ انت مخبي ايه في هدومك؟
– ماتافييييش حاااجة يا سسستت
– كداب، العصاية اللي في ايدي دي بتخبطني وهاتعورني في طيزي تاني
– ده … ااا …. مفيش حاجة مخبيها يا ست
– كداب برضه، وريني يا كداب مخبي ايه
التفت له بجسدي وانا مازلت على ركبتي وحركت لباسه لأسفل بسرعة لينطلق في وجهي قضيباً مرعباً شديد التخن والصلابة احكمت قبضتي حوله فلم تسطع يدي الصغيرة ان تحيطه بالكامل
– ايه يا سيد … هو كبير وناشف كده ليه؟
– مممششش عاررررف
– انت عاوز تعورني بالكوكو بتاعك في طيزي؟
– لااااأ يا سسستتت
– لأ هاتعورني وأتوجع، هو ناشف كده ليه؟
– مش عاااارففف يااا سيستتت
– انت عاوز تعمل حمام؟
– لااااأ

قصص سكس حقيقيه
– طب خلاص علشان نعرف نمسح خليه في النص هنا علشان مايعورش طيزي
قمت بالدوران مرة اخري بعد أن أنزلت لباسه لركبتيه وإقتربت منه بمؤخرتي وصرت أمرر قضيبه الضخم بين شفرات فرجي المبتل وهو يسند بكرشه ويديه فوق مؤخرتي وجسده يرتجف حتى تشجعت وبدأت إدخال رأس قضيبه في فرجي
– يلا يا سيد … امسححححح
بدى قضيبه أضخم من أن يدخل بالكامل داخل فرجي الصغير لولا مساعدة سوائلي الغزيرة حتى دخلت الرأس بالكامل وجزء منه لينتفض جسده بقوة اكبر من حرارة فرجي ولزوجته ويسقط بكل جسده الضخم فوقي الذي لم أستطع تحمل وزنه فسقطت انا الاخري على بطني وهو فوقي ويدفع بلا وعي كل قضيبه دفعة واحده بداخلي لأشعر انه قسمني نصفين وقضيبه ينتهك فرجي بل يقتله حتى أتته رعشته بعد دقيقتين او ثلاثة او أكثر،
بصعوبة شديدة استطعت دفعه من فوقي ليسقط على ظهرة يعلو صدره ويهبط ومازال قضيبه صلباً شامخاً مغطي تماماً بسوائلي ومائه، زحفت نحوه وصرت امسح على صدره بخدي وانا احرك فخذي فوق فخذه وانا اضربه بدلال بيدي فوق صدره،
– انت متوحش وجزمة ومش هاخليك تساعدني تاني
– ححححقك عليييا ياا سسستتت
– لأ انا مخصماك يا وحش
قلتها وانا امسك قضيبه بيدي أدعكه واحركها عليه لأبقيه منتصباً ولم يخيب ظني
– الكوكو بتاعك لسه ناشف يا سيد، هو بيوجعك؟
– جججوي جوي يا سيستتت
– انا هاعرف ازاي اخليه يبطل نشوفية ويخبطني مرة تانية
قمت وجلست فوقه بجسدي وانا اخلع عني تلك القطعة التي اسميها قميص واغرز قضيبه في فرجي مرة اخري وامسك بيديه اضعها على صدري ليدعكهم وهو ينظر نحوهم بقوة موجعة وشهوة عارمة وانا اعلو واهبط فوق قضيبه انال منه بعد ان إعتدت حجمه حتى خار جسدي وسقطت فوق صدره ولم اتردد في الارتشاف من شفته السفلي الغليظه امتصها ويديه ممسكة بمؤخرتي تفركهم بقوة ويحذبني نحوه قضيبه بلا وعي حتى انطلق مائه للمرة الثانية، انتهينا ودلفت لغرفتي وانا مازلت عارية احضر ورقة من فئة العشرين جنيهاً أعطيتها له بعد أن ارتدي لباسه وجلبابه وعند الباب وقفت خلفه وانا كما انا بلا اي ملابس
– هتساعدني تاني في شغل البيت يا سيد؟
– ايوة يا ست
– ماتقولش لحد انك بتساعدني يا سيد، علشان خاطر تاخد الفلوس لنفسك من غير ما حد ياخدها منك
– حاضر يا ست
– ومش هاتعورني تاني ولا توجعني يا سيد
– حاضر يا ست
– طب يلا امشي … يلا يا سيد

 

أضغط هنا الجزء الاول

أضغط هنا الجزء التانى

أضغط هنا الجزء الثالث

أضغط هنا الجزء الرابع

أضغط هنا الجزء الخامس

أضغط هنا الجزء الجزء السادس 

أضغط هنا الجزء السابع و الاخير

اترك تعليقك يا عم الزبير

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *